https://youtube.com/shorts/_i0H6Be0V5E
تصالح الفنان محمد رمضان مع الفنانة ياسمين صبري بعد واقعة أنتي مجنونة وابنك مين والخلاف الذى وقع بينهما خلال سحور إحدى الشركات منذ أسبوع والذى أحرج فيه رمضان ياسمين صبري عندما قالت له : مبروك يا ابني قاصدة برنامجه الجديد مدفع رمضان ورد عليها محمد رمضان قائلا: "ابنك.
. ابنك مين أنتي مجنونة ولا إيه الأمر الذي دفع ياسمين صبري لمغادرة السحور.
و محمد رمضان قرر التصالح مع الفنانة ياسمين صبري وكتب بوست على صفحته الشخصية موجها رسالة لـ ياسمين صبري : كل سنة وانتم طيبين بمناسبة عيد الفطر المبارك ورسالتي إلي الزميلة الجميلة ورفيقة النجاح ياسمين صبري " لا عتاب بين الأحباب " وكل سنة وانتي طيبة وناجحة في حياتك وعملك
https://youtube.com/shorts/_i0H6Be0V5E
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
محمد رمضان
ياسمين صبري
رمضان ٢٠٢٥
مسلسلات رمضان ٢٠٢٥
مدفع رمضان
المزيد
یاسمین صبری
محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
العليمي يبادر باحتواء خلافه مع طارق صالح بقرارات تعيين جديدة تشمل مناصب سيادية
الجديد برس| كشفت مصادر مطلعة في مكتب رشاد العليمي، رئيس
المجلس الرئاسي الموالي للتحالف جنوب اليمن، عن استعدادات لإصدار حزمة من القرارات الجديدة، في محاولة واضحة لاحتواء الخلاف المتصاعد مع نائبه
طارق صالح. ووفقًا للمصادر، فإن القرارات المرتقبة تتضمن تعيينات هامة في مناصب أمنية وعسكرية وسياسية حساسة، تشمل مرشحين مدعومين من طارق صالح، إلى جانب تعيينات أخرى لصالح حزب الإصلاح والعليمي، في إطار محاولة إعادة التوازن
داخل المجلس الرئاسي الذي يشهد توترًا متصاعدًا منذ أسابيع. وأوضحت المصادر أن المناصب المطروحة لمرشحي طارق تتراوح بين نواب وزراء في وزارات سيادية كوزارة المالية، والنفط، والداخلية، ما يُعد تنازلاً من
العليمي لإرضاء حليفه المنقسم عليه. ومن بين الأسماء المطروحة، برز اسم قيران، وهو شخصية مثيرة للجدل متهمة بارتكاب انتهاكات ضد متظاهرين في مدينة تعز، ما أثار استياء حقوقيين ونشطاء أعربوا عن قلقهم من إعادة تدوير شخصيات متورطة في قمع الحريات. ويأتي هذا التحرك في ظل تصعيد ملحوظ من قبل طارق
صالح ضد العليمي، بعد أن عرقل الأخير قرارات تعيين طالب بها طارق ضمن حصته في الحكومة، ما اعتبره أنصار صالح تنصلاً من الاتفاقات الداخلية داخل المجلس الرئاسي. وخلال الساعات الماضية، هاجم مكتب طارق العليمي مباشرة، داعيًا إياه إلى احترام القانون والدستور، والتوقف عن التفرد بالسلطة، وهو ما يُعد تطورًا خطيرًا في الخلاف داخل قمة السلطة في عدن، ويعكس حجم التصدعات المتنامية بين أجنحة المجلس الرئاسي المدعوم من التحالف السعودي الإماراتي. ويرى مراقبون أن هذه التعيينات ليست سوى محاولة لشراء الهدوء داخل المجلس، لكنها قد لا تعالج جذور الأزمة العميقة المرتبطة بصراع النفوذ داخل التحالفات المحلية والخارجية، في وقت تمر فيه المحافظات الجنوبية اليمنية بأسوأ أزماتها السياسية والمعيشية والأمنية منذ سنوات.