برلمانية تطالب الحكومة بتحريك أساسي المعلمين المتجمد منذ 2014
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة نانسي نعيم، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفى جبالي، رئيس مجلس النواب، موجه إلى رئيس مجلس الوزراء، ووزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، ووزير المالية، بشأن عدم تحريك أساسى المعلمين المتجمد منذ عام 2014 والذين مازالو عليه حتى اليوم.
تحريك الأساسي لعام 2025وقالت " نانسى نعيم " فى طلب الإحاطة: بالرغم مما شهدته هذه الفترة من تضاعف الأجور وزيادة الأسعار مازال أساسى رواتب المعلمين متجمدة منذ عام 2014 علما بأن بعض المعلمين قد قامو برفع دعاوى قضائية لتحريك الأساسى وتم حصولهم على جزء من مستحقاتهم المالية، مطالبة بتحريك الأساسى لعام 2025 وتعويض المعلمين الذين لم يحصلوا على الزيادة خلال الفترة الماضية أسوة بزملائهم الذين تم صرف لهم مستحقاتهم المالية.
وأشارت عضو مجلس النواب، إلى ضرورة العمل على تحسين رواتب المعلمين لتوفير حياة كريمة لهم، خاصةً في ظل الظروف الاقتصادية التي يعاني منها الجميع مؤكدة على أهمية العنصر البشرى فى تطوير منظومة التعليم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائبة نانسي نعيم مجلس النواب طلب احاطة المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس الوزراء وزير التربية والتعليم وزير المالية
إقرأ أيضاً:
برلمانية: احتجاز السفينة مادلين عمل همجي يضاف لسجل الاحتلال الإجرامي
أدانت النائبة أمل رمزي، عضو مجلس الشيوخ، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لسفينة المساعدات الإنسانية “مادلين”، واصفة ما جرى بأنه “فصل جديد من فصول القرصنة الصهيونية المتواصلة منذ عقود”، محذّرة من التمادي في استفزاز الإرادة الدولية والشعوب الحرة.
قالت رمزي، في بيان لها، إن ما حدث ليس مجرد اعتراض لسفينة، بل هو رسالة عنيفة من كيانٍ لا يزال يظن أن القوة وحدها تصنع الشرعية، وأن الحصار يمكن أن يُفرض على إرادة التاريخ والجغرافيا والضمير الإنساني، مؤكدة أن احتجاز السفينة "مادلين" عمل همجي يصاب لسجل الاحتلال الحافل بالجرائم.
أضافت: “سفينة ‘مادلين’ لم تكن تحمل سلاحًا ولا تهديدًا، بل كانت محمّلة برسالة إنسانية خالصة، وقلوب لا تعرف إلا الإيمان بعدالة القضية الفلسطينية. فهل أصبح إغاثة الجائعين في غزة جريمة تستوجب الاجتياح البحري؟ وهل تحوّلت سواحل المتوسط إلى مسرح مفتوح للعنجهية؟”.
وشدّدت عضو مجلس الشيوخ على أن “الإدانة لا تكفي، بل لا بد من تحرّك سياسي وقانوني واسع النطاق، يسائل الاحتلال أمام المحافل الدولية، ويعيد الاعتبار للقانون الدولي، الذي يُنتهك صباح مساء على أعين الجميع”، مضيفة أن “غزة اليوم ليست مجرد مساحة محاصرة، بل صرخة في وجه العالم المتخاذل، ومرآة تكشف من مع القيم، ومن ضدها”.
كما أكدت أن مصر ستظل حائط الصد العربي، ودرع العدالة في الإقليم، والقاهرة – كعادتها – لن تغيب عن مشهد القرار ولا عن نصرة الحق الفلسطيني، مهما بلغ حجم التحديات أو كلفة المواقف