تعرف على تاريخ مواجهات الكلاسيكو في نهائي كأس الملك
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
سيكون لعشاق المستديرة الساحرة، غدا السبت موعدا كرويا مع مباراة الكلاسيكو بين ريال مدريد وبرشلونة، لحساب نهائي كأس ملك إسبانيا.
ويأتي هذا النهائي ليمثل المواجهة الثامنة، في تاريخ الناديين في نهائيات كأس الملك، حيث يمتلك ريال مدريد أفضلية طفيفة، بتحقيقه 4 انتصارات في النهائيات السابقة، مقابل 3 لبرشلونة.
وهذا تاريخ مواجهات الريال وبرشلونة في نهائي كأس الملك:
1. نهائي 1936 ريال مدريد (2-1) برشلونة
أُقيمت المباراة يوم 21 يونيو/حزيران 1936 على ملعب ميستايا، قبل أقل من شهر من اندلاع الحرب الأهلية الإسبانية.
حقق ريال مدريد اللقب بفضل ثنائية إيجينيو ولوكوي، فيما سجل إسكولا هدف برشلونة الوحيد.
2. نهائي 1968 ريال مدريد (0-1) برشلونة
تجدد اللقاء بين ريال مدريد وبرشلونة بعد 32 عامًا، وذلك يوم 11 يوليو/تموز 1968 على ملعب سانتياجو برنابيو.
سجل هدف اللقاء الوحيد مدافع الملكي زونزونيجوي بالخطأ في مرماه، في مباراة عُرفت إعلاميًا باسم "نهائي الزجاجات".
وحينها قامت جماهير ريال مدريد برمي الزجاجات في الملعب احتجاجًا على قرارات الحكم أنطونيو ريجو.
3. نهائي 1974 ريال مدريد (4-0) برشلونة
في لقاء أُقيم يوم 29 يونيو/حزيران 1974 على ملعب فيسنتي كالديرون، ألحق ريال مدريد هزيمة قاسية ببرشلونة برباعية نظيفة.
4. نهائي 1983 ريال مدريد (1-2) برشلونة
لُعبت المباراة يوم 4 يونيو/حزيران 1983 على ملعب لا روماريدا بمدينة سرقسطة، وحقق برشلونة الفوز بثنائية فيكتور مونيوز وماركوس ألونسو، فيما سجل الريال هدفًا وحيدًا لم يكن كافيًا للعودة.
Barcelona players celebrate their 1990 Copa success.
5. نهائي 1990 ريال مدريد (0-2) برشلونة
استضاف ملعب ميستايا النهائي مرة أخرى يوم 5 نيسان/أبريل 1990، وحقق برشلونة فوزًا بثنائية جويليرمو أمور وخوليو ساليناس.
6. نهائي 2011 ريال مدريد (0-1) برشلونة
أُقيمت المباراة يوم 20 أبريل/نيسان 2011 على ملعب ميستايا، في موسم استثنائي شهد 5 مواجهات كلاسيكو، وحسم ريال مدريد اللقب بعد أن سجل كريستيانو رونالدو هدف الفوز في الأشواط الإضافية، برأسية رائعة.
7. نهائي 2014 ريال مدريد (2-1) برشلونة
هو آخر نهائي جمع الغريمين، ولُعب أيضًا على ملعب ميستايا يوم 16 نيسان/أبريل 2014، وسجل أنخيل دي ماريا أول أهداف الريال، ثم عادل مارك بارترا النتيجة لبرشلونة، قبل أن يُسجل جاريث بيل هدف الفوز الشهير بانطلاقة خارقة لا تُنسى.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الكلاسيكو ريال مدريد كأس الملك برشلونة برشلونة ريال مدريد كرة القدم كأس الملك الكلاسيكو المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مبابي.. رجل كل الأوقات في ريال مدريد!
معتز الشامي (أبوظبي)
بعد أن خرج ريال مدريد من موسم مضطرب وغير مُرضٍ من حيث الألقاب، يدخل النادي العريق مرحلة الأوقات الصعبة، التي ينبغي فيها نهوض الشخصيات المهيمنة في غرفة الملابس، القادة في غرف الملابس أو على أرض الملعب.
وفي هذه المرحلة الثانية تحديداً، وضع ريال مدريد كل رهانه على رجل واحد: كيليان مبابي، اللاعب رقم 10 الجديد في الفريق الملكي، وليس جديداً أن النجم الفرنسي يمثل استثماراً استراتيجياً للنادي، وهذا يُفسر السعي وراء ضمه منذ صيف 2017، عندما كان يلعب مع موناكو. عند وصوله إلى مدريد، كانت هناك شكوك بشأن كيفية نجاح هذه القيادة المشتركة مع فينيسيوس جونيور وجود بيلينجهام.
وهناك القليل من الاستنتاجات الإيجابية التي يمكن استخلاصها من الموسم الذي انتهى بكأس العالم للأندية، أبرزها تصدر الفرنسي المشهد، حيث أنهى موسمه الأول في البرنابيو برصيد 44 هدفاً، وهو أفضل رقم شخصي له، وهو نفس العدد الذي سجله في موسمه الأخير مع باريس سان جيرمان.
وحال سوء حظه دون تعزيز رصيده التهديفي، إذ وصل إلى كأس العالم للأندية برصيد 43 هدفاً. واستدعت مشاكل معوية خطيرة، دخوله المستشفى وفقدانه الكثير من الوزن، حرمته من اللعب طوال دور المجموعات، وفي أدوار خروج المغلوب، لم يبدأ أساسياً إلا ضد باريس سان جيرمان، في أسوأ يوم لريال مدريد.
ومع ذلك، نجح في التسجيل ضد دورتموند في ربع النهائي. من السهل تخيل أنه لو كان في أفضل حالاته منذ البداية، لكان من السهل تجاوز هذه الأهداف الـ 44. هذا أحد تحدياته الشخصية هذا الموسم، مواصلة تحسين رصيده التهديفي لصالح ريال مدريد.
وتلك الأهداف الـ 44 تستحق الرقم 9، لكن مبابي يرى نفسه أكثر من مجرد مهاجم، وقراره بارتداء الرقم 10 الذي تركه مودريتش بعد رحيله دليل على ذلك، وهو الرقم الذي يرتديه أيضاً مع المنتخب الفرنسي، والذي من المفترض أن يقود به ريال مدريد نحو الأهداف التي فشل في تحقيقها بموسم 2024-2025.
ويدرك ريال مدريد الأهمية التاريخية لهذه الخطوة، وأعلن عنها على موقعه الإلكتروني ووسائل إعلامه. كما استقبل مشجعو النادي الأمر بصدر رحب، حيث كان قميص مبابي الجديد، الذي يحمل الرقم 10 على ظهره، هو الأكثر طلباً في متجر سانتياغو برنابيو الرسمي، كما أكدت صحيفة «آس».
وفي موسمه الثاني مع ريال مدريد، ينتظر من مبابي الكثير، بعد أن أصبح منسجماً تماماً مع زملائه في الفريق، وأدرك تماماً معنى اللعب في ريال مدريد. التغيير الوحيد الذي يجب على مبابي التكيف معه هو نفسه الذي واجهه بقية زملائه، مدرب جديد (تشابي ألونسو) على مقاعد البدلاء.
لجنة أمن محلية الخرطوم.. طوف أمني مشترك بالسوق المحلي والمركزي بقوة مشتركة من الشرطة وجهاز المخابرات والاستخبارات