نادس ليجانيس: تمت سرقتنا أمام ريال مدريد
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
أعرب نادي ليجانيس عن استيائه من القرارات التحكيمية التي شهدتها مباراته أمام ريال مدريد، والتي انتهت بفوز الميرنجي (3-2) ضمن منافسات الجولة الـ29 من الدوري الإسباني.
وكان ليجانيس قد تقدم في النتيجة (2-1)، قبل أن يتمكن ريال مدريد من قلب الطاولة لصالحه، وسط جدل تحكيمي أثارته صحيفة "موندو ديبورتيفو".
وشكك ليجانيس في صحة الهدفين الأول والثالث اللذين سجلهما كيليان مبابي، معتبراً أن ركلة الجزاء التي حصل عليها أردا جولر في الهدف الأول غير صحيحة، بالإضافة إلى وجود مخالفة محتملة على رودريجو جويس قبل الهدف الثالث.
كما طالب الفريق بالحصول على ركلة جزاء في لعبة جمعت جود بيلينجهام ودييجو.
وعبّر المدرب بورخا خيمينيز وعدد من لاعبي ليجانيس عن استيائهم من أداء الحكم جونزاليس فويرتس، معتبرين أن قراراته أثرت على نتيجة اللقاء.
من جانبه، نشر النادي تغريدة ساخرة عقب المباراة قال فيها: "وفوق كل ذلك، سرقوا منا ساعة أيضا اليوم..."، في إشارة إلى التحكيم وكذلك التحول إلى التوقيت الصيفي في إسبانيا، الذي أدى إلى فقدان ساعة من الليل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريال مدريد ليجانيس الدوري الإسباني نادي ليجانيس المزيد
إقرأ أيضاً:
كلوب يغلق الباب أمام تدريب ريال مدريد ويؤكد تمسكه بمستقبله الحالي
صراحة نيوز- أفادت تقارير صحفية أن المدرب الألماني يورغن كلوب قد استبعد تمامًا إمكانية تولي تدريب ريال مدريد في الفترة المقبلة خلفًا لتشابي ألونسو، الذي يواجه تحديات كبيرة في قيادة الفريق الملكي.
وعانى ريال مدريد بقيادة ألونسو مؤخرًا من تذبذب النتائج، إذ فاز الفريق في مباراتين فقط من آخر ثماني مباريات بجميع المسابقات، ما أثار التكهنات حول مستقبل المدرب الإسباني.
وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى عدة مرشحين لخلافة ألونسو، على رأسهم الثنائي زين الدين زيدان ويورغن كلوب، إلا أن زيدان أكّد أنه لا يفكر حاليًا في العودة لتدريب ريال مدريد، مشيرًا إلى أنه يستعد لتولي تدريب منتخب فرنسا خلفًا لمواطنه ديدييه ديشامب.
ووفقًا لصحيفة “سبورت” الإسبانية، فقد أغلق كلوب الباب أمام تدريب ريال مدريد، وأكد أوليفر مينتسلاف، المدير العالمي لكرة القدم في مجموعة “ريد بول” التي يشرف عليها كلوب، أن المدرب الألماني كان واضحًا بشأن مستقبله القريب، قائلاً: “لقد أوضح كلوب أنه لا يرغب في العمل مدربًا في هذه المرحلة”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟