عمرو أديب للتجار: مش معنى إن الدولار وصل 51 جنيه تزودوا الأسعار
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سوف يدمر اقتصاد العالم من أجل مصالحه الشخصية.
. وغزة تشهد مذ.ابح
ووجه “أديب” خلال تقديمه برنامجه “الحكاية” المذاع على قناة “mbc masr” الفضائية، رسالة إلى التجار المصريين، قائلا “إلى كل التجار في مصر وكل المنتجين .. مش معني إن وصل الدولار الى 51 جنيها تزودوا الأسعار”.
وتابع عمرو أديب: “هذا الوضع طارئ .. وطارق مماتش .. أرجوكم لا ترفعوا أسعار السلع .. ولا يقترب أحد منكم من الأسعار حتي لو بقي الدولار بـ 52 أو 53 جنيه”.
وحذر عمرو أديب، التجار من الركود وقلة المبيعات ، قائلا “هتقفلوا وهيبقي في ركود”.
ووجه أديب نداء إنساني إلى الحكومة المصرية، قائلا “لا ترفعوا أسعار البنزين الآن .. لأن زيادة أسعار السولار بتزيد التضخم هيرفع”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب عمرو أديب أقتصاد العالم الحكاية المزيد عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
بعد تحسن مؤشرات الاقتصاد.. برلماني يطالب بآليات واضحة لإلزام التجار بخفض الأسعار
قال الدكتور هشام حسين، عضو مجلس النواب، إن المواطنين استبشروا خيرا، بما أعلنه الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء ، بانتهاء الأزمة الاقتصادية في مصر، وبدء تحسن الأوضاع، وهو ما سيترتب عليه تراجع الأسعار.
وأشار النائب في بيان له ، إلى أن رئيس مجلس الوزراء، استشهد بالعديد من الأرقام التي تكشف عن وجود تحسن ملحوظ في الآداء العام للاقتصاد الوطني، وهو الأمر الذي يعود بالنفع على جميع المواطنين.
وأوضح هشام حسين، أن الإشكالية جاءت عقب لقاء وزير التموين والتجارة الداخلية، مع الغرف التجارية، ليخرج بتصريح مفاده أنه لا يمكن إلزامهم بتخفيض الأسعار، وأن الأسعار تخضع لسياسات العرض والطلب.
وتابع عضو مجلس النواب: تصريحات وزير التموين تثير التساؤل حول غياب دور الحكومة في إلزام التجار بتخفيض الأسعار، لاسيما في ظل ما يتم تقديمه من تسهيلات للمستثمرين والمصنعيين، وهو ما يتوجب عليه الاستجابة في خفض الأسعار.
وأكد حسين، أن العديد من التجار يلجأ إلى زيادة الأسعار مع أي تحريك في سعر صرف الدولار أو أسعار الوقود، متسائلا: لماذا مع التراجع في أسعار الدولار على سبيل المثال وتحسين الأوضاع الاقتصادية لا يتم خفض الأسعار؟.
وطالب النائب هشام حسين، الحكومة بضرورة استغلال كافة الوسائل الممكنة من أجل أن يشعر المواطن بأن هناك تحسنا حقيقيا في الأوضاع الاقتصادية، وانعكاسها عليه بشكل مباشر.