أسعار إيسوزو D-Max موديل 2025 بالسعودية | صور
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
كشفت شركة إيسوزو عن طرازها الجديد إيسوزو D-Max موديل 2025 في السعودية، وتنتمي D-Max لفئة السيارات البيك أب، وتم إطلاقها لأول مرة في الأسواق العالمية عام 2002، وتظهر بتصميم عصري وجذاب .
. صور- أبعاد إيسوزو D-Max موديل 2025
تأتى سيارة إيسوزو D-Max موديل 2025 داخل سوق السيارات السعودي بطول 5325 مم، وعرض 1880 مم، وارتفاع 1810 مم، وبها قاعدة عجلات بطول 3125 مم .
- مواصفات إيسوزو D-Max موديل 2025 الخارجيةتمتلك سيارة إيسوزو D-Max موديل 2025 مظهر أنيق بفضل احتوائها على، شبك أمامي ضخم مع لمسات كرومية في الفئات العليا، ومصابيح LED أمامية وخلفية عالية الأداء، وبها جنوط رياضية مقاس 18 بوصة، وبها عتبات جانبية لتسهيل الدخول والخروج، وبها أقواس عجلات بارزة تعزز من الشكل العضلي للسيارة.
- مقصورة إيسوزو D-Max موديل 2025 الداخليةزودت مقصورة إيسوزو D-Max موديل 2025 بالعديد من المميزات من ضمنها، شاشة تعمل باللمس مقاس 9 بوصه، وبها Apple CarPlay ، وبها Android Auto، ونظام صوتي فاخر مكون من 6 سماعات صوت، وبها مقاعد أمامية مريحة مع تهوية وتدفئة، وتكييف هواء أوتوماتيكي مزدوج المناطق، وبها مقاعد جلدية فاخرة، وبها مساحات تخزين متعددة داخل المقصورة.
- محرك إيسوزو D-Max موديل 2025تستمد سيارة إيسوزو D-Max موديل 2025 قوتها من محرك سعة 1900 سي سي تيربو، وتنتج قوة 150 حصان، وعزم دوران 350 نيوتن/متر، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك .
ويوجد بـ سيارة إيسوزو D-Max موديل 2025 محرك اخر سعة 3000 سي سي تيربو، وبها قوة 190 حصان، وبها عزم دوران 450 نيوتن/متر، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك .
- وسائل الأمان بـ إيسوزو D-Max موديل 2025تحتوي سيارة إيسوزو D-Max موديل 2025 على العديد من وسائل الأمان والسلامة من ضمنها، 6 وسائد هوائية، ونظام الفرامل المانعة للانغلاق (ABS) مع توزيع إلكتروني للفرامل (EBD)، وبها نظام الثبات الإلكتروني (ESC)، ومساعد الصعود على المرتفعات (HSA) ونظام التحكم في الهبوط (HDC)، وكاميرا رؤية خلفية مع حساسات أمامية وخلفية، ونظام تنبيه النقطة العمياء (BSM).
سيارة إيسوزو D-Max موديل 2025 ، بها نظام تثبيت السرعة التكيفي (ACC)، وبها نظام التحذير من مغادرة المسار (LDW)، وبها مساعد الكبح التلقائي في حالات الطوارئ (AEB)، وبها نظام التعرف على إشارات المرور، وبها مساعد الركن مع كاميرا 360 درجة.
- أسعار إيسوزو D-Max موديل 2025الفئة الأولي من سيارة إيسوزو D-Max موديل 2025 تباع فى سوق السيارات السعودي بسعر 90 ألف ريال سعودي .
الفئة الثانية من سيارة إيسوزو D-Max موديل 2025 تباع فى سوق السيارات السعودي بسعر 140 ألف ريال سعودي .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ احتجاجات 2019.. إيران ترفع أسعار البنزين
رفعت إيران أسعار البنزين للمرة الأولى منذ احتجاجات عام 2019، مع بدء تطبيق نظام تسعير جديد للوقود المدعوم اعتبارًا من اليوم السبت، في خطوة تأتي وسط ضغوط اقتصادية متصاعدة ناجمة عن تراجع قيمة العملة واستمرار العقوبات الاقتصادية.
وأبقت الحكومة الإيرانية، رغم التعديل، أسعار البنزين ضمن أدنى المستويات عالميًا، إلا أن القرار يعكس محاولة لإعادة ضبط نظام الدعم طويل الأمد في ظل تصاعد الطلب على الوقود الرخيص واستنزاف الموارد المالية.
وأدخل النظام الجديد مستوى ثالثًا للتسعير، يتيح لسائقي السيارات الحصول على 60 لترًا شهريًا بسعر مدعوم يبلغ 15 ألف ريال للتر، أي ما يعادل 1.25 سنت أمريكي، مع استمرار تسعير 100 لتر إضافية بسعر 30 ألف ريال للتر، أي نحو 2.5 سنت أمريكي.
ويخضع أي استهلاك يتجاوز هذه الكمية لتسعير جديد يبلغ 50 ألف ريال للتر، أي قرابة 4 سنتات أمريكية، وهو المستوى الأعلى الذي طُبق ضمن نظام الدعم الحالي.
ويأتي هذا التعديل بعد ستة أعوام من آخر زيادة كبيرة في أسعار الوقود، والتي فجّرت احتجاجات واسعة في مختلف أنحاء البلاد عام 2019، وأسفرت عن حملة أمنية أدت إلى مقتل أكثر من 300 شخص، وفق تقديرات منظمات حقوقية.
ويمثل البنزين الرخيص في إيران عنصرًا حساسًا في العلاقة بين الدولة والمجتمع، إذ ظل يُنظر إليه لعقود باعتباره حقًا مكتسبًا، وهو ما جعل أي مساس بأسعاره محفوفًا بالمخاطر السياسية والاجتماعية.
وتعود جذور هذا الحساسية إلى ستينيات القرن الماضي، عندما شهدت البلاد احتجاجات واسعة عام 1964، بعد رفع أسعار الوقود آنذاك، ما دفع الشاه إلى تسيير مركبات عسكرية في الشوارع لتعويض سائقي سيارات الأجرة المضربين.
وأعادت إيران فرض نظام حصص الوقود منذ عام 2007، إلا أن هذه الإجراءات لم تنجح حتى الآن في كبح الطلب المرتفع على البنزين شديد الانخفاض في السعر مقارنة بالأسواق العالمية، في وقت تواجه فيه البلاد تحديات اقتصادية متزايدة.
ويعتمد الاقتصاد الإيراني منذ عقود على دعم واسع لأسعار الطاقة، ويُعد البنزين أحد أكثر السلع حساسية اجتماعيًا وسياسيًا، حيث يرتبط مباشرة بتكاليف المعيشة والنقل، ومع تراجع الإيرادات النفطية واشتداد العقوبات، تلجأ الحكومة إلى تعديلات تدريجية في الدعم، وسط مخاوف دائمة من تكرار سيناريو احتجاجات 2019 التي شكّلت إحدى أعنف موجات الاضطراب الداخلي في تاريخ الجمهورية الإسلامية.