تعزيز التعاون مع اليابان في مجال «تمكين المرأة»
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
استقبلت وزيرة الدولة لشؤون المرأة، ببحكومة الوحدة الوطنية حورية الطرمال، سفير دولة اليابان لدى ليبيا، شيمورا إيزورو، والوفد المرافق له.
وجرى خلال اللقاء “مناقشة آفاق التعاون المشترك بين ليبيا واليابان في مجال تمكين المرأة، والتأكيد على أهمية تعزيز الشراكة في مجالات التدريب وبناء القدرات للنساء الليبيات”.
كما تم “التطرق إلى إمكانية الاستفادة من الخبرات اليابانية في دعم المرأة ورفع كفاءتها، خاصة في المجال السياسي، بما يسهم في تعزيز دورها ومشاركتها الفاعلة في صنع القرار”.
وفي 15 أبريل الجاري، اجتمع نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة المكلف بحكومة الوحدة الوطنية، المهندس رمضان أبو جناح، مع سفير دولة اليابان لدى ليبيا، شينمورا إيزورو، في لقاء رسمي “لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في المجال الصحي وتبادل الخبرات”.
وتم خلال اللقاء “مناقشة عدة محاور رئيسية تتعلق بتطوير النظام الصحي في ليبيا، حيث تم التركيز على أهمية تبادل الخبرات في تدريب الكوادر الطبية والطبية المساعدة، كما تم بحث سبل تقديم خدمات علاجية متقدمة وتوفير برامج تدريبية متخصصة تساهم في رفع كفاءة العاملين في القطاع الصحي الليبي”.
وفي 4 أبريل أيضا، عقدت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيته، اجتماعًا مثمراً مع سفير اليابان لدى ليبيا، إيزورو شيمّورا.
وناقش الطرفان “سير أعمال اللجنة الاستشارية، وتبادلا وجهات النظر حول الأوضاع السياسية والاقتصادية في ليبيا”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: السفير الياباني السفير الياباني في ليبيا النساء الليبيات ليبيا واليابان وزارة الدولة لشؤون المرأة
إقرأ أيضاً:
تعزيز النشاط الاستكشافي في ليبيا.. «OMV» تستعيد عمليات الحفر
ناقشت إدارة الاستكشاف بالمؤسسة الوطنية للنفط، النشاط الاستكشافي لشركة OMV النمساوية لعام 2025، بما يشمل تقييم نتائج الحفر للبئر (C1-106/4) وما بعد الحفر للاكتشاف (B1-106/4) في منطقة العقد 90/106.
وجاء ذلك خلال اجتماع فني موسّع عُقد في المقر الرئيسي للمؤسسة بطرابلس، حضره مدير إدارة الاستكشاف بالمؤسسة، ومدير المشروعات الخاص بليبيا، ومدير إدارة الاستكشاف بشركة OMV، إلى جانب عدد من الفنيين المتخصصين من الجانبين.
وأكدت OMV استعدادها لمناقشة آليات رفع حالة القوة القاهرة عن مناطق العقود NC74 وNC29 وC102، واستكمال الالتزامات الاستكشافية المقررة في كل منها، والتي تشمل إجراء مسوحات سيزمية ثنائية وثلاثية الأبعاد، وحفر آبار استكشافية جديدة.
ويُعد هذا الإعلان مؤشرًا على تعافي النشاط الاستكشافي في ليبيا بعد سلسلة من التحديات التشغيلية والأمنية، ويعكس رغبة الشركات الدولية في تعزيز استثماراتها في القطاع النفطي الليبي.