أطعمة تقلل من خطر الإصابة بالسرطان وأخرى تزيده
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
#سواليف
أوضح الدكتور رسلان باسونوف الاختصاصي في طب #الأورام أن بعض #المكونات_الغذائية يمكنها تثبيط انتشار #الخلايا_السرطانية وخفض المؤشرات الالتهابية في الجسم وتعزيز كفاءة #الجهاز_المناعي.
ووفقا له، على الرغم من عدم وجود منتج واحد يضمن الحماية الكاملة ضد #السرطان، إلا أن #التغذية السليمة تشكل عنصرا هاما للوقاية ودعم #الجسم أثناء العلاج.
ويشير الطبيب، إلى أن الدراسات العلمية تؤكد أن بعض المنتجات الغذائية تحتوي على مواد قادرة على كبح نمو الخلايا السرطانية وتعزيز المناعة. ومنها:
مقالات ذات صلةالخضروات الصليبية (البروكلي، القرنبيط): تحتوي على السلفورافان المثبط لنمو الخلايا السرطانية الثمار الملونة:غنية بمضادات الأكسدة، وتحتوي على حمض الإيلاجيك الحامي للحمض النووي الثوم والبصل: يحتويان على الأليسين والكيرسيتين، ولها تأثير قوي مضاد للالتهابات الشاي الأخضر: غني بالكاتيكين المانع لتكوين الأوعية الدموية المغذية للأورام الأسماك الدهنية (السلمون، الماكريل): تقلل الالتهابات المزمنة، ومصدر لأوميغا-3 الفطر الطبي (الشيتاكي، الريشي): محفزات مناعية قوية الكركم:يحتوي على الكركمين المثبط لنمو الخلايا السرطانية
ويحذر الطبيب من منتجات تزيد خطر الإصابة بالسرطان، مثل اللحوم المصنعة، واللحوم الحمراء الزائدة، والسكر والكربوهيدرات المكررة، والكحول والدهون المتحولة.
ويؤكد الخبير أنه لا يوجد نظام غذائي يوفر الحماية من السرطان بنسبة 100 بالمئة، لكنه يمكن أن يصبح حليفا جيدا في الوقاية من المرض ومكافحته.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأورام المكونات الغذائية الخلايا السرطانية الجهاز المناعي السرطان التغذية الجسم الخلایا السرطانیة
إقرأ أيضاً:
جرش: حوارية تستذكر الراحل اللواء الطبيب عادل حداد
صراحة نيوز-أقيمت على مسرح الصوت والضوء في موقع مهرجان جرش وضمن فعاليات بانوراما رجالات جرش وبتنظم من منتدى جبل العتمات وبالتعاون مع إدارة المهرجان جلسة حوارية استذكرت مسيرة الراحل اللواء الطبيب عادل حداد.
وحضر الحوارية، محافظ جرش الدكتور مالك خريسات والوزير الأسبق عضو اللجنة العليا للمهرجان الدكتور عاطف عضيبات وعدد من الشخصيات والمجتمع المحلي.
وتحدث سيادة المطران خرستوفوروس عطالله والعين الدكتور ياسين الحسبان خلال الحوارية التي أدارها الدكتور منصور العياصرة عن سيرة ومسيرة الراحل حداد وخبراته العلمية والعملية، منها أنه لواء طبيب متقاعد رئيس لجان عطاءات وإنشاءات، ومدير مركز فرح الملكي للتأهيل، ومؤسس مركز مايو كلينك في المدينة الطبية، وأستاذ جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، وعضو في مجلس الأعيان، ومدير فني مستشفى الملك المؤسس عبدالله الجامعي.
كما حصل على العديد من الأوسمة، فكان نموذجًا يُكرّس دور رجالات الوطن ليبقوا قدوة وبذرة عطاء وإنجاز للأجيال القادمة.
(بترا)