المكتب الإعلامي في غزة ينشر بالأرقام إحصائية لجرائم الإبادة الجماعية في القطاع
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
الجديد برس|
نشر المكتب الإعلامي الحكومي تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي شنها الاحتلال “الإسرائيلي” على قطاع غزة وعاود مواصلتها لليوم 534 – من السبت 7 أكتوبر 2023 حتى الأحد 23 مارس 2025.
وفيما يلي أهم الإحصاءات:
◻ (534) يوماً استمرت حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.
◻ (12,000) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال بشكل عام.
◻ (61,221) شهيداً ومفقوداً.
◻ (11,200) مفقود، منهم شهداء لم يصلوا إلى المستشفيات، ومنهم من لا يزال مصيرهم مجهولًا.
◻ (50,021) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).
◻ (11,850) مجزرة ارتكبها الاحتلال ضد العائلات الفلسطينية. (وزارة الصحة).
◻ (2,165) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 6,161 شهيداً. (وزارة الصحة).
◻ (5,064) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 9,272 شهيداً. (وزارة الصحة).
◻ (17,954) شهيداً من الأطفال.
◻ (274) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻ (876) أطفال استشهدوا خلال حرب الإبادة وعمرهم أقل من عام.
◻ (52) استشهدوا بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء وسياسة التجويع.
◻ (17) استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 14 طفلاً.
◻ (12,365) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻ (1,394) شهيداً من الطواقم الطبية (وزارة الصحة).
◻ (105) شهداء من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻ (206) شهداء من الصحفيين قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻ (743) شهيداً من عناصر وشرطة تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال.
◻ (154) جريمة استهداف الاحتلال لشرطة وعناصر تأمين مساعدات.
◻ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻ (527) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻ (113,274) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).
◻ (17,000) جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد. (وزارة الصحة).
◻ (4,700) حالة بتر، بينهم 18% من فئة الأطفال. (وزارة الصحة).
◻ (+60%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻ (400) جريح ومُصاب من الصحفيين والإعلاميين.
◻ (226) مركزاً للإيواء والنُّزُوح استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻ (10%) فقط من مساحة قطاع غزة يدّعي الاحتلال “الإسرائيلي” أنها “مناطق إنسانية”.
◻ (39,384) طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻ (14,323) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء والجوع.
◻ (22,000) مريض بحاجة للعلاج في الخارج.
◻ (13,000) مريض ومصاب أنهوا إجراءات التحويل وبانتظار السفر.
◻ (12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻ (2,136,026) حالة أُصيبت بأمراض معدية نتيجة النزوح. (وزارة الصحة)
◻ (71,338) حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح.
◻ (≈60,000) سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
◻ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
◻ (6,628) حالة اعتقلهم الاحتلال من قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.
◻ (360) حالة اعتقال من الكوادر الصحية (الاحتلال أعدم 3 أطباء داخل السجون).
◻ (48) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻ (26) حالة اعتقال لعناصر الدفاع المدني.
◻ (≈2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻ (110,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
◻ (280,000) أسرة تحتاج إلى خيمة أو كرفان أو بيت متنقل في قطاع غزة.
◻ (221) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻ (139) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻ (359) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻ (12,900) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” خلال الحرب.
◻ (785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال “الإسرائيلي” من التعليم.
◻ (800) معلمٍ وموظفٍ تربويٍ في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.
◻ (150) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم الاحتلال خلال الحرب.
◻ (825) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻ (161) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.
◻ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻ (19) مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي من أصل (60) مقبرة.
◻ (2,300) جثمان سرقها الاحتلال من مقابر قطاع غزة.
◻ (≈165,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻ (≈115,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل بليغ غير صالحة للسكن.
◻ (≈200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻ (+100,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال “الإسرائيلي” على قطاع غزة.
◻ (34) مستشفى حرقها الاحتلال أو اعتدى عليها أو أخرجها عن الخدمة.
◻ (80) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻ (162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻ (138) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻ (3,700) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
◻ (2,105) محولات توزيع كهرباء هوائية وأرضية دمرها الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻ (330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.
◻ (655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.
◻ (2,846,000) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال.
◻ (42) منشأةً وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال.
◻ (719) بئر ماء دمرها الاحتلال وأخرجها من الخدمة.
◻ (+88%) نسبة الدمار في قطاع غزة.
◻ (+41) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.
✍???? المكتب الإعلامي الحكومي
???? قطاع غزة – فلسطين
???? الأحد 23 مارس 2025م
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: حرب الإبادة الجماعیة قتلهم الاحتلال وزارة الصحة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تنديد بمواصلة الاحتلال منع دخول الصحافة العالمية إلى قطاع غزة
ندد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الثلاثاء، بمواصلة الاحتلال الإسرائيلي منع دخول الصحافة العالمية إلى قطاع غزة، مرجعا ذلك إلى خشيتها من انكشاف جرائمها في الإبادة الجماعية والتجويع، في وقت تروج فيه لمزاعم كاذبة تنفي وجود مجاعة في القطاع.
وأضاف المكتب الحكومي في بيان: "تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي الترويج لمزاعم كاذبة تنفي وجود مجاعة في قطاع غزة، بينما تمنع في الوقت ذاته دخول الصحافة العالمية إلى القطاع، خشية من انكشاف الحقيقة الدامغة أمام عدسات الكاميرا".
وتحدى المكتب إسرائيل "بفتح المعابر والسماح للصحفيين الدوليين بدخول القطاع ليشهدوا على الواقع الإنساني إن كانت تثق بروايتها"، متسائلا: "لماذا يخشى الاحتلال ذلك؟".
والاثنين، أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريحات صحفية بوجود مجاعة في قطاع غزة، مستشهدا بمشاهد الأطفال الذين يموتون جوعا، مفندا بذلك تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المنكرة لتفشي المجاعة في القطاع.
وعد المكتب الحكومي منع إسرائيل "التغطية الإعلامية بغزة جريمة مكتملة الأركان تهدف إلى طمس معالم الإبادة الجماعية والتجويع الممنهج الذي يتعرض له شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة".
وأدان مواصلة الاحتلال الإسرائيلي منع دخول الصحفيين الأجانب إلى القطاع، مطالبا المجتمع الدولي "بموقف حازم لكشف الحقائق وكسر الحصار الإعلامي المفروض على غزة".
ومنذ بدء الإبادة الجماعية في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، يرتكب الاحتلال الإسرائيلي بالتوازي جريمة تجويع بحق فلسطينيي غزة حيث شددت من إجراءاتها في 2 آذار/ مارس الماضي، بإغلاق جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتفشي المجاعة ووصول مؤشراتها إلى مستويات "كارثية".
وحسب أحدث معطيات وزارة الصحة بغزة، فقد بلغ عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية حتى الاثنين نحو 147 فلسطينيا، بينهم 88 طفلا، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وخلفت الإبادة المتواصلة بدعم أمريكي، أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.