أخصائي تغذية يوضح أسباب ضعف الذاكرة وبطء الاستيعاب .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
أميرة خالد
أكد أخصائي التغذية العلاجية، علي الحداد، أن بطء الاستيعاب وضعف الذاكرة وردود الفعل البطيئة قد تعود إلى عدة عوامل مؤثرة في نمط الحياة اليومي.
وأوضح أن التفكير في عدة أمور في نفس الوقت قد يؤدي إلى تشتت الذهن وتقليل القدرة على التركيز، كما أن قلة جودة النوم تلعب دورًا رئيسيًا في التأثير على الأداء العقلي.
وأضاف الحداد أن عدم ممارسة الرياضة يتسبب في ضعف تدفق الدم إلى الدماغ، مما يقلل من كفاءة الوظائف الإدراكية.
كما أن تناول الأطعمة غير الصحية، التي تفتقر إلى العناصر الغذائية الضرورية، قد يكون له تأثير سلبي على صحة الدماغ والقدرة على التفكير بسرعة.
وأشار إلى أن العوامل النفسية مثل فرط التفكير، القلق، الاكتئاب، والتوتر، قد تؤدي إلى ضعف القدرة على التركيز والاستيعاب، مما يؤثر على سرعة البديهة.
ونصح بضرورة اتباع نمط حياة صحي يشمل النوم الجيد، التغذية المتوازنة، وممارسة الرياضة بانتظام لتعزيز الأداء الذهني وتحسين القدرة على التركيز والاستيعاب.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/xuUofIxkNsrf-_97.mp4إقرأ أيضًا
تمارين صباحية لتنشيط العقل وتعزيز التركيز
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أخصائي تغذية ضعف الذاكرة
إقرأ أيضاً:
هند الضاوي: تصريح بايدن الكاذب كان سببًا في تغذية دعاية الاحتلال واستمرار الإبادة الجماعية
أكدت الإعلامية هند الضاوي، مقدمة برنامج "حديث القاهرة"، أن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن خرج أمام العالم في بداية عملية "طوفان الأقصى" مدعيًا أن كتائب القسام قامت بقطع رؤوس الأطفال في مستوطنات غلاف غزة يوم 7 أكتوبر 2023، مشيرة إلى أن هذا التصريح الكاذب كان سببًا في تغذية دعاية الاحتلال واستمرار الإبادة الجماعية بحق المدنيين الفلسطينيين.
وأضافت "الضاوي"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن "كذبة بايدن" تسببت في شرعنة واحدة من أسوأ المجازر الإنسانية في التاريخ الحديث، موضحة أن إسرائيل استغلت هذه الدعاية المضللة لقتل أكثر من 20 ألف طفل في قطاع غزة، موضحة أن هذا التصريح تحول إلى تصريح ضمني بالإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني.
وأشارت إلى أن البيت الأبيض نفسه أكد لاحقًا أن تصريحات بايدن حول قطع رؤوس الأطفال استندت إلى روايات إسرائيلية منسوبة لنتنياهو، إلا أن نفي البيت الأبيض لم يحظَ بنفس الصدى والانتشار العالمي الذي حققته الكذبة الأصلية.