جمال رائف: الاحتشاد الشعبي في مصر يعكس دعم المواطنين ورفض تصفية القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
أكد الكاتب الصحفي جمال رائف، على أن تجمع ملايين المصريين في ميادين البلاد يعكس وعي المواطنين العميق بالمخاطر الإقليمية التي تهدد مصر وأثرها على الداخل، بالإضافة إلى حرصهم على أن يكون لهم دور فعال في الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وأضاف خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع على القناة الأولى المصرية، أن هذا الاحتشاد يعد تأكيدًا على أن القرار السياسي الذي تتخذه القيادة المصرية يحظى بتأييد شعبي واسع، وأن القاعدة الشعبية تساند الحكومة في موقفها الرافض للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية.
وأوضح أن هذا الموقف يتوافق مع ما صرح به الرئيس السيسي، حيث أشار إلى أن رفض التهجير وتصفية القضية الفلسطينية هو قرار يمثل الأمة المصرية بكاملها.
ولفت إلى أن هذه الحشود تعكس بشكل واضح تمسك الشعب المصري، إلى جانب القيادة، بموقف ثابت يرفض أي محاولات للتصفية أو التنازل عن القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن مصر ستظل تساند الشعب الفلسطيني حتى يتحقق الحل العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
شدد على أن الموقف المصري الثابت منذ نشوء القضية ولم يتغير، وهو سيظل كما هو في دعم الحقوق الفلسطينية وحل النزاع بشكل عادل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية السيسي الرئيس السيسي الشعب الفلسطيني المزيد القضیة الفلسطینیة على أن
إقرأ أيضاً:
مطلقة تلاحق والد أطفالها الخمسة بـ 17 دعوى حبس.. اعرف السبب
لاحقت مطلقة والد أطفالها بـ 17 دعوي حبس، بسبب متجمد نفقات أولادها الخمسة البالغ 400 ألف جنيه، بعد أن أمتنع عن رعايتهم طوال عام، لتؤكد الزوجة بدعواها: "طلقني غيابيا بعد 14 عام زواج، ورفض رعاية أطفاله، وشهر بي، وحاول الاستيلاء على مسكن الزوجية مما دفعني للحصول على قرار تمكين من المحكمة".
وتابعت الأم الحاضنة بدعواها أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة:" زوجي شهر بي وطلقني غيابيا واستولي على حقوقي المسجلة بعقد الزواج ورفض سدادها، بسبب تعسفه وتوعده بعاقبي وتخليه عنها، وواصل إذلالي وتهديدي للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
وطالبت الأم الحاضنة لخمس أطفال إلزام زوجها السابق بسداد نفقة متعة تقدر بـ 1.6 مليون جنيه، واتهمته بالتحايل والتزوير والغش والتدليس لإلحاق الضرر المادي والمعنوي بها بعد 14 عام من الزواج، ورفض رد نفقاتها، واستولي على حقوق أولادها بالرغم يسار حالته المادية، وطردها من مسكن الزوجية رغم أنها حاضنة.
وأضافت: " طلقني غيابياً وحاول السطو على مسكن الزوجية رغم صدور قرار تمكين لصالحي، وبعد صدور أحكام قضائية بالنفقات هددني للتنازل عنها، ورفض تنفيذها، وواصل تهديدي لدفعي للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، رغم يسار حالته المادية، ورفض حل المشاكل بيننا بوساطة الأهل والأصدقاء".
ومستحقو نفقة الأقارب وفقا لقانون الأحوال الشخصية بالمادة 3 من قانون 1 لسنة 2000، يشمل كلا من الأبوين وآبائهما وأمّهاتهما، كما يجب على الأولاد وأولادهم، وذلك بحيث يكون بالقدر الذى يكفى الحاجة الضرورية لمعيشة طالب النفقة.
مشاركة