10 أندية تطلب من “فيفا” الحصول على مقعد في المونديال
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
ماجد محمد
تواصلت 10 أندية مختلفة من حول العالم مع الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” من أجل الحصول على مقعد ليون المكسيكي في كأس العالم للأندية والذي تم استبعاده يوم الجمعة بسبب قوانين الملكية المشتركة مع مواطنه باتشوكا والذي سيظهر في المسابقة.
وقالت صحيفة “ماركا” الإسبانية أن نادي ألاخويلنسي الكوستاريكي هو المرشح الأول لشغر خانة الفريق المستبعد، ليس فقط لأنه الفريق الذي تقدم بالشكوى ضد ليون المكسيكي، بل أنه الأكثر ملائمة للمشاركة إذ يحتل المركز الخامس عشر في ترتيب أندية أميركا الشمالية والوسطى، والفرق التي تسبقه في الترتيب أما أميركية أو مكسيكية، بينما يمنع “فيفا” مشاركة أكثر من فريقين من ذات الدولة في بطولته.
وأشارت “ماركا” إلى وجود أنباء تتحدث عن إمكانية حصول برشلونة على المقعد، لكن يبدو أن الأمر شبه مستحيل، إذ لا تملك قارة أوروبا أي فرصة حقيقية لمشاهدة فريق جديد منها ينافس في مونديال الأندية.
اقرأ أيضا :
استبعاد ليون المكسيكي من كأس العالم للأندية 2025المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم برشلونة فيفا كأس العالم للأندية ليون
إقرأ أيضاً:
نيوندورف يدافع عن حصول ترامب على جائزة فيفا للسلام
واشنطن (د ب أ)
دافع بيرند نيوندورف، رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم، عن منح جائزة «فيفا للسلام» لدونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة.
وقال نيوندورف: «كلنا سعداء عندما انتهى الصراع في الشرق الأوسط وتم توقيع اتفاق. لأكون صريحاً، لم يكن هذا ممكناً من دون أميركا ومن دون جهود الرئيس. في هذا الصدد، فإن ما حدث يعد أمراً جديراً بالثناء».
وتسلم ترامب الجائزة، خلال حفل سحب قرعة كأس العالم 2026 الجمعة في واشنطن، حيث تستضيف أميركا البطولة بالاشتراك معه المكسيك وكندا.
وذكر فيفا إن الجائزة السنوية سيتم تقديمها «للأفراد الذي قاموا بأفعال استثنائية وفريدة من نوعها من أجل السلام». وتسلم ترامب ميدالية وكأس ذهبية من جياني إنفانتينو رئيس فيفا لجهوده في إنهاء صراعات حول العالم.
في الوقت نفسه، قال يوليان ناجلسمان، إنه يتوقع أن يقوم ترامب ببذل جهد خاص لتعزيز الاستقرار في العالم.
وقال:"بالنسبة لي، من المهم أن تكون مثل هذه الجائزة مرتبطة بالالتزام بالسلام في العالم مستقبلاً. إنه أكثر رجل مؤثر في العالم.
وقال منتقدون إن إنفانتينو أنشأ هذه الجائزة خصيصاً لترامب، الذي كان قريباً منه لسنوات، وقد رشحه لجائزة نوبل للسلام وأشاد بجهوده من أجل إحلال السلام خلال حرب غزة وأوكرانيا. وقالوا إنه لم يكن هناك عملية اختيار شفافة، ولا مرشحون رسميون، ولا لجنة تحكيم، كما بدا أن مجلس الفيفا لم يشارك في اتخاذ القرار أيضاً.