أكد  اللواء سمير فرج الخبير الاستراتيجي، أن محور فلادلفيا داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة وليس داخل الحدود المصرية.

سمير فرج: اتصال ترامب الأخير بالرئيس السيسي كسر الحاجز الثلجي بين البلدينسمير فرج: إسرائيل اخترقت اتفاقية السلام مع مصرسمير فرج: القوات المسلحة المصرية جاهزة ومستعدة لخوض أي حرباللواء سمير فرج يكشف أسرار جديدة عن حرب 6 أكتوبر المجيدة


وقال سمير فرج  في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :"    إسرائيل تنتهك اتفاقية السلام مع مصر بإدخال قوات في محور فلادلفيا ".

وتابع سمير فرج :"   في عام 2005 تم توقيع اتفاقية المعابر والتي تؤكد ان من يدر الجانب الفلسطيني لمعبر رفح فلسطين والاتحاد الاوروبي وإسرائيل اقتحمت الجانب الفلسطيني وتنتهك اتفاقية المعابر ".

وأكمل سمير فرج :"  هناك عناصر من الفرقة 36 الإسرائيلية متواجدة على خط الحدود في المنطقة د داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة ". 

ولفت سمير فرج :"  الاحتلال قام بحصار قطاع غزة وقام بإدخال قوات في المنقطة د "، مضيفا:" مصر لم تنتهك أي بند من بنود اتفاقية السلام مع إسرائيل ". 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سمير فرج غزة قطاع غزة الاحتلال فلسطين المزيد اتفاقیة السلام سمیر فرج

إقرأ أيضاً:

أكسيوس يكشف.. ترامب اختار من لقيادة مجلس السلام في غزة؟

تخطط إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتعيين جنرال أمريكي برتبة لواء لقيادة قوة التثبيت الدولية في غزة، وفق ما ذكره مسؤولان أمريكيان ومسؤولان إسرائيليان، وفق ما نشره موقع أكسيوس الإخباري.

أنشأت الولايات المتحدة مقرًا مدنيًا-عسكريًا في إسرائيل لمراقبة وقف إطلاق النار وتنسيق المساعدات الإنسانية، وهي تتولى التخطيط لإعادة إعمار القطاع. من المتوقع أن يرأس ترامب مجلس السلام في غزة، في حين سيكون كبار مستشاريه أعضاء في الهيئة التنفيذية الدولية. ومع ذلك، شددت مسؤوليات البيت الأبيض على عدم نشر قوات أمريكية على الأرض في غزة.

إتفاق السلام 

ويعتبر وقف إطلاق النار في غزة حتى الآن أكبر إنجاز دبلوماسي لترامب في ولايته الثانية، إلا أن الهدنة ما زالت هشة، وتسعى الإدارة الأمريكية للانتقال إلى المرحلة الثانية من الصفقة لتجنب العودة إلى الحرب. وتتضمن المرحلة الثانية انسحاب الجيش الإسرائيلي لمسافات أبعد، ونشر قوة التثبيت الدولية، وتفعيل هيكل إداري جديد يشمل مجلس السلام بقيادة ترامب.

وأفادت مصادر إسرائيلية أن السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة، مايك والتز، زار إسرائيل وأكد لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين أن الإدارة الأمريكية ستقود القوة وتعين جنرالًا أمريكيًا لقيادتها. وأكد والتز أن تعيين جنرال أمريكي سيعطي إسرائيل الثقة بأن القوة ستعمل وفق المعايير المناسبة.

نيكولاي ملادينوف

كما ذكرت مصادر أمريكية أن الإدارة وضعت اللمسات الأخيرة لتشكيل القوة والهيكل الإداري الجديد في غزة، واقترحت أن يكون نيكولاي ملادينوف، المبعوث السابق للأمم المتحدة للشرق الأوسط، ممثلاً لمجلس السلام على الأرض، بالتعاون مع حكومة فلسطينية تكنوقراطية مستقبلية.

وقد تم إطلاع الدول الغربية على المجلس والقوة الدولية ودعوتها للانضمام، حيث تم دعوة ألمانيا وإيطاليا رسميًا، فيما عبرت إندونيسيا وأذربيجان وتركيا عن استعدادها سابقًا لإرسال قوات، لكن لم يحدد بعد مدى موافقتها النهائية. 

وأشارت المصادر إلى أن السبب الرئيسي للتردد هو التأكد مما إذا كانت حماس ستسلم سلاحها طواعية، وما هي قواعد الاشتباك للقوة الجديدة.

وأكد مسؤولون أمريكيون أنه إذا رفضت الدول إرسال قوات أو دعم الدول المشاركة، فإن الجيش الإسرائيلي لن ينصرف من المناطق التي لا يزال يحتلها في غزة. كما نقل دبلوماسي أوروبي عن المسؤولين الأمريكيين: “الرسالة كانت: إذا لم تكونوا مستعدين للذهاب إلى غزة، فلا تشتكوا من استمرار وجود الجيش الإسرائيلي.”

طباعة شارك ترامب غزة مجلس السلام أكسيوس قطاع غزة اتفاق السلام

مقالات مشابهة

  • الرئاسة الفلسطينية ترد على تصريحات السفير الأميركي لدى إسرائيل
  • مختصون لـ "اليوم": التجمعات العائلية "ضرورة نفسية" وليست ترفاً اجتماعياً
  • لوموند: العنف الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية يُثير قلق المجتمع الدولي
  • «لوموند»: العنف الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية يثير قلق المجتمع الدولي
  • “المجاهدين الفلسطينية”: العدو الصهيوني يواصل إبادة شعبنا بمنع ادخال مستلزمات الايواء والإغاثة لغزة
  • أزمات متلاحقة تضرب الزمالك.. من سحب الأراضي إلى رحيل الأجانب وتجميد مشروع مطروح
  • أكسيوس يكشف.. ترامب اختار من لقيادة مجلس السلام في غزة؟
  • مشعل: القضية الفلسطينية استعادت حضورها الدولي والطوفان كشف الوجه الحقيقي لـ"إسرائيل"
  • إطلاق نار على قوات حفظ السلام اللبنانية يثير توترا عند الخط الأزرق
  • الرئاسة الفلسطينية تدين إعلان إسرائيل بناء 764 وحدة استيطانية جديدة بالضفة الغربية