موقع 24:
2025-12-13@20:20:47 GMT

هل تتجه إسرائيل إلى توسيع نطاق القتال في غزة؟

تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT

هل تتجه إسرائيل إلى توسيع نطاق القتال في غزة؟

ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، أن محادثات التوصل إلى اتفاق مع "حماس" الفلسطينية واجهت انتكاسة كبيرة، موضحة أن الحركة تشير إلى أنها لن توافق على صفقة صغيرة أخرى، وتتمسك بالاتفاق الأصلي الذي يتطلب إنهاء الحرب.

وقالت الـ12 الإسرائيلية تحت عنوان "هل نتجه لتوسيع نطاق القتال؟.. المفاوضات متوقفة والمحادثات أيضاً"، أنه في ظل تجدد القتال، يستمر الجمود في المحادثات التي توقفت فعلياً في الوقت حالي، موضحة أنه حتى المحادثات التي كانت تُجرى خلف الكواليس توقفت أيضاً، وأن الرسالة التي تأتي من الجانب الآخر (حماس)، هي أن الحركة لا تهتم بصفقة صغيرة، ومستمرة في المطالبة بإنهاء الحرب  ضمن الاتفاق.

 

فتح تدعو #حماس إلى التخلي عن السلطة والرفق بسكان #غزةhttps://t.co/iCCoSTVxAv pic.twitter.com/r3EYWnC7vy

— 24.ae (@20fourMedia) March 22, 2025
انتكاسة وتشاؤم إسرائيلي

وأضافت القناة أن إسرائيل في الوقت الراهن تبدو غير متفائلة بشأن التطورات الأخيرة، نظراً للانتكاسة الكبيرة التي شهدتها المحادثات، مشيرة إلى انعقاد مجلس الوزراء الإسرائيلي أمس، بدلاً من الخميس الماضي وتناول استمرار القتال في قطاع غزة والمفاوضات التي تهدف إلى إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين.



وأشارت القناة الإسرائيلية، إلى أن فريق التفاوض انتقد بشدة سير المحادثات وقيادتها من الوزير الإسرائيلي رون ديرمر، ونقلت عن مصادر مشاركة في المفاوضات، أن دفع المفاوضات إلى الأمام يتطلب اتخاذ إجراءات أسرع من ذلك، مؤكدة فشل "محور ديرمر وستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط. 
ونقلت عن مصادر مطلعة على كواليس المحادثات، بأن "هناك عملاً يجب إنجازه، نحتاج إلى متخصصين يتحركون بسرعة ويستجيبون بسرعة للتطورات، دون إضاعة الوقت".

حولتها إلى مستوطنيات مستقلة..إسرائيل تفصل 13 حياً استيطانياً في #الضفة_الغربية https://t.co/i9QDkSGibe

— 24.ae (@20fourMedia) March 23, 2025
نتنياهو يخالف المزاج العام

وتشير القناة إلى أنه كشف ويتكوف معلومات مفاجئة بشأن مواقف رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو وصفقة الرهائن، قائلاً إن "الجمهور الإسرائيلي يريد عودة المختطفين، ونتانياهو يتصرف ضد المزاج العام".
أضافت الصحيفة أن ويتكوف في بداية تصريحاته، عدل كلماته وادعى أنه يعتقد أن نتانياهو "يعتقد أنه يفعل الشيء الصحيح" باستخدام الضغط العسكري في غزة كوسيلة ضغط لإعادة الرهائن، موضحة أنه أكد أن حماس يجب أن تنزع سلاحها، وبعد ذلك يمكنها أيضاً المشاركة سياسيا في غزة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اتفاق غزة غزة إسرائيل

إقرأ أيضاً:

نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟

#سواليف

أعلن #جيش_الاحتلال، اليوم الخميس، #اغتيال القيادي في #كتائب_القسام، الذراع العسكري لحركة #حماس، #رائد_سعد، في #غارة استهدفت سيارة على شارع الرشيد غرب مدينة غزة، في عملية أسفرت عن #استشهاد 5 #فلسطينيين على الأقل وإصابة نحو 20 آخرين.

ووصف جيش الاحتلال في بيان رسمي، سعد بأنه “الرجل الثاني” في #كتائب_القسام، والذي يتولى حاليا ملف إنتاج السلاح، وإعادة بناء القدرات العسكرية للجناح العسكري لحركة #حماس في قطاع غزة.

ويعد رائد سعد من مواليد العام 1972، وساهم في تأسيس الذراع العسكري لحركة حماس، وتدرج في شغل عدة مناصب ولعب أدوارا قيادية على مدار فترة عمله. وقبل #حرب_الإبادة_الإسرائيلية على غزة، كان سعد يُعتبر الرقم 4 في قيادة “القسام” بعد محمد الضيف ومروان عيسى اللذين اغتالتهما إسرائيل، وبعد عز الدين الحداد الذي تزعم المنظومة الأمنية الإسرائيلية توليه قيادة الذراع العسكرية لـ”حماس”.

مقالات ذات صلة البنتاغون يعلن حصيلة قتلاه الجنود والمصابين في كمين لداعش تعرضوا له في تدمر 2025/12/13

وأصبح سعد الرقم 2 في “القسام” بعد عمليات الاغتيال التي طالت عددا كبيرا من أعضاء المجلس العسكري.

وشغل سعد قيادة لواء غزة، وهو أحد أكبر ألوية كتائب القسام، لسنوات حتى الفترة التي أعقبت الانسحاب الإسرائيلي من القطاع عام 2005 وحتى عام 2021، حينما تولى مهمة جديدة في الذراع العسكرية لـ”حماس”. وانتقل سعد عام 2021، وبعد معركة “سيف القدس” التي يطلق عليها الاحتلال اسم “حارس الأسوار”، لشغل منصب مسؤول ركن التصنيع في الحركة، وهو المسؤول عن وحدة التصنيع التي تُعنى بتطوير وإنتاج الأسلحة، مثل الصواريخ، والقذائف المضادة للدروع، وشبكة الأنفاق.

وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن سعد أمضى في عام 1990 فترة اعتقال قصيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي على خلفية فعاليات تنظيمية. وفي بداية العقد الثاني من الألفية، أسس القوة البحرية التابعة لـ”حماس” في غزة، وتولى قيادتها. وبعد حرب عام 2014، انضم سعد إلى ما يُعرف بـ”هيئة الأركان” في “حماس”، وأصبح عضوا في المجلس العسكري المصغر للحركة.

وبحسب الإعلام العبري فقد “تم تعيينه قائدا لركن التصنيع، وفي إطاره أصبح مسؤولا عن إنتاج كافة الوسائل القتالية لصالح الجناح العسكري لحماس تمهيدا لعملية السابع من أكتوبر”. كما كان أحد مهندسي خطة “جدار أريحا”، التي هدفت إلى إخضاع فرقة غزة التابعة لجيش الاحتلال، خلال طوفان الأقصى.

وزعم الإعلام العبري أن سعد عمل بعد ذلك “لإعادة إعمار قدرات “حماس” في إنتاج الأسلحة خلال الحرب، وكان مسؤولا عن قتل العديد من الجنود الإسرائيليين في قطاع غزة خلال الحرب، نتيجة تفجير عبوات ناسفة قام ركن التصنيع بإنتاجها”.

وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن الغارة التي استهدفت سعد جاءت بعد سلسلة محاولات اغتيال فاشلة خلال الفترة الأخيرة، من بينها محاولتان خلال الأسبوعَين الماضيين لم تنضجا في اللحظات الأخيرة، كما نجا من عدة محاولات اغتيال خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل أبلغت واشنطن باغتيال رائد سعد بعد 20 دقيقة
  • نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟
  • بالفيديو: إسرائيل تعلن رسمياً اغتيال القيادي في القسام رائد سعد
  • عاجل | القناة 14 الإسرائيلية: مسيرة استهدفت قياديا في حركة حماس في غزة
  • الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
  • قبل مقتلهم في غزة.. فيديو يظهر 6 رهائن إسرائيليين يحتفلون بعيد حانوكا في نفق
  • إسرائيل: التطورات على الحدود مع حزب الله تتجه نحو التصعيد
  • سيناتور أمريكي: ابن سلمان لن يطبع مع إسرائيل دون ثمن للفلسطينيين
  • وساطة عُمانية ثلاثية الأبعاد لإنقاذ لبنان.. السفير الأميركي: المفاوضات لا تعني توقف إسرائيل
  • ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب