اليوم.. بدء جلسات محاكمة المتهم بقتل سائق توكتوك لسرقته بالمنوفية
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
تبدأ بعد قليل محكمة جنايات شبين الكوم، بمحافظة المنوفية، نظر أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل شاب سائق توكتوك بغرض سرقته وسط حالة من الحزن التي تنتاب الأسرة والأصدقاء.
محاكمة المتهم بقتل سائق توكتوك بغرض سرقته بالمنوفية
وتسود حالة من الترقب بين أسرة محمد إبراهيم سائق التوكتوك المقتول على يد صديق شقيقه بعدما استدرجه وقتله بهدف السرقة وألقى بجثمانه بمنطقة زراعية بقرية أبو سنيطة بدائرة مركز شرطة الباجور.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى ابلاغ الأهالي بالعثور على جثمان شاب بأرض زراعية داخل مروى مياه في زمام قرية أبو سنيطة، التابعة لمركز الباجور بمحافظة المنوفية، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية لتحقيق في الواقعة.
وتلقى اللواء محمود الكموني مدير أمن المنوفية إخطارا من العميد حسن النشال مأمور مركز شرطة الباجور يفيد ورود بلاغ من الأهالي بالعثور على جثمان شاب داخل مروى بأرض زراعية في زمام قرية أبو سنيطة، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية للوقوف على تداعيات الحادث وكشف هوية الشاب.
وبالانتقال والفحص تبين العثور على جثمان م، إ، ع 21 عاما مقيم البرانقة دائرة مركز الباجور، سائق توكتوك متغيب قد أُبلغ عن تغيبه قبل الحادث بيوم عن طريق شقيقه، وبالمعاينة الأولية وجد آثار إصابة في الرأس، وعدم وجود التوكتوك وجار استكمال الإجراءات القانونية اللازمة والتحريات للوقوف على الملابسات.
وشيع المئات من أهالي قرية البرانقة التابعة لمركز الباجور بمحافظة المنوفية جنازة الشاب سابق التوكتوك المقتول.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة المنوفية المنوفية شبين الكوم سائق توکتوک
إقرأ أيضاً:
اليوم.. أهالي قرية ميت غزال بالغربية يشيعون جثمان نجل الشيخ مصطفي إسماعيل
يشيع أسر وعائلات قرية ميت غزال التابعة لمركز السنطة بمحافظة الغربية ظهر اليوم جنازة الدكتور عاطف إسماعيل نجل العلامة الشيخ مصطفي إسماعيل عقب أداء صلاة الجنازة بالمسجد الكبير بذات القرية بمشاركة الأهل والاقارب وزملاء الفقيد ودفنه بمقابر أسرته بجوار والده حافظ لواء القران الكريم وأشهر قرائه في تاريخ مصر والوطن العربي والإسلامي.
جنازة شعبية
وأفادت مصادر مقربة من الأسرة التفاصيل الأخيرة لوفاة الابن الأكبر لفضيلة الشيخ مصطفى إسماعيل عقب تعرضه لأزمة و وعكه صحية تسببت في رحيله عقب رحله علاجية.
الجدير بالذكر أن حالة من الصدمة والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات بسبب وفاة الابن الأكبر الذي ارتبط بكافة الأقارب ببر صلة الرحم وخاصة عقب وفاة والده فضلا عن دفنه بمقابر وضريح والده تأبينا لذكراه العطرة .