عزة مجاهد تتورط في "فضيحة أون لاين" مايو المقبل
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
تنتظر الفنانة عزة مجاهد عرض أولى تجاربها السينمائية من خلال فيلم "فضيحة أون لاين"، والمقرر طرحه في دور العرض بمصر والخليج خلال شهر مايو المقبل، وسط ترقب من جمهورها لرؤية وجه جديد في عالم السينما.
تفاصيل شخصية عزة مجاهد في الفيلموكشفت عزة مجاهد أنها تقدم في الفيلم شخصية "فدوى الدرينى"، وهي بلوجر شهيرة يتابعها الملايين عبر منصات التواصل الاجتماعي، وتعتبر نفسها أيقونة التريند.
يشارك في بطولة الفيلم مجموعة من النجوم منهم طاهر أبو ليلة، مروة عبد المنعم، شحتة كاريكا، كما يقدم الفنان مجد القاسم أغنية خاصة ضمن الأحداث، الفيلم من تأليف سامح فرج، وإخراج محمد جمال.
عزة مجاهد وذكريات درامية مع الشاشة الصغيرةيُذكر أن الفنانة عزة مجاهد هي ابنة النجمة الشهيرة فيفي عبده، وقد ظهرت من قبل في عدد من الأعمال التليفزيونية مثل مسلسلات "كيد النساء"، "القاصرات"، و"ستات قادرة"، حيث قدمت أدوارًا متنوعة أثبتت من خلالها موهبتها الفنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عزة مجاهد فيفي عبده طاهر أبو ليلة مروة عبد المنعم سوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
شواطئ الموت في الجزائر.. تصاعد مقلق لحالات الغرق رغم التحذيرات
تشهد الشواطئ الجزائرية ارتفاعًا مقلقًا في عدد حالات الغرق، لا سيما في المناطق النائية وغير المحروسة، حيث يُسجل أسبوعيًا ما بين 3 إلى 5 وفيات في المتوسط. وغالبًا ما يكون الضحايا من الشباب والمراهقين الذين يغامرون بالسباحة في شواطئ خطرة، خاصة في ولايات الشلف، بومرداس، مستغانم وتيبازة على امتداد الشريط الساحلي.
وقد نفذت فرق الإنقاذ خلال الفترة الأخيرة 1178 تدخلا، أسفرت عن إنقاذ 874 شخصًا من موت محقق. وفي غضون 24 ساعة فقط، تم تسجيل 4 حالات وفاة جديدة.
View this post on InstagramA post shared by قناة النهار | Ennahar Tv (@ennahar.tv)
رغم التحذيرات المسبقة التي أصدرتها الجهات المختصة بشأن اضطراب حالة البحر ورفع الراية الحمراء على امتداد الشريط الساحلي خلال عطلة نهاية الأسبوع، سجّلت عدة حالات غرق نتيجة تجاهل الإرشادات الوقائية.
وأوضحت مصالح الحماية المدنية، عبر بيانات نُشرت على صفحاتها الرسمية بموقع "فيسبوك"، أن السباحة في مثل هذه الظروف تشكّل خطرا حقيقيا، داعية المواطنين إلى تجنّب المجازفة، خاصة في الشواطئ غير المحروسة. كما كثّفت فرقها حملات التوعية لفائدة المصطافين، بغرض الحد من الحوادث.
من جهتها، دعت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، يوم السبت، أولياء الأمور إلى تحمّل مسؤولياتهم في مراقبة أبنائهم القُصر، تفاديًا للمآسي المرتبطة بالغرق، لا سيما في المواقع الممنوعة أو التي تفتقر إلى التغطية الأمنية.
أعلنت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، عبر منشور نُشر على صفحتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أن 50 من ضحايا الغرق المسجّلين هم من فئة القُصر، واصفة هذا الرقم بـ"المقلق". ودعت في هذا السياق أولياء الأمور إلى التحلي بأقصى درجات اليقظة، خاصة خلال فترات الاستجمام، مع ضرورة منع أبنائهم من التوجه إلى الشواطئ غير المحروسة أو المجمعات المائية الخطيرة.
إعلانوتُظهر الحالات المتداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي أن معظم حوادث الغرق وقعت في شواطئ مصنفة ضمن المناطق "ذات الخطر المرتفع"، والتي تُسجَّل فيها سنويا النسبة الأكبر من الوفيات، بسبب عمق المياه، والتدرجات المفاجئة، والتيارات المائية غير المرئية.
وخلال موسم الاصطياف لعام 2023، تم تسجيل 162 حالة وفاة غرقا عبر مختلف أنحاء البلاد، منها 70 حالة وقعت في شواطئ غير آمنة، و49 حالة في شواطئ مرخّص فيها للسباحة.