وجها لوجه..مشادة كلامية بين إيلون ماسك ووزير أميركي
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
كشفت مصادر بأن, الملياردير إيلون ماسك ووزير الخزانة سكوت بيسنت دخلا في مشادة كلامية حادة على مسمع من الرئيس دونالد ترامب.
اقرأ ايضاًوذكر المصدر أن الواقعة أظهرت مدى استياء بعض كبار مسؤولي الإدارة الأميركية من شخصية إيلون ماسك وأسلوبه في التعامل "القاسي" مع الوكالات الحكومية.
اذ نقل شاهدين وثلاثة مصادر مطلعة على الأمر قولهم إن الطرفين كانا في الجناح الغربي للبيت الأبيض حين تواجها وجها لوجه بشأن مصلحة الضرائب الأميركية.
مُشادة ساخنةوقال الشاهد الأول: "لم يكن هناك شجار جسدي في المكتب البيضاوي، لكن الرئيس رأى ذلك".
كما ذكر الشاهد الثاني: "لقد كان مشهدا مثيرا. كان صاخباً... أعني، صاخباً جدا".
فيما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، في وقت سابق، أن بيسنت وماسك كانا على خلاف حول من سيقود مصلحة الضرائب.
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:دونالد ترامبايلون ماسكمشاجرةفضائحووزير الخزانة سكوت بيسنتالبيت الابيض© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دونالد ترامب ايلون ماسك مشاجرة فضائح البيت الابيض إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
لكمات وشجار داخل البيت الأبيض.. هذا ما جرى بين ماسك ووزير الخزانة
نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، الذي كان حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكية، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في نيسان/ أبريل الماضي.
ووفقا للصحيفة، "تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة -إجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى- في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس".
وأضافت، أنه "على الرغم من التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه، ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك".
وفي نيسان/ أبريل الماضي، عندما طرح ترامب "الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة إكس للتعبير عن استيائه من الرسوم"، بينما "في الخاص، قدم ماسك نداءات شخصية لترامب لعكس الرسوم الجمركية. ولم يمتثل ترامب، ولم يتراجع إلا بعد أيام من انخفاض حاد في أسواق السندات".
وفي منتصف أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلاتهما لمفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة إلى تبادل اللكمات بين ماسك وبيسنت، وبعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في قفص بيسنت الصدري، ورد بيسنت بضربه ووصفه بأنه "محتال".
ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار. وفي وقت لاحق، علق ترامب على الحادث، قائلا إن "هذا كثير جدا".
اظهار ألبوم ليست
وتقول الصحيفة، "في أعقاب هجمات إيلون ماسك العلنية ودعوته الواضحة الى عزله، أجرى ترامب اتصالات هاتفية، مستجوباً القريبين منه والمعارف العابرين على حد سواء".
وبحسب مصدر للصحيفة، فقد كشف ترامب في محاولة لفهم سلوك ماسك، إنّ حليفه السابق كان "مدمناً كبيراً على المخدرات".
وأقرّ ماسك باستخدامه "الكيتامين"، وهو مخدّر قوي، يقول إنه وُصف له لعلاج الاكتئاب.