نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، مقالا، لرئيس معهد سياسة الشعب اليهودي (JPPI) وأستاذ القانون بجامعة بار إيلان، يديديا شتيرن، أكّد فيه: "في الوقت الذي يزعم فيه الاحتلال أنه يقاتل أعداءه على سبع جبهات حربية عسكرية، فإن هناك جبهة ثامنة لا تقل شراسة عن تلك الجبهات".

وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21"، أنّ الجبهة الثامنة تتمثّل بـ"الجبهة الداخلية، حيث تتمثل استراتيجية الحكومة في "قصفها" من خلال وضع العديد من القضايا الإشكالية على أجندة الجمهور".



"بالتالي إرهاقه، وتعزيز الأغراض التي لا يمكن الترويج لها في سياق الشؤون العادية، وبعضها قد تكون مجرد كلام فارغ" بحسب المقال نفسه، مؤكدا أنّ: "آخر عمليات القصف التي تقوم بها الحكومة على جبهتها الداخلية تمثّلت بقرارها حجب الثقة عن المستشارة القانونية".

وأضاف: "هذه خطوة دعائية لن تؤدي لنتائج عملية، إذ تقف في طريقها عقبات قانونية لا يمكن التغلب عليها، وفي حالات أخرى، يكون الهدف تغيير الواقع، مثل مشروع قانون تغيير تشكيل لجنة اختيار القضاة، الذي يوشك أن يدخل القانون الأساسي، دون أي احتجاج شعبي تقريباً، رغم خطورته الهائلة".

وأردف أنّ: "قرارات الحكومة تشعل بكل قوتها الجبهة الداخلية الثامنة: "إسرائيل ضد إسرائيل"، فالحكومة ووزراؤها يدفعون الإسرائيليين إلى حافة خلاف عميق حول القضايا الأكثر محورية في حياتهم، وكأنها تقطع اللحم الحي أثناء الحرب". 

وأبرز: "عشية التعبئة الواسعة النطاق لجيش الاحتياط، تثير عواقبها قلقاً هائلاً وإحساساً واضحاً بالطوارئ بين غالبية الجمهور، بما في ذلك أنصارها"، مشيرا إلى أنّ: "كل واحدة من هذه القضايا هي قضية رئيسية بحد ذاتها".

واستطرد: "في حين أن قضايا أخرى أكثر خطورة لا تستحوذ على اهتمام الحكومة، لا سيما معضلة إعادة الأسرى في مواجهة الحرب المتجددة في غزة، ما يثير أسئلة مهمة ذات طبيعة وجودية، وأخلاقية، وأمنية".


"صحيح أن اختيار القتال هو قرار الحكومة، لكن الاحتجاج ضده خشية أن يؤثر على عودة الأسرى، لا يجب أن يكون مرتبطا بالاحتجاجات الأخرى ضد تحركات الحكومة الأخرى ذات الطابع الإشكالي" وفقا للمقال نفسه الذي ترجمته "عربي21".

وأوضح أنه: "كان ينبغي أن تنتهي محاكمة رئيس الوزراء منذ زمن طويل، وقد تم اقتراح أفكار بشأن صفقة إقراره بالذنب، والوساطة الجنائية، وأكثر من ذلك، وعرضت الدوائر القانونية كثيرا من المقترحات لحلّ هذه الإشكالية، لا سيما من قبل أهارون باراك، الرئيس الأسبق للمحكمة العليا، المسمى "قائد الدولة العميقة"، وأفيخاي ماندلبليت، المستشار القانوني الأسبق للحكومة، الذي قدم لائحة الاتهام ضد نتنياهو".

وأضاف أنّ: "الجهات القانونية الحالية في الدولة تتجاهل هذه الصيغ الوسط لحل معضلة محاكمة نتنياهو، وهي في ذلك لا تتخذ القرارات الشجاعة التي ترى الصورة الكبيرة، وبالتالي تتحمل المسؤولية عن مستقبل الدولة، ومقدمة لـ"هدم المعبد على رؤوس الإسرائيليين جميعاً" وفق صيغة علي وعلى أعدائي، وهذا منهج لا ينبغي لنا أن نسير على خطاه، مما يجعل من خطوة إنشاء لجنة تحقيق حكومية في كل أخطاء الحكومة وإخفاقاتها أمرا بالغ الأهمية لتعزيز بقاء الدولة".

ولفت إلى أنّه: "سيتم الاتفاق مسبقًا على أن يقتصر تفويض اللجنة على التحقيق في العمليات والمؤسسات، وليس بالضرورة العثور على الجناة، الأمر الذي يتمثل بعدم توجيه إصبع الاتهام إلى فرد بعينه، بل التحقيق في إخفاقات البنية التحتية في عمليات التفكير والتشغيل للنظام المسؤول عن أمن الدولة".

"وأن يكون هدف اللجنة هو تصحيح مسارها، وهنا يُمكن إجراؤه بكفاءة أكبر، دون تحذيرات أو محامين، وبصورة علنية، ودون أن تُصبح نتائجه موضع جدل، وبالتالي يتم تقويضها من قبل صناع القرار في الدولة" استرسل المقال ذاته.

وأكد أنّ: "العديد من إخفاقات حكومة الاحتلال بحاجة لتوضيح كامل، لأن تقويض النظام السياسي للدولة هو الخطر الأكبر على مستقبلها، وهذا ممكن بعد أن نجحت التحركات الحكومية في خلق حالة من عدم الثقة لدى الكثيرين تجاه الأفراد والمؤسسات المسؤولة عن سيادة القانون".


ومضى بالقول: "يجب أن نعترف بصراحة أن قرارات وسلوك أجزاء من النظام القضائي ساهمت أيضًا في هذه النتيجة الكارثية، مع أن جزءًا أساسياً منها قد يكون استوحاه بنيامين نتنياهو من أفكار الرئيس دونالد ترامب".

وفي السياق نفسه، حذّر من أنّ: "القلق الكبير والفوري أن تحكم المحكمة العليا بأن إقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار غير قانونية، لكونها إجراءً غير سليم، ولأن المعايير القانونية المنصوص عليها في القانون الإداري، وتشكل شرطاً لشرعية الإقالة، لم يتم استيفاؤها".

وختم بالقول إنه: "في هذه الحالة سيجادل رئيس الوزراء بأن المحكمة تجاوزت سلطتها، ولا ينبغي الامتثال لحكمها، وفي هذه الحالة قد يُرسّخ رئيس الشاباك نفسه في منصبه، وهنا سيسأل الجميع: من سيقرر، أم ستصبح دولة الاحتلال "جمهورية موز"، وتدخل في مواجهة مباشرة ومصيرية بين مراكز قواتها".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال غزة الدولة العميقة غزة الاحتلال الدولة العميقة جمهورية الموز المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

الإمارات صوت الحكمة والعقل.. والحوار خيارها في الأزمات

الشارقة: «الخليج»

يقود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، جهوداً كبيرة وحثيثة مع قادة الدول الشقيقة والصديقة لبحث مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الخطرة على الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، بعد الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية، ودعوته اليومية لأجل تكثيف جهود خفض التصعيد وتغليب لغة الحوار وحل الخلافات بالوسائل الدبلوماسية لتجنيب المنطقة مزيداً من الأزمات.
تبذل دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو رئيس الدولة، وسموّ الشيخ عبدالله بن زايد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، جهوداً دبلوماسية كبيرة لاحتواء التوترات، وحذر سموهما من خطوات متهورة، داعين الأمم المتحدة ومجلس الأمن لاتخاذ إجراءات عاجلة، والالتزام بالحوار الهادئ يعكس رؤيتها لتجنب التصعيد وتعزيز السلم الإقليمي.
وتمثل دولة الإمارات منذ تأسيسها صوت الحكمة والعقل في جميع أوقاتها، وتغلّب ذلك دوماً في أوقات الصراعات والأزمات، ولعبت أدواراً تاريخية في تقريب وجهات النظر، كوسيط موثوق في المنطقة. من خلال استضافة مشاورات سياسية، ودعم مبادرات السلام، أثبتت دولة الإمارات التزامها بالحوار الهادئ. هذا الإرث يعزز دورها الحالي في دعوة الحلول الدبلوماسية للأزمة الحالية.

اتصالات مكثفة


ويقوم صاحب السمو رئيس الدولة باتصالات مكثفة منذ اليوم الأول من الاستهداف الإسرائيلي لإيران من أجل المساعدة في وقف الحرب ومنع اتساعها لما يمثله هذا التصعيد من خطر على الاستقرار إقليمياً ودولياً.
يأتي ذلك في إطار حرص سموه على تغليب الدبلوماسية والحوار كخيار وحيد بعيداً عن لغة المواجهة والتصعيد، وضمن أسس شاملة تحقق الاستقرار والازدهار والعدالة لشعوب المنطقة.
شمل الحراك صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، إجراء مباحثات واتصالات مع قادة ومسؤولين حول العالم، إيماناً من الإمارات بأن ما تشهده المنطقة يحتّم تحركاً إقليمياً ودولياً منسّقاً لوقف التصعيد.

خفض التصعيد


ومنذ اندلاع المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل يوم الجمعة الماضي، لايكاد يمر يوم دون أن يجري صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، اتصالات مع قادة ومسؤولين حول العالم لبحث خفض التصعيد وتجنب اتساعه.
ضمن أحدث تلك المباحثات أجرى صاحب السمو رئيس الدولة اتصالاً هاتفياً مع الدكتور مسعود بزشكيان رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، تناولا خلاله مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الخطرة على الأمن والسلم الإقليميين، وتطرق الاتصال إلى الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث أعرب سموه عن تضامن دولة الإمارات مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية وشعبها خلال هذه الظروف.
وشدد سموه على أن دولة الإمارات تواصل الاتصالات والمشاورات المكثفة مع الأطراف المعنية بهدف تهدئة الأوضاع وخفض التصعيد بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.. مؤكداً سموه دعم الدولة لأي خطوات تصب في هذا الاتجاه.
جاء هذا الاتصال بعد ساعات من تلقي صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، اتصالاً هاتفياً من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان جرى خلاله استعراض القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وفي مقدمتها التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وتداعيات الاستهداف العسكري الإسرائيلي لإيران على أمن المنطقة واستقرارها.

مشاورات مكثفة


وخلال اتصالات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان مع القادة والزعماء حول العالم تواصل المشاورات المكثفة مع الأطراف المعنية بهدف تهدئة الأوضاع وخفض التصعيد، بحث سموه، والرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، الأربعاء، مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الخطرة على الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، إضافة إلى الجهود المبذولة لاحتواء الموقف ووضع حد للتصعيد.
وأكد الجانبان خلال الاتصال ضرورة ضبط النفس والاحتكام إلى الحوار لتفادي تعريض الأمن الإقليمي والعالمي إلى مزيد من التهديدات مشددين على دعم كل ما من شأنه تحقيق التهدئة عبر الوسائل الدبلوماسية.
جهود صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، متواصلة خلال الأيام الماضية، لإيجاد مقاربة دبلوماسية تقود الطرفين إلى التهدئة وإنهاء هذه «المواجهة العسكرية الخطرة» المستمرة لليوم الثامن على التوالي.
وبحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان مع كير ستارمر رئيس وزراء المملكة المتحدة التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها على أمن المنطقة واستقرارها.
واستعرض سموه تداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية في اتصال هاتفي مع نيكوس خريستودوليدس رئيس جمهورية قبرص، مع التأكيد على أهمية تكثيف الجهود المبذولة لتهدئة الأوضاع وتجنب اتساع الصراع في المنطقة.

رسائل القيادة


بحث صاحب السمو رئيس الدولة، خلال اتصالين هاتفيين، مع إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية وجورجيا ميلوني رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية، التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وتداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الأمن والاستقرار الإقليميين..مشددين على أهمية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وتكثيف الجهود لخفض التصعيد في المنطقة وحل الخلافات من خلال الوسائل الدبلوماسية بما يحفظ أمن المنطقة واستقرارها.
وأكد سموه في محادثة هاتفية مع كيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس وزراء جمهورية اليونان ضرورة تكثيف الجهود المبذولة من أجل التهدئة وتسوية الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية.
وبحث سموه مع محمد شياع السوداني رئيس وزراء جمهورية العراق مساعي وقف التصعيد وضبط النفس لحفظ الاستقرار الإقليمي.
وتشكل الحرب بين إيران وإسرائيل تهديداً حقيقياً لاستقرار المنطقة المصدر الرئيسي للنفط، لذا كثف صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الاتصالات مع طهران وواشنطن وحلفاء إقليميين وغربيين من أجل الضغط الدبلوماسي لوقف التصعيد.

جهود دبلوماسية


ضمن أحدث الجهود، على الصعيد الدبلوماسي أجرى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مباحثات هاتفية مع كايا كالاس، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية، بحث التطورات المتسارعة في المنطقة، في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي لإيران.
وتناولت الاتصالات أهمية تكثيف الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى خفض التصعيد، وتجنب اتساع رقعة الصراع.
كما أجرى سموه مباحثات مع كل من الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في قطر، ونواف سلام رئيس مجلس الوزراء اللبناني، وتناول الاتصال مساعي دولة الإمارات لوقف الحرب باعتبارها تهدد المنطقة التي تعتبر قلب العالم، في هذه المرحلة الحساسة والخطرة، لا تتحمّل المزيد من التوترات والمواجهات، وتحتاج أكثر من أي وقت مضى إلى الحكمة، وتعزيز الحوار والالتزام بالقوانين الدولية واحترام سيادة الدول، حيث أرهقتها الصراعات المتواصلة.
كما أجرى سموه مباحثات مع نظرائه في عدد من دول العالم من بينهم الإيراني عباس عراقجي، والسعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، والأردني أيمن الصفدي، والعراقي فؤاد حسين، والمغربي ناصر بوريطة، والكويتي عبدالله علي اليحيا والعماني بدر بن حمد البوسعيدي والبحريني عبداللطيف بن راشد الزياني.
كما أجرى سموه مباحثات هاتفية مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف والألماني يوهان فاديفول والهندي سوبرامنيام جايشانكار، والفرنسي جان نويل بارو، والبريطاني ديفيد لامي، واليوناني جورجوس جرابيتريتيس والقبرصي كونستانتينوس كومبوس.
وحذر سموالشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، من مخاطر أي خطوات متهورة تتعدى حدود إسرائيل وإيران، داعياً إلى الحكمة وتحرك منسق عاجل إقليمياً ودولياً لتجنب مخاطر توسيع الصراع واحتواء انعكاساته على سلم وأمن المنطقة والعالم.

خريطة طريق


وضمن جهودها الدبلوماسية لحل الأزمة أصدرت دولة الإمارات بياناً تضمن خريطة طريق شاملة لحل الأزمة الإيرانية الإسرائيلية ووقف التصعيد بين البلدين، وإرساء الأمن والسلم الدوليين.
ورسم البيان خريطة طريق لحل الأزمة، تضمنت إطاراً شاملاً لحل الأزمة وفق أسس وقواعد محددة، إضافة إلى آليات تحدد أدوار الأمم المتحدة ومجلس الأمن في حل الأزمة، وسط تحذيرات من تداعياتها على أمن واستقرار المنطقة والعالم.
يأتي البيان الإماراتي غداة إصدار بيان مشترك صدر عن وزراء خارجية 20 دولة في مقدمتها دولة الإمارات أعربوا فيه عن قلقهم البالغ حيال التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران.

مقالات مشابهة

  • الإمارات صوت الحكمة والعقل.. والحوار خيارها في الأزمات
  • نتنياهو: هذا الشيء الوحيد الذي يُؤخّر انتهاء الحرب في غزة
  • هذا ما قاله نتنياهو من موقع مستشفى سوروكا الذي أُصيب بضربة إيرانية
  • تأجيل محاكمة متهمة بنشر أخبار كاذبة والانضمام لجماعة إرهابية
  • أسامة كمال يسخر من نتنياهو: شبه نفسه بالملك قورش ومفكر نفسه جيفارا
  • بسبب الغاز الطبيعي.. قرار عاجل من رئيس الحكومة بشأن المصانع المتوقفة
  • قيادة الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية تقبض على العميد دعاس حسن علي، رئيس فرع أمن الدولة في دير الزور زمن النظام البائد، والمتورط بجرائم حرب وانتهاكات بحق الأهالي وجرائم اقتصادية أبرزها سرقة النفط وبيعه لحسابه الشخصي وأحيل إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراء
  • السوداني وزيدان يبحثان جهود الحكومة القانونية بشأن الخرق الإسرائيلي للأجواء
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: تغيير النظام الإيراني ليس هدفًا للحرب لكنه قد يكون نتيجة
  • الدبيبة يبحث مع السفير البريطاني مستجدات الوضع ويؤكد التزام الحكومة بفرض النظام