هامة جدا.. احرص على تناول هذا النوع من المكسرات يوميا
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
المكسرات والبذور هي مصادر جيدة للبروتين والدهون الصحية والألياف والفيتامينات والمعادن.
المكسرات والبذور تنظم وزن الجسم حيث لا يتم امتصاص الدهون الموجودة فيها بشكل كامل كما أنها تنظم تناول الطعام.
تحتوي المكسرات والبذور على الدهون غير المشبعة والعناصر الغذائية الأخرى التي توفر تأثيرات وقائية ضد أمراض القلب والسكري.
تحتوي جميع المكسرات على مستويات متشابهة جدًا من العناصر الغذائية الكبرى (البروتين والكربوهيدرات والدهون)، ولكن أنواع المكسرات المختلفة قد تحتوي على محتوى مختلف قليلاً من العناصر الغذائية الدقيقة (الفيتامينات والمعادن).
تحتوي المكسرات على حوالي 29 كيلوجول من الطاقة لكل جرام، وهي:
يحتوي على نسبة عالية من "الدهون الجيدة " - الدهون الأحادية غير المشبعة (معظم أنواع المكسرات) والدهون المتعددة غير المشبعة (الجوز بشكل أساسي).
منخفض الدهون المشبعة.
مصادر جيدة للبروتين الغذائي – بديل جيد للبروتين الحيواني.
تحتوي بعض المكسرات أيضًا على نسبة عالية من حمض الأرجينين الأميني، الذي يحافظ على صحة الأوعية الدموية .
خالية من الكوليسترول الغذائي، وغنية بالألياف الغذائية .
غنية بالمواد الكيميائية النباتية التي تعمل كمضادات للأكسدة .
غنية بالفيتامينات والمعادن - تشمل الفيتامينات E و B6 والنياسين وحمض الفوليك والمعادن تشمل المغنيسيوم والزنك والحديد النباتي والكالسيوم والنحاس والسيلينيوم والفوسفور والبوتاسيوم.
المصدر Cleveland clinic
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المكسرات فوائد المكسرات أهمية المكسرات
إقرأ أيضاً:
الخلايا الجذعية تعالج “السكري من النوع الأول”
البلاد (وكالات)
أظهرت دراسة جديدة من جامعة بنسلفانيا نتائج مبشّرة لعلاج تجريبي يستند إلى الخلايا الجذعية، أعاد القدرة على إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما يفتح الأفق أمام مستقبل قد يغنيهم عن حقن الإنسولين اليومي. ووفقًا لما نقلته صحيفة”فيلادلفيا إنكوايرر”، فإن 10 من أصل 12 مريضًا تمكنوا من استعادة وظيفة إنتاج الإنسولين، بعد تلقي علاج “زيميسليسيل”، الذي تطوره شركة فيرتكس” للأدوية. وبحسب الدراسة المنشورة في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، أصبحت أجسام المرضى قادرة على تنظيم مستويات السكر في الدم دون تدخل خارجي، وهي خطوة نوعية في علاج المرض. ويعتمد العلاج على خلايا جذعية مبرمجة للتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية منتجة للإنسولين، تُحقن في الجسم لتبدأ عملها في الكبد.
ورغم أن العلاج لا يعالج السبب المناعي للمرض، إلا أنه يمثل نقلة كبيرة في تحسين جودة حياة المرضى،وفي حال إثبات فعالية العلاج وسلامته على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.