"الأشخاص الغلط".. للفنان فضل شاكر تتخطى حاجز المليون مشاهدة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
يواصل الفنان فضل شاكر، حصد الأرقام القياسية والنجاحات المتتالية، في ألبوم "بغيب بمزاجي" ويضم 6 أغنيات جميعها باللهجة المصرية، وهي الأغنية التي تحمل اسم الألبوم، لتحقق أكثر من 4 ملايين مشاهدة، وتلاها أغنية "قال الحب قال" 2 مليون مشاهدة، ليحصد العمل الثالث من الألبوم "الأشخاص الغلط" أكثر من مليون مشاهدة في أقل من 48 ساعة من أطلاق العمل، عبر قناته الرسمية بموقع تحميل الفيديوهات "يوتيوب".
واستطاعت أغنية "الأشخاص الغلط" للفنان فضل شاكر أن تتصدر التريند بمجموعة من المنصات الموسيقية وسط تفاعل كبير من محبيه.
تفاصيل أغنية الأشخاص الغلط
أغنية الأشخاص الغلط للفنان فضل شاكر، من كلمات حسام سعيد، ألحان عمرو الشاذلي، توزيع وميكس وماستر عمرو الخضري، واشراف عام اياد النقيب.
قصة أغنية الأشخاص الغلط
وتتميز كلمات الأغنية بصراحتها وتعبيرها عن تجارب الكثيرين في اختيار الشركاء الخاطئين في حياتهم، وعدم تعلمهم من أخطائهم واستمرارهم في اختيار الأشخاص الذين يؤثرون سلبًا على حياتهم وتجاهلهم الدروس المستفادة من الفشل وتكرار الأخطاء ذاتها أكثر من مرة.
ما هي كلمات أغنية الأشخاص الغلط؟
بغلط طول عمري ومش بتعلم من غلطاتي
ومفيش ولا مرة اخترت وكانت صح اختياراتي
ما بحبش غير الناس اللي تبوظلي حياتي
وبروح ليها برجلي كمان
بطلع من ضربة لضربة ومن جرح على التاني
وكأن الجرح لايقلي ومتفصل علشاني
ما راهنتش على حد انا أبدا وكسبت رهاني
لازم على طول أطلع خسران
أنا مبهر في اختيار الأشخاص الغلط
بنقيهم نقاوة من وسط كل الناس
أفضل أطنش عيوب وأبلعلهم الزلط
ومش بفوق غير لما بتكون خربت خلاص
أنا شكلي الظاهر غاوي أذية وغاوي خسارة
اللي يريحني انا بهرب منه أوام واتدارى
واللي بيتعبني بحبه وأكون له رهن اشاره
وبإيدي وسناني انا بمسك فيه
الناس تنصحني أبعد عن حد أئمن له زيادة
وبقول أنا صح وبطلع بردو غلط كالعادة
الكل بيجري على الحاجة اللي تجبله سعادة
وأنا وجع القلب بجري عليه
أنا مبهر في اختيار الأشخاص الغلط
بنقيهم نقاوة من وسط كل الناس
أفضل أطنش عيوب وأبلعلهم الزلط
ومش بفوق غير لما بتكون خربت خلاص
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فضل شاكر ألبوم بغيب بمزاجي أغنية الأشخاص الغلط اغنية قال حب قال
إقرأ أيضاً:
تأشيرة المليون دولار.. أمريكا تطلق البطاقة الذهبية لبيع الإقامة
أطلقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسمياً موقعاً إلكترونياً جديداً للتقديم على ما أطلقت عليه اسم "البطاقة الذهبية"، وهي تأشيرة إقامة دائمة سريعة المسار، مخصصة للأفراد الأثرياء الذين يمكنهم دفع مبالغ مالية ضخمة للحكومة الفيدرالية.
ويأتي هذا البرنامج، الذي أثار جدلاً واسعاً، كجزء من جهود ترامب لجمع مليارات الدولارات وإعطاء الأولوية لقبول المهاجرين الذين يزعم أنهم سيعودون بالنفع الاقتصادي على البلاد، وفقاً لما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز.
إجراءات الحصول على “بطاقة ترامب الذهبية”للحصول على هذه التأشيرة المميزة، والتي تحمل صورة الرئيس ترامب وتوقيعه على خلفية العلم الأمريكي، يتعين على المتقدمين الأفراد اتباع الخطوات والإجراءات المالية التالية، بحسب ما ورد على الموقع الإلكتروني:
رسوم المعالجة الأوليةيجب دفع مبلغ 15,000 دولار أمريكي كرسوم معالجة غير قابلة للاسترداد.
وتخضع الطلبات للتدقيق والموافقة من قبل وزارة الأمن الداخلي الأمريكية.
رسوم الإقامة الرئيسيةعند الحصول على الموافقة وإتمام عملية التدقيق، يتعين على المتقدم دفع مبلغ مليون دولار أمريكي، للحصول على "الإقامة الأمريكية في وقت قياسي" والإقامة الدائمة بشكل قانوني.
يشير الموقع إلى أن تقديم هذا المبلغ يُعد "دليلاً على أن الفرد سيُفيد الولايات المتحدة بشكل كبير".
وقد يُطلب من الفرد دفع "رسوم إضافية بسيطة" لوزارة الخارجية الأمريكية، وذلك حسب ظروفه الخاصة.
بطاقة الشركات والبطاقة البلاتينيةلم يقتصر البرنامج على الأفراد، بل امتد ليشمل الشركات الراغبة في رعاية موظفيها من خلال "بطاقة ذهبية للشركات". وستدفع الشركات رسوم معالجة قدرها 15,000 دولار أمريكي، بالإضافة إلى مبلغ مليوني دولار أمريكي عن كل موظف تتم الموافقة على طلبه.
كما كشف الموقع عن إنشاء "بطاقة بلاتينية"، والتي تتيح للمواطنين الأجانب الإقامة في الولايات المتحدة لمدة تصل إلى 270 يوماً سنوياً دون الخضوع لضرائب على الدخل المكتسب في الخارج. تتطلب هذه البطاقة دفع 5 ملايين دولار أمريكي، بالإضافة إلى رسوم معالجة قدرها 15,000 دولار.
انتقادات ديمقراطية وحقوقيةوكان ترامب قد وقّع أمراً تنفيذياً بإنشاء هذا البرنامج في سبتمبر الماضي. وقد أثار البرنامج انتقادات واسعة من الديمقراطيين والمدافعين عن حقوق المهاجرين، الذين نددوا به باعتباره يعطي الأولوية بشكل غير عادل لقبول الأفراد الأثرياء على حساب المهاجرين الآخرين، كما شكك البعض في شرعية إنشاء الرئيس لهذا البرنامج دون موافقة تشريعية.