مصطفى بكري للحكومة: "ما فيش نظر.. المقاولون حالهم واقف" (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
وجه الإعلامي مصطفى بكري رسالة، إلى الحكومة بسبب ملف مخالفات البناء، قائلا: هل الحكومة معندهاش نظر تبص للمقاولين حالهم واقف ويشتغلون على التوك توك.
مصطفى بكري
ومن جانبه رد المهندس أحمد السجيني رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، أن البرلمان وضع خارطة طريق لملف البناء، إضافة إلى ملف التوك توك.
وتابع السيجيني خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «بالنسبة لملف النظافة، لأول مرة في تاريخ مصر يهتم الرئيس بنفسه بهذا الملف، وفي عام 2020 صدر قانون تنظيم المخلفات، وطالبت الحكومة وقتها بتخفيض رسوم جمع القمامة من 4 جنيهات إلى 2 جنيه، مع رفع الحد الأقصى من 30 جنيها إلى 40 جنيها كي تتحملها الأسر الغنية».
وأردف السجيني «أطالب الحكومة بتطبيق رسوم جمع القمامة الجديدة، كون المواطنين يدفعون تعريفة أخرى للجمعيات التي تتولى جمع المخلفات بشكل منفصل، وفي النهاية يتم التخلص منها بشكل مخالف».
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الحكومة مخالفات البناء نظر المقاولين مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» عن شائعة إغلاق دير سانت كاترين: الدولة تواجه حربا ممنهجة
حذر الإعلامي مصطفى بكري من استمرار ما وصفه بـ"حرب الشائعات" التي تستهدف الدولة المصرية، مشيرًا إلى تداول مزاعم كاذبة مؤخرًا حول إغلاق دير سانت كاترين، وهي أنباء لا أساس لها من الصحة.
وأكد مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة صدى البلد، مساء اليوم الجمعة، أن رئاسة الجمهورية سارعت إلى إصدار بيان رسمي نَفت فيه تلك المزاعم، وأكدت احترام الدولة المصرية الكامل لجميع الأديان.
كما شدّد البيان على عمق العلاقات بين مصر واليونان، في إشارة إلى الأهمية التاريخية والدينية لدير سانت كاترين، وهو ما أكد عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مكالمة هاتفية مع نظيره اليوناني.
وتساءل مصطفى بكري: "هل يُعقل أن يوجّه الرئيس بتنفيذ مشروع تنموي ضخم يحمل اسم 'التجلي الأعظم' في سانت كاترين، بتكلفة تصل إلى 4 مليارات جنيه ويستهدف جذب أكثر من مليوني سائح، ثم يصدر قرارًا بإغلاق الدير؟ أين المنطق في ذلك؟".
واختتم مصطفى بكري حديثه بمناشدة للمواطنين بعدم الانسياق وراء تلك الشائعات، قائلاً: "ركزوا في توقيت الشائعات، كلها بتيجي في ظل أحداث إقليمية ساخنة، الهدف واضح، فلا تصدقوا كل ما يُروّج، وافهموا المخطط اللذي يستهدف بلدكم".