الجيش الإسرائيلي: تفعيل الإنذار في عدة مناطق بإسرائيل بعد إطلاق صاروخ من اليمن
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق، وذلك بعد رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية.
نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا على أماكن متفرقة في قطاع غزة، حيث استهدف المناطق الشمالية الغربية لبلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
وأمس الأربعاء، أعلنت سلطات الدفاع المدني في قطاع غزة، إن إغلاق منافذ القطاع وعدم إدخال الوقود يهددان عمل الطواقم لديها.
وأضافت، أن قطاع غزة على أعتاب مجاعة، داعين المجتمع الدولي للعمل على إنهاء معاناته.
وتابعت، أن هناك نحو 70 شهيدا جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت أن العديد من الضحايا لا يزالون تحت أنقاض المنازل المدمرة، حيث تواجه فرق الإنقاذ صعوبات في انتشالهم بسبب نقص المعدات اللازمة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، إنه تم وصول 5 إصابات من الطواقم الأجنبية العاملة في المؤسسات الأممية نتيجة قصف مقرهم من قبل الاحتلال في المحافظة الوسطى، ووفاة أحدهم فور وصوله لمستشفى شهداء الأقصى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي تفعيل الإنذار مناطق بإسرائيل إطلاق صاروخ من اليمن قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن.
وقال الناطق بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفخاي أدرعي، في بيان مقتضب على منصة إكس: " اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، وسبب في تفعيل انذارات في بعض المناطق في البلاد".
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إعتراض صاروخا أطلق من اليمن، في الوقت الذي لم تعلق جماعة الحوثي على الحادثة حتى اللحظة.
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب ومدن أخرى، بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
فيما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن منظومتا آرو حيتس الإسرائيلية وثاد الأمريكية شاركتا في اعتراض صاروخ أطلق من اليمن.
وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، فقد توقفت حركة الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون الدولي إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
واستهدف الحوثيون قبل أسابيع، مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.