بدأت منذ قليل ندوة تكريم الفنانة ريهام عبد الغفور ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير. 

وقالت ريهام عبد الغفور إن كونها ابنة الفنانة اشرف عبد الغفور وتعد من أبناء العاملين في مجال الفن حملها المسؤولية علي الرغم من أنها كانت تريد أن تستسلم  في أول عشر سنوات من مشوارها الفني ، أنها لم تكن تفعل ذلك لأنها كانت تريد أن تترك الفن آنذاك وهي ناجحة من أجل والدها.

ريهام عبد الغفور: شعرت بالإحباط 10 سنواتعدت على خير.. ريهام عبد الغفور تكشف سر تغيير 3 مخرجين لمسلسل ظلم المصطبةمسيرة ريهام عبد الغفور 

انطلقت مسيرة ريهام عبد الغفور الفنية منذ أوائل الألفينات وقدمت على مدار أكثر من 25 عاما، أعمالا درامية ناجحة أبرزها مسلسل حديث الصباح والمساء، الحقيقة والسراب، شيخ العرب همام، الداعية، الرحلة، أزمة منتصف العمر، الغرفة 207، وظلم المصطبة.

كما قدمت للسينما العديد من الأعمال البارزة منها صاحب صاحبه، ملاكي إسكندرية، حريم كريم، الهرم الرابع والخلية.

وشاركت ريهام عبد الغفور في أفلام قصيرة منها "واحدة كده" الذي قدمته عام 2020، وعلى المسرح شاركت في "الملك لير" مع الفنان يحيى الفخراني.

طباعة شارك ريهام عبد الغفور الفنانة ريهام عبد الغفور أعمال ريهام عبد الغفور أفلام ريهام عبد الغفور تكريم ريهام عبد الغفور

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ريهام عبد الغفور الفنانة ريهام عبد الغفور أعمال ريهام عبد الغفور تكريم ريهام عبد الغفور ریهام عبد الغفور

إقرأ أيضاً:

من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!

صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.

وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.

وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.

كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.

وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.

مقالات مشابهة

  • لبلبة تكشف عن أحدث أعمالها الفنية .. خاص
  • العرابي: ثورة 30 يونيو كانت بداية لجمهورية جديدة واستعادة الهوية الوطنية
  • علاء عوض يرد على دخول جميلة عوض الفن بالواسطة
  • داخل محله الخاص.. سيد صادق يكشف لصدى البلد كواليس العمل مع الفنانة الراحلة سناء جميل
  • نانسي نبيل بكواليس مسلسل فات المعاد.. صور
  • آسر ياسين يكشف عن كواليس مشواره الفني مع إسعاد يونس
  • آسر ياسين يكشف عن كواليس مشواره الفني مع "صاحبة السعادة" الأحد
  • من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
  • الفن مش رسالة وأنا مش قدوة.. تصريح جريء من سلوى عثمان عن تعريف دور الفنان
  • عرفت من مسلسل.. حكاية معاناة الفنانة سلوى محمد علي مع مرض فرط الحركة