بوتين يستعرض صالته الرياضية الخاصة ويكشف سر لياقته البدنية .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
أماط الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اللثام عن أحد جوانب حياته وروتينه اليومي، وذلك خلال الفيلم الوثائقي، “روسيا. الكرملين. بوتين. 25 عامًا”، والذي عرضته قناة “روسيا 1” التلفزيونية.
واستعرض الرئيس بوتين، صالته الرياضية، التي تتضمن بعض الآلات الرياضية والأوزان.
ووصف بوتين هذا القسم بأنه “الأهم”، مؤكدا أنه يمارس الرياضة صباح كل يوم لساعة ونصف.
كما أشار بوتين إلى أنه يحاول ممارسة السباحة قدر المستطاع.
وفي الفيلم ذاته، أكد بوتين أنه يحاول عدم تناول الطعام في وقت متأخر من الليل، لكنه يسمح لنفسه أحيانًا بتناول “الكفير”، أي (اللبن الخاثر).
وبيّن بوتين أنه مشرف بنفسه على المطبخ، ولكن لديه مساعدين أيضًا.
بوتين يكشف عن روتينه الرياضي… ساعة ونصف يوميًا
استعرض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صالة الألعاب الرياضية الخاصة به في الفيلم الوثائقي "روسيا، الكرملين، بوتين، 25 عامًا" الذي بثته قناة "روسيا"، حيث تحدّث عن تفاصيل روتينه اليومي للحفاظ على لياقته.
صرح بوتين أنه يمارس التمارين… https://t.co/4lYYqkiC4O pic.twitter.com/nrEHi96Naz
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) May 4, 2025
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
فيديو مرعب يحاكي كارثة نووية ويكشف مصير البشر داخل دوائر الموت .. فيديو
وكالات
في مشهد افتراضي مروّع حصد أكثر من 13 مليون مشاهدة، وثّق مقطع فيديو متحرك تأثير قنبلة نووية على البشر، كاشفاً تفاصيل قاتمة عن مصيرهم وفقًا لبُعدهم عن مركز الانفجار.
الفيديو، الذي نُشر عبر عدة منصات وتناولته صحيفة ديلي ميل، يعرض سيناريو لانفجار نووي في منطقة مفتوحة، لكنه يلمّح إلى فاجعة أكبر إن وقع التفجير في قلب مدينة مكتظة بالسكان.
وحسب المحاكاة، تبدأ آثار القنبلة من دائرة قطرها يتراوح بين 1.27 و3.27 كم، حيث يفقد الأشخاص بصرهم فوراً بفعل الوميض الكثيف، يعقب ذلك انفجار حراري يسبب حروقاً من الدرجة الثانية، ثم موجة صوتية قد تؤدي إلى صمم دائم. ومع الاقتراب من المركز، تسوء الأوضاع تدريجياً؛ ففي نطاق 600 متر إلى 1.27 كم، ينهار الضحايا أرضًا بسبب موجة الصدمة، ويتعرضون لارتجاجات دماغية وحروق من الدرجة الثالثة.
أما الفئة الواقعة بين 350 و600 متر، فيُضربون بموجة هوائية بسرعة 800 كم/س خلال أقل من ثانيتين، وتؤدي هذه الصدمة إلى نزيف داخلي وتمزقات رئوية، بينما يعاني الضحايا من حروق من الدرجة الرابعة.
وفي الدائرة الأقرب (200–350 م)، ترتفع الحرارة بشكل مفاجئ وتحرق الأجساد مباشرة، قبل أن تمزقهم موجة الانفجار، وهي المنطقة الأقرب لما يسميه الفيديو “كرة النار”، أما من هم في نقطة الصفر، أي أقل من 200 متر، فإنهم يتبخرون لحظياً، إذ تتحول أجسادهم إلى بلازما بيضاء بحرارة تفوق نواة الشمس.
المقطع لم يتناول الفوضى الأكبر التي ستحدث إذا وقع الانفجار وسط مدينة مأهولة، حيث يُتوقع تطاير شظايا الزجاج والمعدن، واشتعال حرائق واسعة، وانهيار للبنية التحتية. ووفقًا للحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية، فإن جميع أسرّة الحروق في العالم لن تكفي لعلاج مصابي قنبلة نووية واحدة في مدينة.
حتى الناجون المباشرون لن يكونوا في مأمن من “رعب الإشعاع المتأخر”، إذ ينتشر التلوث النووي في الهواء والماء والغذاء لمسافات بعيدة ولسنوات طويلة.
وتشمل أعراض التعرض الحاد للإشعاع: الغثيان، القيء، الإسهال، الصداع، يليه تحسّن وهمي، ثم انهيار كامل للأعضاء قد يؤدي إلى الموت خلال أسابيع.
وللوقاية، شددت الحكومة البريطانية على البقاء داخل المنازل في حال وقوع أي طارئ إشعاعي، موضحة أن الاحتماء بجدران خرسانية أو من الطوب يقلل التعرض بنسبة تصل إلى 85%، كما يُنصح بنزع الملابس الملوثة والاستحمام فورًا للتقليل من خطر التسمم الإشعاعي.