الحق اشتري .. خصم كبير على أفضل سماعات أذن لاسلكية في الأسواق
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
انخفضت أسعار سماعات سوني WF-1000XM5 TWS إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق، وهي متوفرة الآن على إحدى المواقع الإلكترونية بسعر 179.99 دولارًا أمريكيًا.
ويعد هذا خصم كبير بنسبة 40% عن سعرها الأصلي البالغ 299.99 دولارًا أمريكيًا. يُبرز هذا الخصم الكبير فرصة نادرة لاقتناء أحد أفضل السماعات من حيث إلغاء الضوضاء النشط (ANC) وأداء الصوت بخصم يبلغ 120 دولارًا أمريكيًا، ويسري هذا الخصم اعتبارًا من 14 أبريل 2025، يجعل من السماعة خيارًا مثاليًا لعشاق الصوت.
تتميز سماعات الأذن WF-1000XM5 بميزاتها الرائدة فهي تستخدم نظام إلغاء الضوضاء النشط وتأتي بثلاثة ميكروفونات لكل سماعة، بالإضافة إلى معالج إلغاء الضوضاء عالي الدقة من سوني QN2e لحجب الضوضاء المحيطة بفعالية. ويعزز هذا خاصية التحكم في الصوت، التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين الصوت وفقا للبيئة المحيطة.
أما عن الميزات الآخرى في السماعة فهي تأتي بجودة مكالمات واضحة من خلال عزل الأصوات عن ضوضاء الخلفية.
توفر السماعات بقياس 8.4 مم استجابة ترددية واسعة تتراوح بين 20 هرتز و40 كيلوهرتز مع صوت عالي الدقة بينما تعمل تقنية DSEE Extreme على تحسين جودة الملفات منخفضة الجودة للحصول على تجربة صوتية أفضل وقد حصلت هذه السماعات على اعتماد تقنية تتبع حركة الرأس، مما يوفر تجربة صوتية غامرة ثلاثية الأبعاد.
ولمزيد من الراحة، توفر السماعات أدوات تحكم بدون لمس، بما في ذلك إيماءات الرأس لتشغيل الموسيقى وتعديل الإعدادات، بالإضافة إلى تكاملها مع كلا من جوجل وأليكسا.
وتأتي السماعات بميزة "التحدث للدردشة" وتوقف الموسيقى مؤقتًا أثناء التحدث، ويمكن جدولة التشغيل التلقائي.
على الرغم من هذه المزايا، يلاحظ بعض المستخدمين صعوبة تثبيت السماعات نظرًا لحجمها الصغير و يصل عمر البطارية إلى 8 ساعات لكل شحنة، ويمتد إلى 24 ساعة مع العلبة وتأتي السماعات أيضا بميزة الشحن السريع وذلك لمدة 3 دقائق ليمنحك 60 دقيقة من التشغيل، وهو أمر مفيد عند الحاجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سماعات سوني أداء الصوت الذكاء الاصطناعي أسعار سماعات
إقرأ أيضاً:
مراسلة لوزير الصحة..أزمة مستشفى مولاي عبد الله بسلا: اختناق، غياب أطباء، وتردٍّ خطير في الخدمات
قالت شبكة الدفاع عن الحق في الصحة، والحق في الحياة، ان ساكنة مدينة سلا لا تزال تعيش على وقع أزمة صحية متفاقمة بسبب تردي الخدمات بالمستشفى الإقليمي مولاي عبد الله، الذي تحول إلى بؤرة للفوضى وسوء التدبير، بحسب تقارير صادرة عن فعاليات مدنية ومهنية.
وأضافت أنه في حادث صادم، تعرضت عاملات لاختناق بسبب تسرب مواد كيميائية دون أن يجدن من يسعفهن داخل مصلحة المستعجلات، التي تعاني بدورها من نقص حاد في مادة الأوكسجين، وغياب أطباء الحراسة لفترات طويلة.
ويعود هذا الوضع الكارثي، بحسب تقرير للشبكة موجه لوزير الصحة والحماية الاجتماعية، إلى غياب إدارة فعالة، وتراكم الاختلالات الإدارية والتنظيمية، وعدم تفعيل آليات الحكامة والمراقبة، رغم توفر المستشفى على عدد مهم من الأطر الطبية والتمريضية.
التقرير كشف أيضًا عن غياب تام للطواقم الطبية في بعض الفترات، كما حدث يوم الأربعاء 27 فبراير 2025، حين ظلت مصلحة المستعجلات لأكثر من 6 ساعات دون طبيب حراسة. كما اتُّهِمت الإدارة بالفشل في تعميم لوائح الحراسة وتعويض النقص عبر أطباء في طور التدريب، مما يهدد حياة المرضى.
ويشتكي مهنيون من ظروف عمل غير إنسانية، وانعدام الحوافز، وتدخل حراس الأمن في شؤون المستشفى، وسط اتهامات بالزبونية والتمييز في استقبال الحالات المرضية.
ودعت الشبكة إلى فتح تحقيق شامل، وربط المستشفى بمستشفى ابن سينا الجامعي تحت إشراف أكاديمي، وتعزيز آليات الشفافية والحماية القانونية والمهنية للأطر الطبية، مشددًا على أن الحق في الصحة مكفول دستوريًا، ويجب احترامه وصونه.