المطالبة بإجراء تحقيق دولي ومحاسبة المتورطين في الانتهاكات وتوفير الحماية الكاملة للمدنيين

الثورة /محافظات /سبا

أثارت الجريمة الوحشية البشعة التي ارتكبها العدوان الأمريكي بحق المواطنين الأبرياء في سوق فروة الشعبي بأمانة العاصمة وقبلها جريمة قصف ميناء راس عيسى النفطي بالحديدة غضبا عارما في أوساط الشعب اليمني

ونددت الفعاليات الوطنية من مؤسسات تشريعية وحكومية وسلطات محلية وأحزاب ومنظمات حقوقية ومؤسسات المجتمع المدني واستنكرت بشدة جرائم الولايات المتحدة بحق الشعب اليمني وأرواح أبنائه ومقدراته الاقتصادية والخدمية مؤكدة أن هذه الجرائم النكراء جرائم حرب متكاملة الأركان وانتهاك سافر للسيادة اليمنية وتعدياً صارخاً على القانون الدولي والمواثيق الإنسانية التي تجرم استهداف المدن والأحياء السكنية والأعيان المدنية وترويع الآمنين.

واستهجنت الفعاليات الصمت العربي والإسلامي والدولي المعيب إزاء الجرائم الأمريكية على الشعب اليمني على خلفية مواقفه المساندة والداعمة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية من قبل العدو الإسرائيلي.

ففي هذا الإطار أدان مجلس النواب، المجزرة الوحشية المروعة التي ارتكبها العدوان الأمريكي في حي وسوق فروة الشعبي بمديرية شعوب في أمانة العاصمة، والتي راح ضحيتها العشرات من المواطنين.

وأكد المجلس في بيان صادر عنه أمس، أن استهداف الأحياء السكنية والأسواق الشعبية جريمة حرب ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم وآخرها المجزرة الإرهابية التي استهدفت حياً سكنياً وسوقاً شعبياً مكتظًا بالمدنيين في العاصمة صنعاء وغيرها من الجرائم التي يرتكبها العدوان الأمريكي في عدد من المحافظات.

واعتبر المجلس هذه الجريمة المروعة وغيرها من الجرائم والمجازر الوحشية التي ارتكبها العدوان الأمريكي، انتهاكاً للسيادة اليمنية وتعدياً سافراً للقانون الدولي والمواثيق الإنسانية التي تجرم استهداف المدن والأحياء السكنية والأعيان المدنية وترويع الآمنين.

وأكد أن استمرار الانتهاكات والمجازر التي يرتكبها العدو الأمريكي بحق المدنيين في الأحياء السكنية والأسواق الشعبية لن تثني الشعب اليمني عن الاستمرار في مساندة ومناصرة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع المجازر وحرب الإبادة الجماعية، وحصار مطبق يمنع دخول المساعدات والوقود والماء والغذاء والدواء لأبناء الشعب الفلسطيني وذلك في إطار سياسة التجويع وفرض واقع التهجير القسري بالقوة، الذي يمارسه كيان العدو الصهيوني المجرم بدعم أمريكي غربي..

وجدد المجلس التحذير من خطورة هذا التصعيد الأمريكي الإجرامي الذي يستهدف المدنيين والأعيان المدنية ومقدرات الشعب اليمني..

وحمّل الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والهيئات التابعة لهما والمجتمع الدولي والمنظمات الدولية، المسؤولية الكاملة إزاء صمتها على الانتهاكات والجرائم التي يرتكبها العدوان الأمريكي الصهيوني بحق الشعبين الفلسطيني واليمني وعلى مرأى ومسمع العالم.

مجلس الشورى يُدين جريمة العدوان الأمريكي في حي وسوق فروة بأمانة العاصمة

من جهته أدان مجلس الشورى، الجريمة الوحشية التي ارتكبها العدوان الأمريكي، بالاستهداف المباشر لحي وسوق فروة المكتظ بالسكان والمتسوقين في مديرية شعوب بأمانة العاصمة والتي راح ضحيتها عشرات شهداء وجرحى، جلّهم أطفال ونساء، وأضرار في ممتلكات المواطنين.

واعتبر المجلس في بيان، استمرار العدوان الأمريكي في استهداف المدنيين والأحياء السكنية والأعيان المدنية، انتهاكًا صارخًا لكافة القوانين والمواثيق والأعراف الدولية والإنسانية.

وأشار إلى أن استهداف حي سكني وسوق شعبي جريمة موصوفة بحق الإنسانية وجريمة حرب مكتملة الأركان لن تسقط بالتقادم، تضاف إلى سلسلة الجرائم المتعمدة التي ترتكبها أمريكيا بحق الشعب اليمني وتكشف زيف ادعاءاتهم حول حماية ورعاية حقوق الإنسان.

وحمل مجلس الشورى، أمريكا مسؤولية استهداف الأحياء السكنية والأعيان المدنية وتداعياتها على الجانب الإنساني للشعب اليمني، مؤكدًا على حق القوات المسلحة اليمنية التصدي والرد على الإجرام والوحشية الأمريكية بكافة السبل والوسائل المتاحة.

وجدد المجلس، التأكيد على أن استمرار التصعيد الأمريكي وارتكاب المجازر الوحشية بحق الشعب اليمني، لن يزيده إلا مزيدًا من الثبات على الموقف في مواصلة خيار الدعم والإسناد للشعب الفلسطيني المظلوم وقضيته العادلة.

واستهجن، الصمت العربي والإسلامي والدولي المعيب إزاء الجرائم الأمريكية على الشعب اليمني على خلفية مواقفه المساندة والداعمة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية من قبل العدو الإسرائيلي.

وطالب بيان مجلس الشورى، الأمم المتحدة ومجلس الأمن والهيئات الإنسانية التابعة لها بالتحرك العاجل والعمل وفقا لما أنشئت من أجله وإدانة العدوان الأمريكي السافر والمطالبة بمحاسبة ومحاكمة القادة الأمريكيين كمجرمي حرب أمام المحاكم الدولية.

إلى ذلك أدانت السلطة المحلية في أمانة العاصمة، بأشد العبارات المجزرة الوحشية التي ارتكبها العدوان الأمريكي في حي وسوق فروة الشعبي بمديرية شعوب.

وأكدت السلطة المحلية بالأمانة في بيان أن هذه المجزرة الأمريكية الإرهابية التي استهدفت حياً سكنياً وسوقا شعبيا مكتظا بالمدنيين، يكشف مجدداً قبح وتخبط وإفلاس هذا العدوان الهمجي الذي يواصل جرائمه باستهداف المزيد من المدنيين في الأحياء السكنية والأسواق الشعبية والأعيان المدنية.

واعتبر البيان هذه الجريمة المروعة وغيرها من المجازر الوحشية للعدوان الأمريكي، جرائم حرب مكتملة الأركان لن تسقط بالتقادم، وانتهاكاً وتعدياً سافراً لكل القوانين والمواثيق الدولية والإنسانية التي تجرم وتحظر استهداف المدنيين والأعيان المدنية.

وأشارت السلطة المحلية، إلى أن استمرار الانتهاكات والمجازر الوحشية التي يرتكبها العدوان الأمريكي بحق المدنيين في الأحياء السكنية والأسواق الشعبية في اليمن، محاولة فاشلة لكسر صمود وإرادة الشعب اليمني وإصراره على مساندة ومناصرة غزة والشعب الفلسطيني الذي يتعرض لمجازر وجرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع وتهجير من قبل كيان العدو الصهيوني المجرم المساند والمدعوم أمريكيا.

وجددت التأكيد على أن هذا التصعيد لن يثني الشعب اليمني عن موقفه الثابت والمبدئي في نصرة وإسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى تحقيق النصر وردع الكيان الصهيوني الغاصب، مهما كانت التحديات.

وحملت السلطة المحلية بالعاصمة صنعاء، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والمنظمات الدولية، المسئولية الكاملة إزاء انتهاكات وجرائم العدوان الأمريكي والصهيوني على الشعبين الفلسطيني واليمني وقتل الأطفال والنساء.

إلى ذلك أدان الحزب الاشتراكي اليمني، العدوان الأمريكي الإمبريالي الصهيوني على اليمن.

وأكد الحزب الاشتراكي اليمني في بيان، استعداد قيادات وكوادر وأعضاء وأنصار الحزب، الدفاع عن الأرض اليمنية ومواجهة كافة أشكال العدوان الغاشم.

واستهجن في الوقت نفسه مواقف القوى اليمنية التي تدعم العدوان على اليمن، وتعلن استعدادها المشاركة الحمقاء مع العدوان حتى تعود إلى صنعاء على ظهر الدبابات الأمريكية والإسرائيلية.

وأشار البيان إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية بجبروتها العسكري المتفوق بالتكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي وحاملات الطائرات والمدمرات البحرية، فشلت فشلًا ذريعًا في الوصول إلى أهدافها المعلنة في تأمين الملاحة الإسرائيلية عبر البحر الأحمر وتدمير منصة الصواريخ والطائرات المسيرة وقتل القيادة السياسية والعسكرية في صنعاء والتي أصرت على دعم الشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان على غزة وفك الحصار وإعادة الإعمار.

وقال «عندما تيقنت أمريكا من استحالة تحقيق أي من أهدافها المعلنة، لجأت لقصف المنشآت المدنية والأحياء السكنية والأسواق الشعبية وأخيرا تفتقت قريحة الذكاء الاصطناعي للامبريالية الأمريكية أن أسلحة الجيش اليمني المتطورة وقيادته الميدانية مختبئة في المقابر، فشنت طائرات الشبح الأمريكية وصواريخ توماهوك المتطورة قصفًا عنيفًا على مقبرتي ماجل الدمة والنجيمات في العاصمة صنعاء وألحقت أفدح الأضرار بالقبور ورفاة وعظام الموتى».

وأوضح بيان الحزب الاشتراكي اليمني، أن أمريكا قصفت قنابلها الذكية المتطورة وصواريخها المتفوقة الأسواق الشعبية كما حصل في منطقة فروة ليلة أمس استكمالا لخارطة مجازرها الوحشية في التدمير الكامل لمنشآت النفط والغاز في رأس عيسى ومدينة الحديدة وإصابة المئات من المواطنين المدنيين وسائقي الناقلات بين قتيل وجريح.

وأعلن الحزب الاشتراكي اليمني التأييد المطلق للمواقف الوطنية العروبية والقومية للقيادة السياسية في إسناد الشعب الفلسطيني حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن قطاع غزة، مثمنًا المواقف البطولية للقوات المسلحة واستمرارها في إرسال صواريخ اليمن وطائراته المسيّرة لضرب حاملات الطائرات الأمريكية وتل أبيب ومطار بن غوريون.

من جانبها أدانت الهيئة العامة للمحافظة على المدن التاريخية، استهداف العدوان الأمريكي محيط مدينة صنعاء القديمة المسجلة ضمن قائمة التراث العالمي.

وأشارت الهيئة في بيان إلى أن مجزرة العدوان في حي وسوق فروة الشعبي بمديرية شعوب، راح ضحيتها العشرات من المدنيين الآمنين وألحقت أضراراً بليغة بالمنازل في محيط المدينة التاريخية العتيقة، أقدم المدن المأهولة بالسكان بتاريخها الذي يعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد.

وأكد البيان، أن هذه المجزرة تكشف مجدداً مدى حقد وتخبط وإفلاس العدوان الهمجي الذي يواصل جرائمه بحق الإنسان اليمني وتراثه الثقافي والحضاري.

ولفت إلى أن هذه الجريمة النكراء وغيرها من الجرائم التي ارتكبها العدوان الأمريكي في اليمن، جرائم حرب مكتملة الأركان لا تسقط بالتقادم، وانتهاك وتعد صارخ لكل القوانين والمواثيق والأعراف الدولية والإنسانية التي تجرم وتحظر قتل المدنيين الأبرياء في مساكنهم، واستهداف مواقع التراث الثقافي والحضاري والإنساني العالمي .

وشدد البيان على أن استمرار الانتهاكات والمجازر التي يرتكبها العدوان الأمريكي بحق الشعب اليمني وتراثه الثقافي والحضاري العريق، لن يكسر إرادة الشعب وإصراره على مساندة غزة والشعب الفلسطيني الذي يتعرض لجرائم الإبادة الجماعية والحصار والتجويع من قبل العدو الصهيوني المحتل بدعم أمريكي.

وطالبت الهيئة، المنظمات الدولية المعنية بحماية التراث الثقافي والحضاري والإنساني العالمي، وفي مقدمتها منظمة اليونيسكو والمجتمع الدولي ومجلس الأمن، بتحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية والإنسانية، والعمل على وقف جرائم العدوان الأمريكي والصهيوني بحق الشعبين اليمني والفلسطيني واستهداف التراث الحضاري والثقافي في اليمن، الذي يعد جزءا من التراث العالمي.

وفي سياق متصل نظمّت جامعة الحديدة وملتقى الطالب الجامعي أمس، وقفة احتجاجية حاشدة، تنديدًا بالجرائم المستمرة للعدوان الأمريكي على الشعب اليمني، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني في تصديه للاحتلال الإسرائيلي.

ورفع المشاركون في الوقفة، التي حضرها رئيس جامعة الحديدة الدكتور محمد الأهدل، شعارات معبرة عن التضامن الكامل مع غزة وكل فلسطين في ظل تصاعد الجرائم الإسرائيلية بدعم أمريكي، مؤكدين على تمسكهم الثابت بالمواقف القومية والإسلامية، خصوصًا تجاه قضية فلسطين التي تظل قضية الأمة العربية والإسلامية الأولى.

وطالب بيان صادر عن الوقفة، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته في مواجهة ما يتعرض له الشعبان اليمني، والفلسطيني من جرائم وحروب إبادة.

واستنكر استمرار تواطؤ بعض القوى الغربية في تدمير مقدرات الشعوب المظلومة، مؤكدًا أن هذا التواطؤ لن يثني عزيمة الشعوب في الدفاع عن حقوقها.

وأكد البيان أن الشعب اليمني بكافة أطيافه، سيظل ثابتا في مواجهة العدوان الأمريكي الإسرائيلي، معربًا عن إدانته الشديدة لجريمة العدوان الأخيرة في منشأة رأس عيسى في الحديدة، والتي أسفرت عن استشهاد العديد من المدنيين.

واعتبر هذه الجريمة امتدادًا لجرائم العدوان، مؤكدًا أن اليمن سيبقى على موقفه الثابت في دعم فلسطين.

وأفاد البيان بأن النفير العام الذي أعلنه الشعب اليمني سيستمر حتى تحقيق النصر للأمة العربية والإسلامية، داعيًا الجميع للانخراط في فعاليات النفير العام.

كما أكد أن غزة لن تكون وحدها في معركتها ضد الاحتلال، وأن الشعب اليمني سيظل في طليعة المدافعين عن قضايا الأمة.

وفي ختام الوقفة، أطلق المشاركون هتافات تدعو للتصعيد الشعبي على كافة الأصعدة في مواجهة العدوان، مؤكدين أن الطريق إلى النصر يبدأ من وحدة المواقف وإصرار الشعوب على حقوقها المشروعة في مواجهة الطغيان.

وأدانت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، استهداف العدوان الأمريكي حي وسوق فروة الشعبي بمديرية شعوب في أمانة العاصمة صنعاء.

وأكدت المنظمة في بيان أن هذا الاستهداف انتهاك جسيم للقانون الدولي الإنساني الذي يجرم استهداف المدنيين الأبرياء بأي شكل من الأشكال، كما يؤكد تعمد العدوان الأمريكي انتهاك مبادئ وقواعد القانون الدولي الإنساني ومنها مبدأ الإنسانية، ومبدأ التمييز ومبدأ التناسب، وهو ما جعل هذه الجرائم ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية.

وحمل البيان أمريكا المسؤولية عن كُل الجرائم المرتكبة بحق المدنيين، مطالباً بالتحقيق والمُساءلة الجنائية لجميع من يثبت تورطهم في هذه الجرائم.

كما حمل الأمم المتحدة ومجلس الأمن مسؤولية صمتهما المخزي وتنصلها عن واجباتها مما شجع أمريكا على الاستمرار في ارتكاب المزيد من جرائم الحرب بحق المدنيين في اليمن.

وجدد البيان مُناشدة المُجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية وجميع شرفاء وأحرار العالم، بتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والإنسانية في مناصرة الشعب اليمني وإدانة الجرائم المروعة المرتكبة من قبل العدوان الأمريكي والضغط على الأمم المتحدة وتحديداً مجلس الأمن للقيام بواجبهم القانوني والأخلاقي في حماية المدنيين وإيقاف الحرب وجميع أشكال العدوان.

ودعا إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية محايدة للتحقيق في جميع الجرائم المُرتكبة من قبل العدوان الأمريكي بحق المدنيين العزل.

كما أدان مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية الاستهداف المتعمد للأحياء السكنية ومناطق متفرقة في أمانة العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات، ومنها حي وسوق فروة الشعبي بمديرية شعوب في الأمانة.

وأكد المركز في بيان أن استهداف المدنيين انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، الذي يحظر استهداف المدنيين أو استخدام القوة بشكل عشوائي في المناطق المأهولة، مشيراً إلى أن هذه الأعمال تشكل جرائم حرب تستوجب المساءلة.

وأشار البيان إلى أن هذه الجريمة جاءت في سياق سلسلة من الهجمات العدوانية اليومية التي تشنها الولايات المتحدة الأمريكية على أراضي الجمهورية اليمنية، والتي تسببت، ولا تزال، في سقوط أعداد متزايدة من الضحايا المدنيين، وتدمير البنية التحتية الأساسية، وترويع السكان الآمنين.

ودعا المجتمع الدولي، بما في ذلك مجلس الأمن والأمم المتحدة، إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف هذه الاعتداءات ومحاسبة المسؤولين عنها.

وطالب المركز بإجراء تحقيق دولي مستقل وشفاف في هذه الانتهاكات الخطيرة، وتوفير الحماية الكاملة للمدنيين، التزامًا بالقوانين الدولية والمواثيق الأممية ذات الصلة.

إلى ذلك اعتبر حزب اليمن الحر جريمة سوق فروة الشعبي بالعاصمة صنعاء إفلاساً أخلاقياً وقيمياً وإنسانياً لأمريكا ولقادتها المتعطشين لسفك المزيد من دماء أبناء الشعبين اليمني والفلسطيني

وقال الحزب في بيان إن صمت المجتمع الدولي ومؤسساته الكبرى عن هذه الجرائم والانتهاكات الجسيمة بحق المدنيين والمعالم والأعيان المدنية والمنشآت الخدمية، عكس الوجه الحقيقي للولايات المتحدة التي أصمت آذان العالم بشعارات المدنية واحترام حقوق الإنسان ..مضيفا: يجب المسارعة إلى محاسبة القتلة في نظامي واشنطن وتل أبيب على الانتهاكات اليومية الصارخة للقوانين الدولية والمواثيق الأممية ومضامين ومبادئ القانون الدولي الإنساني وتقديمهم للمحاكمة إذا كانت هناك بقية من ضمير إنساني في العالم، داعيا إلى توفير الحماية الكاملة للمدنيين في اليمن وفلسطين.

واكد الحزب أن هذه الجرائم المروعة لن تمر مرور الكرام وسوف يعمل الشعب اليمني بكل إمكانياته للثأر والاقتصاص من القتلة والمجرمين ولو طال الزمن.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الحزب الاشتراکی الیمنی الفلسطینی الذی یتعرض العدوان الأمریکی بحق العدوان الأمریکی فی التی یرتکبها العدو استهداف المدنیین الثقافی والحضاری والأحیاء السکنیة بحق الشعب الیمنی فی أمانة العاصمة الدولی الإنسانی الشعب الفلسطینی السلطة المحلیة فی حی وسوق فروة المجتمع الدولی الأمم المتحدة استهداف المدن تسقط بالتقادم العاصمة صنعاء الوحشیة التی بحق المدنیین من قبل العدو مجلس الشورى ومجلس الأمن المدنیین فی هذه الجرائم هذه الجریمة أن استمرار مجلس الأمن الجریمة ا جرائم حرب على الشعب فی مواجهة وغیرها من فی الیمن شعوب فی أن هذه إلى أن

إقرأ أيضاً:

اليمن تدين العدوان الصهيوني السافر على إيران .. وتحمِّل العدو وشركاءه مسؤولية التداعيات الخطيرة

 

السياسي الأعلى: العربدة الصهيونية بالمنطقة يجب أن تتوقف إلى الأبد الشورى : تجاوز لكل الخطوط الحمراء وتصعيد كارثي في المنطقة الخارجية : الكيان الصهيوني يسعى لجر المنطقة برمتها إلى أتون حرب إقليمية

الثورة /

أدان المجلس السياسي الأعلى، بأشد العبارات العدوان الصهيوني السافر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة.
وأكد المجلس السياسي الأعلى – في بيان صادر عنه – حق إيران في الرد الرادع على العدوان الأرعن الذي مارسه كيان العدو الصهيوني.
وقال «نقف مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة في حقها المشروع للرد على العدوان عليها».
وأضاف «اطلاع الولايات المتحدة الأمريكية من قبل الكيان الصهيوني على عدوانه على إيران لا يعفيها من المسؤولية، بل هي بذلك تثبت أنها متورطة ويجب محاسبتها على ذلك».
وجددّ المجلس السياسي الأعلى التأكيد على أن العربدة الصهيونية في المنطقة يجب أن تتوقف إلى الأبد، مؤكدًا أن العدوان الصهيوني السافر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية يأتي في سياق مواقفها المشرفة والداعمة للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية العادلة.
إلى ذلك اعتبرت حكومة التغيير والبناء العدوان الصهيوني غير الشرعي وغير المبرر على إيران حلقة جديدة في مسلسل العربدة الصهيونية في المنطقة، المسنودة بالمشاركة الأمريكية الواضحة، بالتسليح النوعي والدعم اللوجيستي والتحريض وتوفير الغطاء السياسي والإعلامي.
وأشار ت إلى أن هذا العدوان جاء في أعقاب تصعيد غربي ممنهج ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية أمام ما تسمى بالوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تحولت إلى أداة طيّعة في يد الكيان الصهيوني وداعميه، تكيل بمكيالين وتغض الطرف عن ترسانة كيان «إسرائيل» النووية التي تهدد أمن المنطقة، بينما تطارد برنامجاً سلمياً تلتزم فيه إيران بالمعايير والاستخدامات المشروعة.
وقالت في بيان «ليس بجديد على قوى الشر أن تختلق الذرائع الكاذبة لتبرير عدوانها، فكما غزت أمريكا العراق بالأمس تحت زعم أسلحة الدمار الشامل، يكرّر العدو الإسرائيلي اليوم، السيناريو ذاته مع إيران، مستخدماً الأسطوانة المشروخة ذاتها حول عدم سلمية برنامجها النووي».
وأكدت حكومة الجمهورية اليمنية في صنعاء أن العقوبات الجائرة والعدوان الغاشم على إيران ليسا إلا محاولة أمريكية- إسرائيلية يائسة في إطار سياسة الضغوط القصوى، تهدف إلى وقف إسنادها المبدئي والثابت للشعب الفلسطيني، ولتُترَك غزة وحيدة في مواجهة آلة القتل والإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني.
ولفت البيان إلى أن حكومة التغيير والبناء على ثقة تامة بأن الإسناد الإيراني للشعب الفلسطيني لن يتوقف، وأن شعلة دعم المقاومة لن تنطفئ تحت أي ضغط أو تهديد أو تضحيات وخسائر.
وأفاد «بأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية، كما عهدناها ستظل سنداً وعوناً لكل المستضعفين، وستواصل العمل لوقف جريمة العصر التي يرتكبها الصهاينة والأمريكان في غزة وفلسطين».
وفيما عبرت حكومة التغيير والبناء عن أحر التعازي وخالص المواساة للشعب والقيادة والحكومة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في جميع الشهداء الذين ارتقوا خلال العدوان الصهيوني على البلاد، أكدت ثقتها بأن الجمهورية الإسلامية، قادرة على الرد على هذا العدوان وأي انتهاك يطال سيادتها وحقوق شعبها.
وأضاف البيان «إيران التي واجهت أعتى القوى وصمدت في وجه الحصار والتهديدات لعقود، لقادرة اليوم على ردع المعتدين وتلقينهم دروساً لن ينسوها».
وحمّلت حكومة التغيير والبناء، كيان الاحتلال الإسرائيلي وشركاءه الدوليين، وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الأمريكية، المسؤولية الكاملة عن كافة التداعيات والتبعات الخطيرة لهذا العدوان على المستويين الإقليمي والدولي.
وأكدت أن إشعال الحرائق في المنطقة لن يحرق إلا أصابع من أشعلها، وأن غطرسة القوة ستتحطم حتماً على صخرة الحق والصمود.
محمد الحوثي
كما أدان عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي، الهجمات الإرهابية والعدوان الصهيوني على الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وأكد محمد علي الحوثي، في تغريدة له على منصة «إكس»، أن هذه الضربات دليل كافٍ على همجية العدو الصهيوني، وإرهابه، وأنه يتربص بالجميع، ولا شرعية له بالاعتداء على الآخرين.
وعبَّر عن تعازيه للقيادة الإيرانية في الشهداء الذين تم استهدافهم من قِبل العدو الإسرائيلي.
الشورى تجاوز صارخ للقانون الدولي
كما أدان مجلس الشورى بأشد العبارات العدوان الصهيوني على الجمهورية الإسلامية الإيرانية والذي استهدف العاصمة طهران وعددًا من المحافظات، وأسفر عن استشهاد وجرح عدد من المدنيين.
واعتبر المجلس – في بيان صادر عنه – العدوان الصهيوني السافر على المناطق السكنية في إيران واغتيال قياداته العسكرية وعلمائه تجاوزًا لكل الخطوط الحمراء وتصعيدًا كارثيًا قد يجر المنطقة إلى حرب واسعة.
وأشار إلى أن العدوان الإسرائيلي يُعدّ انتهاكًا سافرًا على السيادة الإيرانية وتجاوزًا صارخًا للقانون الدولي ويعبر عن النزعة الإجرامية للكيان الصهيوني وعدم اكتراثه لما يترتب عن ذلك من تهديد خطير للأمن والسلم الدوليين في المنطقة والعالم.
ولفت البيان إلى أن ما يسمى بحكومة المجرم نتنياهو لجأت إلى مثل هذه الأعمال العدوانية المدرجة ضمن سلسلة جرائمها في المنطقة التي تحظى بالدعم الأمريكي الكامل سياسيًا ولوجستيًا للفت أنظار العالم عن جرائم الإبادة الجماعية والتجويع التي ترتكبها في غزة.
وعبَّر مجلس الشورى عن التضامن الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ودعم حقها في الرد المناسب على العدوان الصهيوني وكذا حقها في امتلاك التقنيات الحديثة والنووية للأغراض السلمية والعلمية، محملًا الكيان الصهيوني وإدارة ترامب المسؤولية الكاملة عما يترتب على العدوان الإسرائيلي على إيران.
وأعرب المجلس عن أحر التعازي وعميق المواساة لإيران قيادة وحكومة وشعبًا في استشهاد كل من ارتقوا جراء هذا العدوان، متمنيًا للجرحى الشفاء العاجل.
الخارجية : انتهاك سافر
من جانبها أدانت وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات العدوان الصهيوني على الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
واعتبرت وزارة الخارجية – في بيان- هذا العدوان انتهاكاً صارخاً وسافراً لسيادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية واستقلالها وسلامة أراضيها يتنافى مع ميثاق الأمم المتحدة وكافة الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية.
وأشارت إلى أن الكيان الصهيوني يسعى لجر المنطقة برمتها إلى أتون حرب إقليمية وتقويض الجهود الرامية لتحقيق السلام فيها، مؤكدة على الثقة بقدرة إيران على الرد وتلقين الكيان الصهيوني درساً لن ينساه.
وعزت وزارة الخارجية العدوان الصهيوني على إيران إلى مواقفها المساندة الداعمة للقضايا الإسلامية، ولا سيما القضية الفلسطينية المشروعة، مؤكدة على حق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، مشيدة بالنهج الإيراني البنّاء في هذا الملف.
ولفت البيان إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية هي من أعطى الكيان الصهيوني الغاصب الضوء الأخضر للإقدام على عدوانها الغاشم على إيران بل واسناده استخباراتيًا ولوجستيًا.
ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي، لاسيما مجلس الأمن إلى إدانة العدوان الصهيوني الغاشم ولجم الكيان الغاصب الذي يهدّد الأمن والسلم الدوليين، مبينة أن ما يجري سيكون محط اختبار لكل الأنظمة وفضح توجهاتها وعلاقاتها المستترة مع الكيان الصهيوني.
رابطة علماء اليمن : على الأمة الفكاك من خذلانها
كما أدانت رابطة علماء اليمن بشدة، العدوان الصهيوني، الأمريكي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
واستنكرت الرابطة في بيان العدوان الصهيوني الغادر الذي استهدف أحياء سكنية وقادة وعلماء ومنشآت نووية وعسكرية في إيران بدعم أمريكي وغربي، وأسفر عن شهداء وجرحى.
وأكدت أنها على ثقة كاملة بأن إيران بانتمائها للإسلام المحمدي الأصيل سترد ردًا كبيرًا ومزلزلًا يجعل الصهاينة يعضون أصابع الندم ويجعل الأمريكي يعيد التفكير قبل أي حماقة يرتكبها مباشرة ضد إيران.
وقال البيان «إن الجمهورية الإسلامية منذ انتصار ثورتها المباركة بقيادة الإمام الخميني تبنت مسيرة الجهاد المقدس ضد الاستكبار العالمي وشكلت وما تزال خطرًا وجوديًا واستراتيجيًا على الكيان الصهيوني باعتراف قادته المجرمين».
وأشار إلى أن إيران ومنذ انتصار ثورتها تقدّم التضحيات والشهداء طوال مسيرتها على خطى سيد الشهداء أبي عبدالله الحسين ولن يزيدها استشهاد قادتها إلا عزمًا وقوة وتصميمًا على مواصلة المسيرة حتى النصر، مؤكدًا أن دعمها لفلسطين سيستمر حتى زوال الكيان المؤقت.
ودعت رابطة علماء اليمن أبناء الأمة الإسلامية إلى التحرك المسؤول في هذه المرحلة الحساسة والحاسمة، لأن العدو الصهيوني، الأمريكي يتغذى على خذلانهم وذلتهم ويستهدف مكامن القوة في الأمة ولن يكون لهم قيمّة ولن يفي لهم بعهد ولا ميثاق ولا اتفاق.
وأضاف البيان «فرصة سانحة أن تقوم الأمة بواجبها نحو نفسها من أجل عزتها وكرامتها في غزة وفلسطين ولبنان وسوريا واليمن وإيران، فالمعركة واضحة وجلّية بين الإسلام والكفر ولا مجال فيها للحياد فكيف بالتواطؤ والخذلان».
وأعلنت الرابطة تضامنها الكامل مع إيران قيادة وحكومة وجيشًا وشعبًا، معتبرة العدوان الصهيوني دليلًا على الشعور العميق بخطر الزوال الذي يحمله الكيان الصهيوني وكذا دليلًا أيضًا على دور الجمهورية الإسلامية الرائد داخل الأمة الإسلامية وضريبة لتبنيها لقضية المظلومين المستضعفين في فلسطين
وعبَّرت عن تضامن الجمهورية اليمنية قيادة وحكومة وشعباً مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة، مؤكدة على حقها في الدفاع عن النفس والرد على العدوان الصهيوني.
سياسي انصار الله : تحد كبير
من جانبه أدان المكتب السياسي لأنصار الله العدوان الإسرائيلي الغاشم ضد الجمهورية الإسلامية في إيران، مؤكداً حق إيران الكامل والمشروع في الرد بكل الوسائل الممكنة.
وأشار – بيان صادر عن المكتب – إلى أن كيان العدو الإسرائيلي بعدوانه السافر هذا يؤكد مدى خطورته على أمن واستقرار المنطقة، وأنه كيانٌ عدوانيٌ لا يهدد فلسطين أو دول الجوار بل هو خطر على الأمة بأسرها.
منوهاً بأن ما يدعيه حول البرنامج النووي الإيراني لا أساس له من الصحة، وليس له الحق أن يكون شرطي المنطقة يقرر عنها ما تريد أن تفعل، وهو الكيان المدجج بأسلحة نووية وبعدوانية قد تسببت في إزهاق أرواح عشرات الآلاف في فلسطين ولبنان وسواهما من البلدان العربية.
وأكد سياسي أنصار الله تأييد حق إيران الكامل والمشروع في الدفاع عن نفسها، وفي تطوير برنامجها النووي، متقدماً إلى الجمهورية الإسلامية قيادة وحكومة وشعبا بخالص العزاء والمواساة في استشهاد بعض قادتها وعلمائها وذلك منها تضحيةٌ وفداء في سبيل مبادئها وهي الدولة الإسلامية الوحيدة التي تتبنى القضية الفلسطينية ولم تتراجع عنها رغم كل ما لاقته وتلاقيه من التحديات والتهديدات.
ودعا البيان الأمة إلى أن تتحمل مسؤوليتها تجاه هذا التحدي الكبير، وأن تخرج من حالة الصمت والفرجة باعتبار أن العدو الإسرائيلي يهدد الجميع ولا يستثني أحدا.
أحزاب المشترك: عربدة صهيونية
إلى ذلك أدانت أحزاب اللقاء المشترك – بأشد العبارات – العدوان الصهيوني الغادر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية – واستهداف عدد من قادتها وعلمائها النوويين.
وأكدت أحزاب اللقاء المشترك، في بيان صادر عنها أن العدوان الصهيوني على إيران جريمة جديدة تُضاف إلى سجل الإرهاب الصهيوني الذي يهدّد أمن واستقرار المنطقة والعالم.
وأشار البيان إلى أن هذا العدوان السافر لا يمكن تبريره بأي ذريعة، ويُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، وتجاوزًا لكل الخطوط الحمراء، ويعكس حالة العربدة والاستهتار التي يتمادى فيها الكيان الصهيوني، بدعم قوى الاستكبار العالمي.
وفيما عبَّرت أحزاب اللقاء المشترك عن كامل التضامن مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، شعبًا وقيادةً، أكدت على حقها المشروع في الرد القوي والمزلزل على العدوان الصهيوني، بما تراه مناسبًا لحماية سيادتها وكرامتها الوطنية، وردع المعتدين.
وقال البيان «إننا في أحزاب اللقاء المشترك نؤكد أن اليمن، شعبًا وحكومةً، سيظل إلى جانب الجمهورية الإسلامية الإيرانية في مواجهة المشروع الصهيوني وأدواته، وإن زمن الاستباحة والعربدة الصهيونية آيلٌ إلى زوال بزوال هذا الكيان الغاصب من الأرض الفلسطينية».

مقالات مشابهة

  • اليمن تدين العدوان الصهيوني السافر على إيران .. وتحمِّل العدو وشركاءه مسؤولية التداعيات الخطيرة
  • البيجيدي يتضامن مع إيران ويدين “الصمت الدولي والتواطؤ الأمريكي”
  • 74 مسيرة جماهيرية بالمحويت تأكيدا على مواصلة إسناد الشعب الفلسطيني
  • مكتب السيستاني يدين العدوان الصهيوني على ايران ويدعو المجتمع الدولي للتحرك لمنع استمراره
  • أبو عبيدة :العدوان الصهيوني على إيران جاء بسبب وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني
  • أدانت الاعتداءات الإسرائيلية تجاه إيران.. السعودية: على المجتمع الدولي مسؤولية كبيرة لوقف العدوان
  • «الوطنية لحقوق الإنسان» تحمل «داخلية الدبيبة» مسؤولية الانتهاكات التي ارتكبها «العمو»
  • وكيل حقوق النواب: مصر تتحمل مسؤولية كبرى في حماية الأمن القومي ودعم الشعب الفلسطيني
  • الدفاع المدني الفلسطيني يطالب بحماية طواقمه بعد استشهاد 3 من موظفيه برصاص صهيوني
  • “حماس “تطالب المجتمع الدولي بوقف الآلية الدموية التي استحدثها العدو الصهيوني لتكريس التجويع والإبادة