وزير الزراعة يوجه بخفض تكاليف معدات الحصاد لمزارعي القمح
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، قطاع الخدمات الزراعية والمتابعة وقطاع الزراعة الآلية بوزارة الزراعة، بخفض تكاليف معدات وآلات حصاد محصول القمح على المزارعين، لتصبح ١٠٠٠ للفدان بدلا من ١٢٠٠ جنيه الفدان العام الماضي.
جاء ذلك خلال لقاءه ومزارعي محافظة الشرقية على هامش افتتاح موسم حصاد القمح بالمحافظة.
وأشار فاروق إلى أن ذلك يأتي في إطار جهود الدولة لدعم مزارعي محصول القمح، باعتباره من أهم المحاصيل الاستراتيجية، إضافة إلى تخفيف العبء عن المزارعين.
تواصل دائم مع المزارعين
وأكد وزير الزراعة حرصه الدائم والمستمر على التواصل مع المزارعين، والاستماع إلى المشاكل التي تواجههم والعمل على حلها فورا.
وأشار فاروق إلى حرص القيادة السياسية على دعم وتنمية المرأة الريفية ومشروعاتها، لافتا إلى توفير التمويل اللازم من خلال البنوك الوطنية، بقروض ميسرة لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ومتناهية الصغر، لدعم القرى المصرية وأبنائها.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يوجه باستخدام أحدث الأدوات التكنولوجية في رصد الشائعات والرد عليها بالمرصد الإعلامي
تفقد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، اليوم، مقر المرصد الإعلامي بوزارة الصحة في العاصمة الإدارية الجديدة؛ لمتابعة آليات رصد الشائعات والتعامل معها.
وأكد الدكتور عبدالغفار أن مواجهة الشائعات لا تقتصر على الرد السريع بعد رصدها، بل تتطلب سياسات إعلامية استباقية تعزز الشفافية وتبني ثقة المواطن، خاصة مع تكرار الشائعات الموسمية خلال فصل الشتاء وبداية العام الدراسي.
ووجه الوزير اللواء عمرو عايد، مساعد الوزير لنظم المعلومات والتحول الرقمي، بتزويد فريق المرصد الإعلامي بأحدث الأدوات والبرمجيات التكنولوجية التي تمكّنهم من رصد وتحليل وتصنيف المحتوى المغلوط بسرعة ودقة عالية، بما يوفر الوقت ويرفع كفاءة الأداء.
من جانبه، أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، مساعد الوزير للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي، أن المرصد يتابع على مدار الساعة كل ما يُنشر عبر الصحف والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي، للتحقق من صحة المعلومات المتداولة والرد الفوري على الشائعات والمعلومات المغلوطة ببيانات واضحة وشفافة، حفاظًا على الوعي المجتمعي وثقة المواطنين في المنظومة الصحية.