مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11422.95 نقطة
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
المناطق_واس
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم مرتفعًا (11.45) نقطة ليقفل عند مستوى (11422.95) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (5) مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- (263) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (153) شركة ارتفاعًا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم (84) شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات المواساة، وسينومي ريتل، والإعادة السعودية، ومعادن، وهرفي للأغذية الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات مسار، وسبكيم العالمية، وأنابيب السعودية، ومرافق، ونماء للكيماويات الأكثر انخفاضًا في التعاملات، تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (9.97% و 3.47%).
فيما كانت أسهم شركات الباحة، وأمريكانا، وشمس، وباتك، وأرامكو السعودية هي الأكثر نشاطًا بالكمية، وكانت أسهم شركات الراجحي، وأكوا باور، وأرامكو السعودية، والمواساة، والإنماء هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم مرتفعًا (129.67) نقطة ليقفل عند مستوى (28142.99) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (37) مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة مليوني سهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأسهم السعودية الأسهم السعودیة أسهم شرکات عند مستوى
إقرأ أيضاً:
صعود جماعي في مؤشرات البورصة المصرية اليوم
سجلت مؤشرات البورصة المصرية اليوم الإثنين 30 يونيو 2025 أداءً إيجابيًا ، خلال بداية جلسات التداول، مدفوعة بحالة من الترقب لدى المستثمرين لأداء الأسهم القيادية واستمرار الزخم في قطاعات بعينها.
وارتفع المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 0.17% ليصل إلى مستوى 33263 نقطة، مما يعكس حالة من التماسك النسبي في أداء الأسهم الكبرى بالسوق.
كما صعد مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.09% ليصل إلى 41338 نقطة، بينما حقق مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" صعودًا طفيفًا بنسبة 0.07% ليصل إلى مستوى 14923 نقطة.
وشهدت مؤشرات الأسهم المتوسطة والصغيرة أداءً إيجابيًا أيضًا، حيث ارتفع مؤشر "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.14% ليصل إلى 9924 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان" بنسبة 0.12% ليسجل 13472 نقطة، مدعومًا بنشاط ملحوظ على بعض الأسهم التشغيلية والمضاربية داخل السوق.
ويُشار إلى أن البورصة المصرية شهدت خلال الأسابيع الماضية تباينًا في الأداء، متأثرة بالتغيرات في أسعار الفائدة العالمية، وأداء الأسواق الإقليمية، وحركة رؤوس الأموال الأجنبية.