غزة (الاتحاد)
تواصل الإمارات جهودها في تقديم المساعدات الإغاثية للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، في إطار عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، التي أمر بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم الأشقاء الفلسطينيين.
وقدمت عملية «الفارس الشهم 3»، أمس، ملابس وألعاب العيد للأطفال خلال مبادرة نظمها متطوعو العملية في مراكز النزوح جنوب القطاع.


في الأثناء، يواصل المستشفى الميداني الإماراتي استقبال المصابين في غزة مقدماً الرعاية الطبية العاجلة للجرحى والمصابين وسط الظروف الإنسانية الصعبة التي يمر بها القطاع المدمر. وأمس الأول، وزع المستشفى الإماراتي العائم في العريش كسوة وهدايا العيد على المرضى والأطفال في المستشفى، بهدف إدخال الفرحة والسرور مع حلول عيد الفطر المبارك.

أخبار ذات صلة «الأونروا»: 8000 أسرة تعرضت للتهجير في شمال الضفة مدير عام شرطة أبوظبي يُهنئ القيادة الرشيدة بعيد الفطر

ومنذ اندلاع التصعيد في غزة بعد أحداث 7 أكتوبر 2023، لم تتوقف جهود دولة الإمارات على مدار الساعة لوقف الحرب، وحماية جميع المدنيين، وإيجاد أفق للسلام الشامل، إلى جانب تقديم الدعم الإنساني والإغاثي لأهالي قطاع غزة ورعاية الجرحى والمرضى من خلال المستشفى الميداني الذي تم إنشاؤه وعلاج مئات المرضى والمصابين في المستشفيات الإماراتية، ولا زالت قوافل الخير والمساعدات مستمرة في إطار عملية الفارس الشهم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الفارس الشهم 3 كسوة العيد الأطفال غزة قطاع غزة فلسطين المستشفى الميداني الإماراتي محمد بن زايد رئيس الدولة الفارس الشهم

إقرأ أيضاً:

أكثر من 3 ملايين وفاة غرقًا خلال عقد واحد

حذرت منظمة الصحة العالمية من أن الغرق يودي بحياة شخص واحد كل دقيقتين حول العالم، مؤكدة أنه من أخطر التهديدات الصحية العامة التي لا تحظى بالاهتمام الكافي، خاصة بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة وأربع سنوات.
وقالت الدكتورة كارولين لوكاسزيك، المسؤول الفني للوقاية من الإصابات غير المتعمدة بالمنظمة، في لقاء ضمن برنامج “العلوم في خمس”، إن أكثر من 3 ملايين شخص لقوا حتفهم غرقًا خلال السنوات العشر الأخيرة، مشيرة إلى أن الحوادث تقع غالبًا في صمت، سواء في القرى أو أحواض الاستحمام أو أثناء التنقل اليومي.
وأوضحت أن العديد من الناجين من حوادث الغرق يعانون إعاقات دائمة تمنعهم من العمل أو العيش باستقلالية، لافتة إلى ثلاثة عوامل رئيسية لارتفاع الخطر: البيئات المائية غير الآمنة، ونقص الوعي، وضعف مهارات ومعدات السلامة.
وأضافت أن المجتمعات الريفية القريبة من الأنهار والبحيرات والبرك والآبار المكشوفة تواجه تحديات كبيرة في الإشراف المستمر على الأطفال، وأن تكلفة تأمين هذه المناطق مرتفعة، مما يجعل الحوادث واردة الحدوث بشكل كبير.

سبق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • طائرة مجهولة تجلي عشرات الجرحى والمصابين من مطار نيالا
  • الإمارات تواصل مشروع صيانة الآبار وتوفير المياه لأهالي غزة
  • «الإمارات للدواء» تعتمد علاجاً مبتكراً لمرضى الورم النقوي
  • توقف لمدة عامين.. “الدايات” ينجح في إجراء أول عملية ولادة قيصرية بعد الحرب
  • أورمان الدقهلية: 40 عملية جراحية لعلاج أمراض العيون لغير القادرين بالقرى والمراكز
  • «المشوار مش بسيط».. آخر تطورات الحالة الصحية لـ أنغام
  • ضمن عملية “الفارس الشهم 3” .. دخول 214 شاحنة مساعدات إماراتية تحمل 4565 طنا إلى قطاع غزة منذ فتح المعابر
  • الموضوع مش بسيط .. محمود سعد يكشف تطورات الحالة الصحية لأنغام
  • ضمن عملية الفارس الشهم 3.. دخول 214 شاحنة مساعدات إماراتية تحمل 4565 طناً إلى قطاع غزة منذ فتح المعابر
  • أكثر من 3 ملايين وفاة غرقًا خلال عقد واحد