أخبارليبيا24

أعلنت شعبة الإعلام الحربي اليوم الجمعة أن فرقة الإنزال والمظلات بالقوات المسلحة قامت بإنزال جوي بالقرب من جبال كلنجا القريبة من الحدود التشادية.

وأوضحت الشعبة أن عملية الإنزال تمت بعد استهداف سلاح الجو تجمعاتٍ للمعارضة التشادية في تلك المنطقة.

وكان مصدر عسكري ليبي رفيع المستوى أعلن اليوم الجمعة، أن مقاتلات سلاح الجو الليبي استهدفت تجمعات للمعارضة التشادية قرب الحدود مع تشاد.

وأوضح المصدر – في تصريحات لوكالة سبتونيك الروسية – أن الغارات استهدفت مواقع في جبال كلنجة وعصيدة.

وقال المصدر :”مقاتلات سلاح الجو الليبي التابعة للقيادة العامة استهدفت مواقع لتجمعات المعارضة التشادية المسلحة في جبال كلنجة وعصيدة جنوب البلاد قرب الحدود مع تشاد”.

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

كيف استهدفت إسرائيل النخبة الداعمة لفلسطين خلال حرب غزة؟

كشف تقرير تحليلي أن إسرائيل كثفت خلال حربها على غزة حملاتها الرقمية والإعلامية الموجهة ضد الأصوات المؤيدة للفلسطينيين، في إطار مساع لفرض روايتها الرسمية في الفضاءين الإعلامي والأكاديمي.

وبحسب معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي، فإن لجنة "هاسبارا" الحكومية قادت منذ ديسمبر/كانون الأول 2023 جهودا واسعة لتبرير الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، عبر أكثر من 120 غرفة عمليات و40 مؤسسة غير حكومية.

وأقر المعهد في تقريره بأن الجهود الرسمية الإسرائيلية "تحتاج إلى التطوير لمواجهة الدعم المتزايد للفلسطينيين على الإنترنت".

وخلال العامين الماضيين، ضاعفت إسرائيل من ميزانيات حملاتها الإعلامية، حيث أنفقت مئات ملايين الدولارات على أدوات دعائية رقمية تستهدف خلق رواية موازية للأحداث، وتجريم أي تعاطف مع غزة في كل القطاعات، وفق ما أورد التقرير.

خلال لقائه مع مؤثرين أمريكيين.. نتنياهو يتحدث عن أسلحة جديدة في الحرب أبرزها "وسائل التواصل الاجتماعي" pic.twitter.com/IAGJ6zsg3e

— قناة الجزيرة (@AJArabic) September 28, 2025

وأشار تحليل لوكالة "سند" للتحقق الإخباري بشبكة الجزيرة إلى أن الإستراتيجية الإسرائيلية ركزت على الضغط على الصحفيين والمؤسسات الإعلامية التي تخالف روايتها الرسمية.

كما ركزت على توظيف مؤسسات مدنية وحقوقية المظهر، وتقدم نفسها كمؤسسات رقابية محايدة، لمراقبة وتقييد المحتوى المتعلق بالحرب على غزة.

وبدأت تلك المؤسسات تمارس الرقابة على وسائل الإعلام التقليدية، ومن بعدها منصات التواصل، وامتدت الفكرة لتخرج مؤسسات تفعل الأمر نفسه، مع المؤسسات الإغاثية والجامعات والمعاهد الأكاديمية، ولم تكن تلك المؤسسات في الحقيقة سوى منصات هدفها تشويه واستهداف أي صوت ينتقد إسرائيل.

ووفق التقرير ذاته، توسع النشاط الإسرائيلي الرقابي ليشمل الجامعات والمعاهد الأكاديمية والمنظمات الإغاثية، في وقت قُتل فيه أكثر من 200 صحفي في غزة منذ بدء الحرب، بحسب نقابات ومؤسسات إعلامية محلية ودولية.

إعلان

ويخلص تقرير "سند" إلى أن إسرائيل سعت خلال حرب غزة إلى استخدام الأدوات الإعلامية والتقنية لإعادة تشكيل الخطاب العالمي حول الصراع، وتقليص مساحة النقد داخل الأوساط الإعلامية والأكاديمية.

لقراءة التقرير كاملا: المؤسسات الإسرائيلية – سند

مقالات مشابهة

  • بتزيد مع تقلبات الجو.. اكتشف علاج الجيوب الأنفية
  • الإعلام العبري: 600 شاحنة مساعدات ستدخل غزة اليوم
  • إيران: إحباط 3 هجمات إلكترونية كبرى استهدفت البنى التحتية
  • هطول أمطار رعدية على جبال الحجر والمناطق المجاورة لها
  • كيف استهدفت إسرائيل النخبة الداعمة لفلسطين خلال حرب غزة؟
  • مقاتلون عماليون يسقطون طائرة مسيّرة في جبال قنديل بإقليم كوردستان
  • «مسيّرات» تستهدف مدن سودانية وسقوط ضحايا في «الخرطوم» و «الدبة»
  • وصول طائرة ترامب إلى شرم الشيخ بصحبة نسور الجو المصرية
  • جيش الاحتلال: مروحيات سلاح الجو تستقبل الرهائن العائدين إلى إسرائيل
  • ورد الآن.. فضائح “المؤثرين المأجورين” تهز مواقع التواصل اليمنية