بالورود.. "مدير تعليم القاهرة" تحتفي بموظفات الديوان بمناسبة عيد الأم
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في لفتة إنسانية مليئة بالدفء والسعادة، استقبلت سماح إبراهيم، مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، صباح اليوم، قيادات المديرية وجميع العاملين فيها بالورود والتقاط الصور التذكارية، احتفالًا بعيد الأم.
وحرصت على تقديم التهاني لكل سيدة، مشيدةً بدورهن العظيم في تربية وتنشئة الأجيال، وكفاحهن المستمر جنبًا إلى جنب مع أزواجهن، ليكنَّ الركيزة الأساسية لبناء مجتمع قوي ومسؤول.
وتقدمت مدير المديرية بأصدق الأمنيات لجميع الأمهات بموفور الصحة والسعادة، معبرةً عن امتنانها لعطائهن الذي لا يقدر بثمن، وصمودهن الذي كان دومًا سندًا للأسرة والوطن.
كما وجهت الشكر للقيادات والعاملين بالإدارات التعليمية، وأولياء الأمور، وطالباتها اللاتي سيصبحن أمهات المستقبل، مؤكدةً أن يومًا واحدًا لا يكفي لتقدير سنوات من العطاء والتضحية.
وفي ختام الاحتفالية، عبر العاملون والعاملات عن شكرهم العميق لمدير المديرية على الاستقبال الدافئ والاحتفاء المميز، متمنين لها دوام النجاح والتألق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم الصور التذكارية تعليم القاهرة
إقرأ أيضاً:
ما الذي تم من تطوير بمستشفى قصر العيني وأهم التحديات؟..رئيس جامعة القاهرة يجيب
قال الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، إن تطوير قصر العيني يمثل مسارًا متواصلًا لا يتوقف، وهو التزام راسخ من الجامعة تجاه المجتمع، خاصة أن المستشفى يُعد الملاذ الآمن للمواطنين ويتردد عليه أكثر من 2.5 مليون مريض سنويًا.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية مع برنامج هذا الصباح، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن مشروعات التطوير داخل قصر العيني والمنشآت الطبية تواجه العديد من التحديات، من بينها الضغط الشديد على البنية التحتية نتيجة الزيادة الكبيرة في أعداد المرضى، وقدم بعض المباني والأجهزة التي تتطلب تحديثًا دائمًا، إلى جانب الحاجة لتوفير التمويل اللازم للتطوير، مشيرًا إلى أن الجامعة تعمل على تجاوز هذه التحديات من خلال تحديث آليات الإدارة وتنويع مصادر التمويل والتعاون مع مؤسسات الدولة والقطاع الخاص.
الخدمة الطبيةوأضاف رئيس الجامعة أن عمليات التحديث الجارية تسهم بشكل واضح في تحسين جودة الخدمة الطبية المقدمة للمرضى، سواء من خلال تقليل فترات الانتظار أو رفع دقة التشخيص أو زيادة نسب النجاح في العمليات، موضحا أن تحسين البنية التحتية والخدمات الرقمية داخل المستشفيات الجامعية يسهم في تسريع وتيرة العمل ورفع كفاءة تقديم الرعاية الصحية، وهو ما يعزز من دور جامعة القاهرة كمنصة رئيسية تقدم خدمات طبية عالية الجودة وتقوم على خبرات متخصصة تخدم مختلف التخصصات الطبية.
وأكد عبد الصادق أن الخطط المستقبلية لمستشفيات قصر العيني تستهدف التوسع وزيادة الطاقة الاستيعابية، عبر رفع المساحة من 190 ألف متر إلى 280 ألف متر، وزيادة أسِرّة الرعاية المركزة وتحديث البنية الرقمية بالكامل. كما أكد أن التطوير يشمل تحديث المناهج وطرق التدريب والمحاكاة، إلى جانب العمل على اعتماد المستشفيات من هيئة الاعتماد والرقابة الصحية، مشددًا على أن الجامعة تمضي وفق جدول زمني واضح لضمان تنفيذ هذه الخطط بما يحقق أفضل خدمة للمواطن.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟