وليد صلاح الدين: أنا مع زيزو إنه مينزلشي تدريب الزمالك.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
كشف وليد صلاح الدين، نجم النادي الأهلي السابق، عن رأيه في غياب أحمد مصطفى زيزو لاعب الزمالك، عن تدريبات الزمالك خلال الأيام الماضية.
وقال وليد صلاح الدين ، في تصريحات تليفزيونية عبر شاشة «أون سبورت»: «مكنتش أحب اللي حصل بين زيزو وإدارة الزمالك يوصل للمراحل دي، وكانت تتحل من الأول، وكان إدارة الزمالك تقول من الأول خالص إن الرقم اللي طالبه زيزو كبير جدًا عليا ومش هينفع ادفعه للعيب».
وأضاف: «وكنت أخد أحسن عرض خارجي واستفيد بالفلوس، والمرحلة بتاعت اقتراب انضمام زيزو للأهلي، كان الزمالك قعد مع اللاعب ويبلغه إنه مش هيكمل بشكل ودي».
وتابع: «أنا مع زيزو إنه مينزلش تدريب الزمالك، لإنه مش هينفع يكمل لإننا مش زي برا، القصة عندنا مختلفة، وكمان زيزو رايح المنافس التقليدي.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي إلى خوض المباراة الهامة والمصيرية أمام فريق صن داونز الجنوب أفريقي يوم الجمعة المقبل الموافق 25 أبريل 2025، على استاد القاهرة الدولي، في إطار مباراة إياب نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وليد صلاح الدين الأهلي زيزو الزمالك
إقرأ أيضاً:
عاجل : مفتي الديار اليمنية يفجر مفاجأة ويخرج عن نص بيان المسيرات المليونية لهذا السبب
في موقف يعكس عمق الألم والحسرة على واقع الأمة، أطلق مفتي الديار اليمنية العلامة شمس الدين شرف الدين دعوة قوية ومباشرة لعلماء الأمة، وبالأخص علماء دول الطوق المحيطة بقطاع غزة، للتحرك بشكل عاجل لمواجهة مأساة الإبادة والحصار التي يعيشها إخوانهم الفلسطينيون في غزة.
يمانيون / خاص
جاءت هذه الدعوة خلال المسيرة المليونية التي احتشد فيها الملايين من اليمنيين في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، والتي عبرت عن تضامن شعبي واسع مع غزة في مواجهة العدو الإسرائيلي.
وأشار مفتي الديار إلى أن مواقف بعض العلماء لم ترتقِ إلى مستوى الواجب الديني والإنساني، معبراً عن خيبة أمله من حالات التخاذل والتأخر في الردود التي من المفترض أن تكون أشد وأقوى، خاصة من جانب علماء الدول المحيطة التي تحمل على عاتقها مسؤولية دينية وأخلاقية تجاه إخوانها المحاصرين.
وأكد المفتي أن على العلماء إعادة النظر في مواقفهم وتفعيل دورهم كقيادات فكرية وأخلاقية تحرك ضمائر الأمة وتدفعها إلى الإيمان الحقيقي والموقف الإيماني، والدعم الفعلي.
مؤكدًا أن العلماء يجب أن يكونوا في طليعة المدافعين عن حقوق الأمة، ولا يقتصر دورهم على الكلمات بل يمتد إلى العمل والمبادرة الإنسانية.