إش إش الحلقة الجديدة.. طرد مختار وتعرض مي عمر لهجوم
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
شهدت الحلقتان 20 و21 من مسلسل “إش إش” تصاعدًا دراميًا قويًا، حيث اشتعلت المواجهة بين رجب ومختار بعد محاولة الأخير الاعتداء على إش إش، ما دفع رجب للانفجار غضبًا والانتقام منه أمام الجميع، مؤكدًا نهاية علاقتهما على المستوى الشخصي والمهني.
. مي عمر تخبر ماجد المصري بحملها
لكن الأمور لم تهدأ، إذ قررت لبنى الانتقام لصديقها مختار، لتنشب بينها وبين إش إش معركة، استغلت فيها إش إش الفرصة لخداع رجب، حيث تركت لبنى تضربها عمدًا، حتى توهمه بأنها الضحية، ليقوم رجب بطرد لبنى من المنزل دون تردد.
في تطور آخر، اكتشف رجب حقيقة صادمة عندما علم أنه عقيم، ما جعله يتساءل عن هوية والد طفل إش إش، وعلى الرغم من أنه أكد سابقًا عدم اهتمامه بالأمر، إلا أنه منحها مهلة يوم واحد للاعتراف بالحقيقة، متمنيًا ألا يكون مختار هو الأب.
في الوقت ذاته، كانت إش إش تحيك خطتها الخاصة، حيث قامت بالتنصت على رجب أثناء اجتماعه مع المعلم النوري، وسمعت تفاصيل موعد تسليم صفقة مهمة، لتتصل فورًا بـالضابط معتصم للإبلاغ عنه والتخطيط لمداهمته.
من ناحية أخرى، بوشكاش عاد للظهور في حياة إش إش، ولكن هذه المرة بابتزازها، مطالبًا بمبلغ مليون جنيه مقابل عدم كشف سرها، وعندما علم بوجود 400 ألف إضافية، رفع المبلغ إلى مليون و400 ألف جنيه.
أما مختار، وبعد فشله في استعادة السيطرة، لجأ إلى فرج الجريتلي، مستعدًا لتنفيذ أي شيء يطلبه منه، حتى لو كان طلاق لبنى جزءًا من الصفقة.
المفاجأة الصادمة جاءت في نهاية الحلقة، عندما تلقت إش إش مكالمة تهديد من مختار، ليؤكد لها أنه لن يتركها ولن يتخلى عن “حقه”، لكنها لم تكن تعلم أن الكابوس لم ينتهِ بعد، فبينما كانت تغادر منزلها، تعرضت لهجوم من رجال مجهولين، استهدفوا بطنها بعنف، قبل أن يتركوها في حالة يرثى لها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد سامي مي عمر اش اش المزيد
إقرأ أيضاً:
لهجوم 2013 الكيميائي.. طلب إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد في فرنسا
أعلنت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب، اليوم، أنها طلبت إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، على خلفية هجوم 2013 الكيميائي الدامي بعدما ألغيت مذكرة سابقة، ويُنتظر من قضاة التحقيق اتّخاذ قرار بشأن ذلك.
وأوضحت النيابة أنها طلبت الجمعة، إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد ونشرها دوليًا، بتهمة التواطؤ بارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم حرب في قضية الهجوم الكيميائي.
أخبار متعلقة فرنسا بمؤتمر "حل الدولتين": لا يمكن القبول باستهداف المدنيين في غزةعاجل: رئيس وزراء فلسطين: غزة تشهد أكبر مذبحة في التاريخ.. ونثمن دور المملكةيُذكر أنه قد صدرت مذكرة توقيف فرنسية أخرى بحق الأسد في يناير، بشبهة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب على خلفية قصف استهدف مدينة درعا عام 2017، وأودى بمدني سوري-فرنسي.