تكريم الفائزين في سباق الجري لطلاب الدورات الصيفية في مديرية معين
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
الثورة نت/..
كرّم أمين العاصمة، الدكتور حمود عباد، اليوم، الفائزين بالمراكز الأولى لسباق الجري لطلاب الدورات الصيفية في مديرية معين.
وأقيم السباق بمشاركة 120 من طلاب الدورات الصيفية في مختلف أحياء المديرية لفئتي الأشبال والشباب وذلك في إطار الأنشطة الرياضية التي تنظمها اللجنة الفرعية للدورات والأنشطة الصيفية بالتعاون مع مكتب الشباب والرياضة بالأمانة وفروعه بالمديريات وعدد من الجهات.
وانطلق السباق من أمام السكن الجامعي في شارع الستين حيث تم تخصيص مسافة 500 متر لفئة الأشبال، ومسافة كيلو متر و300 متر لفئة الشباب ليكون خط النهاية عند مجسم محراب الأقصى في الشارع نفسه.
وعقب انتهاء السباق سلّم أمين العاصمة ومعه وكيل أمانة العاصمة المهندس عبد الكريم الحوثي ومدير مكتب الشباب والرياضة بالأمانة عبدالله عبيد، ومدير مديرية معين عبدالملك الرضي، الكؤوس والميداليات للفائزين بالمراكز الأولى للسباق في كلا الفئتين.
وأكد، عُباد أهمية الأنشطة الرياضية لطلاب الدورات الصيفية في رفع لياقتهم البدنية واكتشاف المواهب الرياضية الواعدة وتحفيزها وإبرازها وصقل مهاراتها ورفع مستواها.
وأشار إلى أن مثل هذه الأنشطة تسهم في توجيه طاقات الشباب الإيجابية، مشيداً بجهود القائمين على الدورات الصيفية في تنمية مواهب ومهارات الطلاب وإكسابهم العلوم والمعارف في مختلف المجالات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الدورات الصیفیة فی
إقرأ أيضاً:
اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تختتم حملتها التدريبية لطلاب المراكز الصيفية في المدارس الحكومية
اختتمت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان حملتها السنوية، التي قدمت خلالها حقيبة تدريبية، استهدفت المراكز الصيفية للطلاب القطريين والمقيمين في المدارس الحكومية للفئة العمرية من 6 إلى 18 عاما.
وقال السيد حمد سالم الهاجري، مدير إدارة البرامج والتثقيف باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، أن "تعليم حقوق الإنسان يسهم في إعداد طلاب فاعلين في المجتمع وقادرين على الدفاع عن حقوقهم وحقوق الآخرين"، مشيرا إلى أن من أبرز أهداف الحقيبة التدريبية تعزيز فهم الحقوق والواجبات، وتنمية قيم المواطنة الفاعلة، وتشجيع المشاركة الإيجابية في المجتمع، إلى جانب ترسيخ القيم الإنسانية ومبادئ الإحترام والتسامح والمساواة والعدالة.
وأوضح الهاجري أن التدريب على حقوق الإنسان منذ الصغر يساهم في تطوير مهارات التفكير النقدي والتحليل والتعبير عن الرأي، ويعزز قيم المساواة والتفاهم بين الطلاب من خلفيات ثقافية مختلفة، خاصة في ظل مشاركة مواطنين ومقيمين في المراكز الصيفية.
واختتمت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان حملتها التدريبية بمحاضرة لطلاب مركز مدرسة خليفة الثانوية للبنين حول البيئة الرقمية الآمنة، تناولت الحق في الوصول إلى بيئة رقمية آمنة، ودورها في تنمية شخصية الطفل وقدراته، وإتاحة التعرف على ثقافات وهويات متعددة بما يعزز قيم الاحترام والتسامح وقبول الآخر.