محمد أنور يستعيد ذكرياته مع سليمان عيد : أول نجم جه يتفرج علينا ومكناش معروفين
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
حرص الفنان محمد أنور علي نعي صديقه الراحل سليمان عيد، الذي غيبه الموت صباح اليوم الجمعة واسترجع محمد أنور ذكرياته مع الراحل.
وشارك محمد أنور صورة لـ سليمان عيد، عبر حسابه الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»:"سنة 2011 عملنا مسرحية اسمها ( شيزلونج )علي مسرح الدولة ومكانش حد يعرفنا غير صحابنا عم سليمان أول نجم جه يتفرج علينا ولما عجبناه عزم كل المخرجين الكبار والنجوم عشان ييجوا يتفرجوا علينا وياخدو ناس مننا".
وأَضاف:"واللي كان منهم استاذ اشرف عبدالباقي اللي خدنا فعلا لما اتفرج علينا وبدأنا معاه المشوار ومش بس كده عم سليمان كان بياخدنا ونروح شركات الانتاج يعرضنا عالمنتجين، وهو ملوش أي مصلحة في اللي بيعمله ده وكان ممكن يتفرج ويقول كلمتين حلوين ويروح وخلاص".
وتابع :"كان اطيب واحد شوفته في حياتي وعمره مازعل حد ربنا يرحمك ياعم سليمان ويدخلك فسيح جناته".
وفاة سليمان عيد
غيب الموت صباح اليوم الجمعة الفنان سليمان عيد عن عمر ناهز 64 عامًا، بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة نقل على إثرها إلى المستشفى، إلا أن حالته تدهورت سريعًا، ليلفظ أنفاسه الأخيرة هناك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمد أنور الراحل سليمان عيد الجمعة ذكرياته وفاة سليمان عيد المزيد سلیمان عید محمد أنور
إقرأ أيضاً:
د. غنوة محمد الموجي لـ الفجر: "سنصدر كتابا عن سيرة والدي الراحل في يوليو المقبل"
كشفت الدكتورة غنوة محمد الموجي عن تفاصيل طرح كتابا عن سيرة والدها الراحل قائلة:' قريبا هناك كتابا سيطرح في شهر يوليو في ذكراه يحتوى على قصة حياته".
تابعت قائلة في تصريح خاص لـ الفجر:' بالنسبة للدراما نفكر في ذلك بالفعل، ولكن شخصيته لم تكن سهلة على الاطلاق وفكرة اختيار نجم صعبة للغاية ونحن كأسرة لا نشترط وجود ممثل مشهور للقيام بدوره بل من الممكن أن يكون شخصا قريب له شكلا وموضوعا يجسد دوره".
كما حرصت الدكتورة غنوة محمد الموجي على توجيه رسالة للاجيال الجديدة من الصناع:' يجب أن يتعلموا من القديم على سبيل المثال والدي لم يكن يعرف قراءة النوتة ولم يدخل مدارس موسيقى ولكنه تعلم من الكبار مثل القبصجي وزكريا أحمد وغيرهم لذلك يجب أن يتعلم الجيل الجديد من القديم وهذا في كل المجالات الفنية وليس الموسيقى فقط، لأن المنتشر حاليا هو الاقتباس من الأغاني التركية والغربية وهو ما سيقضي على الهوية المصرية.