أسما إبراهيم تتألق ببدلة رمادي في أحدث جلسة تصوير بدبي.. صور
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
خَطفت الإعلامية أسما إبراهيم الأنظار بإطلالة أنيقة لافتة في أحدث جلسة تصوير لها بدبي، حيث ارتدت بدلة باللون الرمادي نسّقتها مع حذاء أبيض جريء أضفى لمسة عصرية مميزة على الإطلالة التي جمعت بين الكلاسيكية والأنوثة.
جاءت تسريحة الشعر بسيطة وأنيقة بتوقيع مصفف الشعر سيبستيان إسكندر، فيما اهتم خبير التجميل أحمد الأسير بمكياج ناعم أبرز ملامح أسما الطبيعية، وأشرف على تنسيق الإطلالة الستايلست إيهاب العادلي.
يُذكر أن أسما إبراهيم كانت قد شاركت مؤخرًا في كأس دبي العالمي لسباق الخيول، بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وأفراد من العائلة الحاكمة في دبي.
وخلال مشاركتها، عبّرت أسما عن فخرها بالنجاحات المتواصلة التي يحققها برنامجها "حبر سري"، مؤكدة أنه ما زال يتصدر قائمة البرامج الأكثر رواجًا في شهر رمضان، بحسب مؤشرات البحث على محرك "جوجل"، ليس فقط في مصر، بل أيضًا في دول عربية عدّة منها: المغرب، الإمارات، السعودية، الجزائر، والأردن، إلى جانب تصدّره قوائم البحث في عدد من الولايات الأمريكية وكندا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما إبراهيم حبر سري فاشون المزيد
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري: ثلاثية التشكيك والتشويه والتخوين هي أساس الحملة الإعلامية المعادية
قال حسام الغمري باحث في شئون الجماعات الإسلامية، إن هناك حرباً نفسية ممنهجة تُشن على المواطن المصري، تستهدف عقله وعاطفته ووجدانه، مشيراً إلى أن هذه الحرب تُدار من خلال مؤسسات خارجية مثل "راند" و"الناتو ريفيو" وغيرها، التي تصوغ منهجاً إعلامياً يقوم على استخدام "استراتيجية العاطفة".
وأضاف الغمري، في حواره مع الإعلامى خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ هذا المنهج يرتكز على ثلاثية خطيرة: التشكيك، والتشويه، والتخوين. إذ يتم التشكيك في كل مشروع أو قرار تعلن عنه الحكومة المصرية، بينما يجري تشويه كل إنجاز يتم تحقيقه على الأرض.
واستشهد الغمري بمدينة العلمين الجديدة، قائلاً إنها "درة تتلألأ"، لكن يتم وصفها كذباً بأنها مدينة للأثرياء فقط، بهدف التقليل من أهميتها.
وأشار، إلى مشروع "حياة كريمة" الذي حظي بإشادة الأمم المتحدة في تقريرها لعام 2022، موضحاً أن بعض الجهات تقتطع صوراً من المشروع تُظهر جوانب غير مكتملة، لتشويه الصورة العامة وتشكيك الناس في جدواه: "لهذا السبب، ما يجري ليس إعلاماً، بل غرفة لإدارة حرب نفسية".
وأكد، أن هذه الجهات لا تتحرك عشوائياً، بل وفق خطط منظمة، حيث توزّع الأوامر على قنوات إعلامية ومقدمي برامج وحتى نشطاء عبر السوشيال ميديا، بهدف خلق حالة من الانقسام وزرع الشك في وعي المواطن المصري.