وكيل «تعليم كفر الشيخ» يشهد نهائي مسابقة أوائل الطلاب لمدارس اللغات
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
شهد الدكتور علاء جودة وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ مسابقة أوائل الطلبه لمدارس اللغات،
وأشرف على تنظيم المسابقة توجيه عام العلوم بحضور كل من دكتور علاء جودة وكيل الوزارةو محمد السنهوري موجه عام العلوم، السيد أبوحطب موجه أول التجريبيات ومنال الزاهد موجه التجريبيات و ايفيت اسعد موجه بإدارة شرق كفر الشيخ
وكذلك نبيل مسعد مدير المسرح والاستاذ عبد الرازق الصلاحي مدير إدارة الاتصال السياسي بالمديرية وهاني حمدان مدير غرفة عمليات المديرية والمعلمين المشرفين.
والقي الدكتور علاء جودة كلمته لأبنائه الطلاب والمعلمين والمعلمات، وكرم المدارس الثلاث المشاركة من الصف الرابع حتي الصف الثالث الاعدادي
وشملت المسابقة 3 مراحل
المرحله الأولي
علي مستوي الاداره حيث المدرسه
الفائزة تمثل الإداره
المرحلة الثانية
تقسم المديرية إلي ثلاث قطاعات ويمثل كل قطاع المدرسه الفائزه فيه
فازت مدرسة دسوق الرسميه للغات بقطاع غرب
وفازت مدرسة علي عبد الشكور الرسمية للغات بقطاع وسط المركزالاول
وفازت مدرسة عبد الحميد الخاصة بقطاع الحامول
المرحلة الثالثة
بين الثلاث مدارس الفائزه
وأقيمت المسابقه في المسرح المدرسي وفي سباق علمي مشرف بين الثلاث مدارس
اليوم الاثنين
فازت مدرسة علي عبد الشكور الرسمية للغات بالمركز الأول
ومدرسة عبد الحميد الخاصة للغات بالمركز الاول مكرر.
ومدرسة دسوق الرسميه للغات بالمركز الثاني
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
علاء ولي الدين.. ضحكة لا تموت ورحيل في أول أيام العيد (بروفايل)
في أول أيام عيد الأضحى، يوم ارتبط بالفرحة واللمة، خطف الموت علاء ولي الدين، الفنان الذي رسم البهجة على وجوه الملايين، فرحل في يوم فرحة وكأنه أراد أن يترك خلفه ابتسامة حزينة لا تُنسى. كانت وفاته صدمة مفاجئة لجمهوره ومحبيه وزملائه، إذ غاب جسده لكن ظله الكوميدي وروحه الطيبة لا تزال حاضرة في كل عيد، وكل مشهد، وكل ضحكة.
بدأ علاء ولي الدين مشواره من زاوية بعيدة، حين جسد شخصية “حبظلم” في مسلسل “علي الزيبق” عام 1985، ثم راح يتنقل بخفة بين المسرح والدراما والسينما، ورغم ظهوره في أدوار صغيرة، خطف الأنظار في فيلم “أيام الغضب” (1989)، قبل أن يضعه الزعيم عادل إمام تحت الأضواء بمشاركته في “الإرهاب والكباب” (1992)، لتتوالى بعدها مشاركاته في ستة أفلام مع الزعيم، كانت بمثابة مدرسة فنية شكلت ملامحه كممثل كوميدي له طابع خاص.
علاء لم يكتفِ بالتألق أمام الكاميرا، بل كان داعمًا حقيقيًا لزملائه، فكان من أوائل من آمنوا بموهبة محمد سعد، وأحمد حلمي، وكريم عبد العزيز، ومحمود عبد المغني، وفتح أمامهم أبواب الشهرة من خلال أفلامه، خاصة “عبود على الحدود”.
بين السينما والمسرح والتلفزيون، قدم علاء نحو 14 عملًا فنيًا، من أبرزها:“عبود على الحدود”، “الناظر”، “ابن عز” (آخر أعماله)، كما قدّم مسرحية “حكيم عيون”، وكان في طريقه لتصوير فيلم “عفريتة” الذي توقف برحيله المفاجئ.
أما في الدراما، فشارك في مسلسلات عديدة منها: أصل خمس صور، بحار الغربة، أقوى من الطوفان، الزيني بركات، وسر الأرض، وحتى الفوازير لم يغِب عنها.
كما ظهر في كليب “راجعين” لعمرو دياب إلى جانب نجوم كبار، وهو حضور خفيف الظل ظل محفورًا في ذاكرة جيل كامل.
رحل علاء ولي الدين جسدًا، لكنه ظلّ حيًا في كل مشهد يعاد عرضه، وفي كل ضحكة يطلقها طفل أعجب بـ”الناظر”، أو شاب تعلّق بـ”عبود”، أو مشاهد يتذكره بدفء قلبه وروح نادرة.