ابراهيم الشيخ: “لدينا رؤية مستقبلية لعقد اتفاقيات مع اتحاد ألعاب القوى الجزائري”
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
أشاد رئيس الاتحاد العربي لألعاب القوة، علي ابراهيم الشيخ، بالتنظيم المحكم الذي تشهده بطولة ألعاب القوة العربية الجارية بوهران، وسعيهم لقد اتفاقيات مع اتحاد ألعاب القوى الجزائري.
بطولة ألعاب القوى العربية الـ24
وصرح ابراهيم شيخ، خلال مشاركته في افتتاح بطولة ألعاب القوة العربية، بوهران: “التنظيم رائع جدا، بما تملكه مدينة وهران، من امكانيات رياضية جد رائعة، وعلى مستوى عالي”.
كما أضاف: “نحن على مستوى الاتحاد العربي كنا مصرين على استضافة الجزائر لهذا الملتقى الرياضي لألعاب القوى، لايماننا القوي بوجود الامكانيات العالية التي نتفتخر بها، وهو سبب قوي جدا لانجاح هذه البطولة”.
وتابع علي ابراهيم الشيخ: “عاينا القرية الأولمبية التي تحتوي على جميع الامكانيات اللازمة، ما منحنا رؤية مستقبلية لعقد اتفاقيات مع اتحاد ألعاب القوى الجزائري، لاستضافة المعسكرات الداخلية مستقبلا”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ألعاب القوى
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات جزئية على “إسرائيل”
الثورة نت /..
أكد رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوشتا، أن المفوضية الأوروبية تعمل على إعداد تقرير قانوني لاتخاذ إجراءات ضد “إسرائيل” من المتوقع عرضه في 23 يونيو الجاري أمام مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي.
وأفادت مصادر صحفية، بأن هذا التقرير المرتقب قد يفتح الباب أمام فرض عقوبات جزئية ضد “إسرائيل” دون الحاجة لإجماع كامل الأعضاء، في حال تقرر أنها لا تفي بالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان بموجب البند الثاني من اتفاقية الشراكة مع الاتحاد.
وقال كوشتا في تصريح صحفي، في إشارة إلى محتوى التقرير المرتقب: “الوضع في غزة غير مقبول إطلاقا، وعندما تشاهدون قنواتكم وتقرؤون صحفكم، أظن أن الاستنتاج الذي ستصلون إليه واضح”.
يشار إلى أن 17 دولة من أصل 27 طلبت هذا التقييم القانوني، بينما عارضته 9 دول، ويمنح البند الثاني من الاتفاق إطارا قانونيا للعلاقات الخاصة بين “إسرائيل” والاتحاد الأوروبي في مجالات عدة، منها التجارة.
ورغم أن إلغاء اتفاق الشراكة بشكل كلي يتطلب إجماع الدول الأعضاء، وهو ما يُتوقع أن تعارضه بعض الدول، إلا أن الاتحاد يبحث اتخاذ خطوات جزئية قد تقلص الاتفاق دون الحاجة إلى إجماع، بل بالاكتفاء بأغلبية خاصة فقط.
وقال أربعة دبلوماسيين أوروبيين لموقع “بوليتيكو” إن الضغط يتزايد على المفوضية الأوروبية لتقديم مقترحات عملية تخفّض مستوى العلاقات مع “إسرائيل” إذا ثبت أنها تنتهك بند حقوق الإنسان في الاتفاق.
وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان نُويل بارو، قد دعا قبل أسبوعين إلى إعادة النظر في الاتفاقية، كما أفادت تقارير سابقة بأن فرنسا، بريطانيا، هولندا وبلجيكا تبحث إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية.