نجمة جامايكا تعود إلى «المضمار» بعد «خيبة باريس»
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
لندن (رويترز)
قالت عداءة جامايكا شيلي-آن فريزر-برايس الفائزة بثلاث ميدالية ذهبية أولمبية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إنها ستعود إلى المضمار في عام 2025، فيما يتوقع أن يكون عامها الأخير في المنافسة.
وقالت الفائزة بالميدالية الذهبية في بطولة العالم عشر مرات في وقت سابق، إنها ستتنافس لمدة عام آخر، وفي نهاية مقطع فيديو نشرته على إنستجرام كتبت أن لديها عملاً لم ينته بعد».
وأضافت فريزر-برايس التي فازت بلقبين أولمبيين متتاليين في سباق 100 متر في عامي 2008 و2012 «الوقت سيتذكر تألقك».
وانتهت مشاركتها الأولمبية الأخيرة بخيبة أمل مريرة العام الماضي في باريس، عندما غابت عن قبل نهائي سباق 100 متر، بعد تعرضها لإصابة أثناء الإحماء.
وواجهت تحضيرات فريزر-برايس عقبات على يد مسؤولي الأمن الذين أخروا دخولها إلى استاد فرنسا، مع انتهاء هيمنة جاميكا على سباقات السرعة للسيدات في الأولمبياد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامايكا ألعاب القوى فرنسا أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
وفاة نجمة ثلاثية العرّاب ديان كيتون عن 79 عاما
توفيت الممثلة الأميركية ديان كيتون الحائزة على جائزة الأوسكار عن دورها في فيلم "آني هول" (Annie Hall) وسلسلة أفلام "العراب" (The Godfather) عن 79 عاما، مخلفة وراءها أسلوبا حيويا وعميقا وغير معهود، لتصنّف كإحدى الممثلات الاستثنائيات بين بنات جيلها.
ونقلا مجلة "بيبول" المتخصصة في الشؤون الفنية في وقت متأخر من مساء أمس السبت، عن متحدث باسم الأسرة قوله إن كيتون توفيت في ولاية كاليفورنيا وسط أحبابها، دون الإعلان عن تفاصيل أخرى.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بيلا حديد وسوزان ساراندون تجددان دعمهما لفلسطينlist 2 of 2هل تكشف التحاليل تورط مشاهير أتراك في المخدرات؟end of listوقوبل النبأ بالصدمة حول العالم. وكانت كيتون من نوع الفنانين الذين ساعدوا في جعل الأفلام أيقونية وخالدة، من عبارتها "لا ديدا.. لا ديدا" في أدائها لشخصية آني هول، التي كانت ترتدي ربطة عنق وقبعة دائرية وصديريا وبنطالا باللون الكاكي، إلى دورها المؤلم في شخصية كاي آدامز، المرأة عثرة الحظ بما يكفي لتنضم إلى عائلة كورليوني الإجرامية.
وفازت كيتون بأول جائزة أوسكار لها عن فيلم "آني هول" عام 1978 وتم ترشيحها 3 مرات أخرى عن أفلام "ردز" (Reds)، و"غرفة مارفن" (Marvin’s Room)، و"سمثينغ غوتا غيف" (Something’s Gotta Give).
وولدت كيتون في يناير/كانون الثاني 1946 في لوس أنجلوس، رغم أن عائلتها لم تكن جزءا من صناعة السينما التي وجدت نفسها فيها. وكانت والدتها تعمل مصورة، وكان والدها يعمل في العقارات والهندسة المدنية.
وانجذبت إلى المسرح والغناء أثناء دراستها في سانتا آنا بكاليفورنيا، وتركت الكلية بعد عام لتبدأ مسيرتها الفنية.