منعت قوات الأمن الأردنية محتجين من الوصول إلى محيط السفارة الإسرائيلية غربي العاصمة عمّان، للمطالبة بإغلاق السفارة، وللتنديد باستمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وأغلقت قوات الأمن جميع المداخل المؤدية إلى مقر السفارة، وأوقفت بعض المتظاهرين، بينما أدى إغلاق الطرق إلى ازدحامات مرورية في بعض الشوارع غير البعيدة عن السفارة.

وكان الملتقى الوطني لدعم المقاومة دعا إلى الاحتجاج في محيط السفارة الإسرائيلية. وقال مصدر أمني للجزيرة إنه يمنع التظاهر في محيط السفارة وإنه جرى توقيف بعض الأشخاص المخالفين.

مظاهرة بطرابلس

في الأثناء، شهدت العاصمة الليبية طرابلس مظاهرة للتنديد باستمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وطالب المتظاهرون المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لإيقاف حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين. كما طالبوا بفك الحصار عن غزة وإدخال المساعدات.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

مانشستر يونايتد يمنع رونالدو من الظهور على قمصانه

معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة نيمار يتصدر «الأطول» تربعاً على عرش الأغلى في العالم إندريك أم جارسيا؟.. صراع الرقم 9 يشتعل في مدريد

تتصدر أطقم مانشستر يونايتد الجديدة لموسم 2025-2026 عناوين الصحف، ليس لما تقدمه، بل لما لا تقدمه، ووفقاً لصحيفة «ذا صن»، لا يُسمح للجماهير بطباعة أسماء كانتونا أو بيكهام أو كريستيانو رونالدو في المتجر الرسمي الضخم للنادي في أولد ترافورد، والسبب؟ سياسة ترخيص داخلية غير معروفة تمنع استخدام أسماء هؤلاء الأساطير دون تصريح رسمي صريح. ووفقاً للنادي، يمتلك اللاعبون الثلاثة الحقوق التجارية لأسمائهم، ما يمنع يونايتد من استخدامها بحرية على المنتجات الرسمية دون اتفاقيات محددة، وكشف عن هذه السياسة عندما حاول عدد من المشجعين تخصيص قمصانهم في متجر النادي الضخم، فوجدوا إشعاراً يقول: «بسبب قيود الترخيص، لا يمكننا طباعة هذه الأسماء»، وأثار هذا الخبر حالة من الارتباك والانزعاج بين جماهير النادي، ويعتقد الكثيرون أن رونالدو وبيكهام وكانتونا جزء لا يتجزأ من تاريخ مانشستر يونايتد، وأنهم يستحقون التكريم بقمصانهم، على مواقع التواصل الاجتماعي، وصف البعض هذه الخطوة بأنها «سخيفة» و«لا تحترم الأساطير» هذا النوع من القيود ليس شائعاً في عالم كرة القدم، فمعظم الأندية تسمح بتخصيص صور اللاعبين بأسماء تاريخية، حتى لو لم يعودوا لاعبين. ومع ذلك، في هذه الحالة، فإن سيطرة اللاعبين أنفسهم على حقوق الصور خلقت وضعاً قانونياً معقداً قرر النادي احترامه، وفي حالة رونالدو، الجدل ليس بالأمر الجديد، فبعد عودته القوية عام 2021، خاض النجم البرتغالي فترة ثانية مضطربة في أولد ترافورد، حيث دخل في صدامات علنية مع إريك تين هاج، وكان رحيله مفاجئاً، تخللته مقابلات كشفت كل شيء، وخلافات حادة مع إدارة النادي، ومنذ ذلك الحين، اختفى اسم CR7 تدريجياً من الخطاب الرسمي للنادي. وعلى الرغم من أن القرار مرتبط، بحسب التقارير، بحقوق الصورة وليس بسياسة النادي، إلا أن العديد من المشجعين يعتبرونه إلغاءً رمزياً، خاصةً وأن أسماء مثل واين روني أو رايان جيجز لا تزال متاحة للطباعة دون قيود. وأثار قرار مانشستر يونايتد بمنع طباعة أسماء مثل كريستيانو رونالدو على قمصانه جدلاً واستياءً واسعين، ورغم أن القرار يستند إلى دوافع قانونية، يرى كثيرون أن على النادي السعي لإبرام اتفاقيات تسمح للجماهير بمواصلة الاحتفال بنجومهم المفضلين كما اعتادوا، حيث رسم رونالدو، وبيكهام، وإريك كانتونا ملامح عصور مانشستر يونايتد، لكن الآن، اختفت أسماؤهم من على القمصان التي صنعوا مجدها.

مقالات مشابهة

  • الشرطة السودانية.. آليات جديدة لتعزيز العمل الأمني وبسط هيبة الدولة
  • مانشستر يونايتد يمنع رونالدو من الظهور على قمصانه
  • الشرطة الإسرائيلية تعتدي على متظاهرين بتل أبيب
  • الانتقالي يعتبر مقتل مواطن في تريم تصعيد خطير ويحمل السلطة المحلية وجماعة الهضبة المسؤولية
  • صفقة بـ25 مليار دولار.. بالو ألتو الأمريكية تستحوذ على سايبر آرك الإسرائيلية
  • القبض على 3 أشخاص بتهمة التعدي على شاب وهتك عرضه بالفيوم
  • المنفي يعقد اجتماعاً هاماً لبحث جهود التهدئة وترتيبات الأمن في طرابلس
  • قوى الأمن الداخلي في منطقة القصير بريف حمص تضبط مستودعا يحتوي أسلحة وذخائر في محيط مزرعة للعميد في النظام البائد أحمد عبد النبي، وتقوم بمصادرتها وتنظيم الضبط اللازم
  • نقل الباعة الجائلين من محيط حديقة الأزبكية إلى جراج العتبة
  • أكد أن السياسات الإسرائيلية تؤدي لتغييب الاستقرار.. وزير الخارجية: السلام لا يبنى دون تمكين الشعب الفلسطيني