ماذا يحدث لطفلك عند تناول الأفوكادو؟.. وأفضل الطرق لتحضيره
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
يُعد الأفوكادو من أكثر الأطعمة المغذية للأطفال، حيث يحتوي على الدهون الصحية، الفيتامينات، والمعادن الضرورية لنموهم بشكل سليم.
فوائد الأفوكادو للأطفالويجب التأكد من اختيار الأفوكادو الناضج على أن يكون طريًا عند الضغط عليه برفق ، وذلك للحصول على أفضل قوام ونكهة.
. مخاطر ترك شاحن الهاتف في الكهرباء
وهناك العديد من الفوائد التي يمكن أن يتضمنها تناول الأطفال للأفوكادو، وإليكم فوائد الأفوكادو للأطفال، وفقا لما نشر في موقع “ميديكال نيوز توداي”، وتشمل ما يلي :
ـ مصدر غني بالدهون الصحية:
ويحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة تدعم نمو الدماغ وتطور الجهاز العصبي.
ـ يعزز المناعة:
وبفضل احتوائه على فيتامين C وE، يساعد في تقوية مناعة الطفل.
ـ سهل الهضم:
ويحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تحسن الهضم وتمنع الإمساك.
ـ يدعم نمو العظام:
وغني بـ الكالسيوم والمغنيسيوم، مما يساعد في تكوين عظام وأسنان قوية.
ـ يحسن الرؤية:
يحتوي على اللوتين والزياكسانثين، وهما مضادات أكسدة تدعم صحة العين.
ـ مصدر للطاقة:
والأفوكادو مثالي للأطفال النشطين، حيث يمدهم بسعرات حرارية مفيدة دون أي أضرار.
ويمكن تجربة بعض الوصفات البسيطة لتقديم الأفوكادو بطريقة شهية للاطفال، والإستمتاع بفوائده الصحية الرائعة.
مهروس الأفوكادو (من 6 شهور فما فوق)
ـ قشري نصف حبة أفوكادو، واهرسيها بالشوكة حتى تصبح ناعمة.
ـ يمكنك إضافة القليل من حليب الأم أو الحليب الصناعي لجعل القوام أكثر سلاسة.
الأفوكادو مع الموز (وجبة مشبعة من 8 شهور)
ـ اهرسي نصف موزة مع نصف أفوكادو حتى تحصلي على خليط ناعم.
ـ قدميه للطفل كوجبة مغذية غنية بالطاقة.
مهروس الأفوكادو والزبادي (من 9 شهور)
ـ امزجي مهروس الأفوكادو مع زبادي كامل الدسم للحصول على وجبة لذيذة ومغذية.
ـ أضيفي رشة قرفة لإضفاء نكهة محببة للطفل.
الأفوكادو مع الشوفان (وجبة إفطار مغذية من عمر سنة)
ـ أضيفي ملعقة كبيرة من الشوفان المطبوخ إلى مهروس الأفوكادو وامزجي جيدًا.
ـ يمكنك إضافة ملعقة صغيرة من العسل (لمن هم فوق سنة واحدة).
سندويش الأفوكادو (للأطفال الأكبر سنًا)
ـ اهرسي الأفوكادو وأضيفي القليل من عصير الليمون والملح الخفيف.
ـ افردي الخليط على شريحة توست، وأضيفي شرائح خيار أو جبن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأفوكادو فوائد الأفوكادو الأطعمة الدهون المعادن المزيد
إقرأ أيضاً:
ما هو الوقت المثالي لتناول وجبة الإفطار؟.. دراسة تجيب
أظهرت دراسة حديثة أن توقيت تناول وجبة الإفطار يلعب دورًا مهمًا في صحة الجسم، وتنظيم عملية الأيض، والتحكم في الوزن، وأكد الباحثون أن النافذة الذهبية لتناول الفطور تمتد ما بين السادسة والتاسعة صباحًا، إذ يسهم ذلك في تعزيز مستويات الطاقة، وتنظيم سكر الدم، والشعور بالشبع لفترة أطول، ما يقلل من الإفراط في تناول الطعام لاحقًا.
ويحذر خبراء التغذية من تأخير وجبة الإفطار لما بعد التاسعة والنصف صباحًا، إذ قد يؤدي ذلك إلى اضطراب الساعة البيولوجية، والتأثير على جودة النوم والمزاج، وزيادة احتمالات اكتساب الوزن. وفي المقابل، توصي الأبحاث الحديثة بترك فترة صيام ليلية لا تقل عن 12 ساعة بين آخر وجبة في اليوم ووجبة الإفطار، وهي طريقة تعرف بـ «الصيام المقيد بالوقت»، تساعد الجسم على حرق الدهون بدلًا من الكربوهيدرات، وتعزز الصحة الأيضية.
ويشير الأطباء إلى أن تناول وجبة الإفطار خلال ساعة إلى ساعتين من الاستيقاظ يساهم في تنشيط عملية الأيض، وتحسين التركيز، وضبط مستويات السكر في الدم. كما أن تناول الفطور قبل الساعة السابعة والنصف صباحًا قد يكون خيارًا مثاليًا للأشخاص الراغبين في إنقاص الوزن، لأنه يدعم حساسية الجسم للإنسولين ويحفز حرق السعرات الحرارية.
أما عن مكونات وجبة الإفطار المثالية، فينصح الخبراء بأن تحتوي على بروتين عالي الجودة مثل البيض أو الزبادي اليوناني، وألياف مشبعة مثل الشوفان أو الفاكهة، إلى جانب الكربوهيدرات المعقدة مثل الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة، كما يجب تجنب السكريات المضافة، والمخبوزات الدهنية، والأطعمة المصنعة التي تفتقر إلى القيمة الغذائية.
وتخلص الدراسات إلى أن التوقيت المثالي للإفطار يتراوح بين السادسة والتاسعة صباحًا، مع مراعاة الصيام الليلي الذي لا يقل عن 12 ساعة، وتناول الوجبة خلال ساعتين من الاستيقاظ. وبغض النظر عن التوقيت، يبقى المحتوى الغذائي لوجبة الإفطار هو العامل الأهم لضمان طاقة مستمرة وصحة جيدة طوال اليوم.
اقرأ أيضاً«مضاعفات وأضرار».. ماذا يحدث لجسمك إذا لم تتناول وجبة الإفطار؟
ينعش الجسم.. فوائد صحية مذهلة لعصير الليمون بالنعناع
«كلها فوائد».. طريقة عمل «شوربة سي فود» بالمنزل