لماذا مناديل قصة هي أفضل مناديل سعودية؟
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
في عالم يتسارع إيقاعه وتتباين فيه المعايير، تبرز قصة كعلامة تجارية سعودية تأبى إلا أن تكون رمزًا للفرادة والجودة الفائقة. لم تكن انطلاقة قصة مجرد مشروع يسعى للربح أو منتج يملأ الرفوف؛ بل كانت رؤية متكاملة تنسج تفاصيلها بخيوط من الدقة والالتزام بجودة الحياة، واضعة نصب عينيها أن تكون جزءًا من النمط اليومي للأسر السعودية، بكل ما تحمله من طقوس رقيّ ونظافة وأناقة.
قصة لا تصنع المناديل الورقية وحسب، بل تصوغ تجربة حسية تتقاطع فيها الرائحة، الملمس، والتصميم الذكي. منذ لحظاتها الأولى، حرصت العلامة على أن تُحدث فرقًا ملموسًا في سوق المناديل الورقية عالي المنافسة، حيث يختلط فيها الكم بالنوع وتكثر فيها الأسماء التي لا تملك جوهرًا حقيقيًا. وقد استطاعت قصة — بفضل توجهها الدقيق نحو الجودة والتفاصيل — أن تترسخ في وجدان المستهلك السعودي كخيار لا غنى عنه.
وبينما يتعامل البعض مع المناديل الورقية كمنتج هامشي، ترى قصة فيها ضرورة يومية لا يجوز التساهل في معايير إنتاجها. من هنا وُلد التميز، وتجذرت الثقة، وبدأت رحلة علامة سعودية تُعيد تعريف معنى مناديل ورقية عالية الجودة بمقاييس تفوق المتوقع.
يمكنكم الدخول على متجر قصة من خلال هذا الرابط.
مراحل تطور مناديل قصة حتى نال ثقة السوق السعوديلم تكن رحلة قصة نحو الصدارة مفروشة بورق ناعم فقط، بل كانت حافلة بالاختبارات، والانحناءات، ومحطات إعادة التقييم. انطلقت الفكرة من قناعة مؤسسي العلامة بأن المستهلك السعودي يستحق الأفضل، لا مجرد تقليد لما هو متاح في الأسواق العالمية، بل منتج ينبض بالهوية المحلية ويلبّي أدق احتياجاته، من حيث النعومة، الامتصاص، وسهولة الاستخدام.
بدأت مرحلة البحث والتطوير بتفكيك التجربة اليومية للمستهلك: ما الذي يبحث عنه في المناديل؟ ما الذي يزعجه في المنتجات الأخرى؟ كيف يمكن للمنتج أن يواكب المتغيرات الموسمية والمناخية في المملكة؟ كانت الإجابة تكمن في صياغة مزيج متوازن من المواد الخام النقية، وتصميم عبوات تسهّل التخزين والاستخدام، إضافة إلى تقنيات تصنيع متقدمة تضمن منتجًا موحد الجودة في كل مرة.
ومع مرور الوقت، بدأت السوق السعودية تلاحظ الفارق. ارتفعت نسب التكرار في الشراء، وبدأت التوصيات تنتشر بين العائلات. وبدون حملات دعائية صاخبة، بل عبر سلوك المنتج ذاته، أصبحت مناديل قصة رمزًا للثقة. لقد رسّخت علامتها ليس فقط من خلال الأداء، بل من خلال احترام عقل وذوق المستهلك السعودي، لتصبح قصة النجاح التي تُروى في المجالس والبيوت على حدٍ سواء.
يمكنك التعرف على مناديل قصة من هنا.
عوامل الجودة التي تميز مناديل قصةما الذي يجعل مناديل قصة تتفوق على منافسيها في السوق؟ الجواب يتجاوز الطابع السطحي للجودة ليغوص في عمق التفاصيل الدقيقة، حيث يُصنع التميز الحقيقي. تتفرد قصة بتركيبة نسيجية عالية الامتصاص تعتمد على خامات نقية وخالية من المبيضات القاسية، ما يجعلها آمنة تمامًا على البشرة، حتى لبشرة الأطفال الحساسة.
تُستخدم في صناعة مناديل قصة أحدث تقنيات الضغط والتحكم في الألياف، ما يمنحها تماسكًا فائقًا دون التضحية بنعومتها. فليست الجودة هنا مجرد وعد تسويقي، بل نتيجة سلسلة من الاختبارات الصارمة التي تجرى في كل مرحلة من مراحل التصنيع. كما أن التزام قصة بمعايير الجودة لا يقتصر على التصنيع فقط، بل يمتد إلى التغليف، حيث تستخدم عبوات مدروسة التصميم تسهّل الوصول إلى المنديل دون أن تفسد الشكل أو تهدر المحتوى.
ولأن الجودة لا تنفصل عن التجربة الكاملة، تحرص قصة على توفير تنوع في القوام والكثافة والطبقات بما يتماشى مع تنوع الاستخدامات. فسواء كنت تبحث عن مناديل سفرة أنيقة، أو مناديل جيب للرحلات، أو عبوات منزلية مخصصة للمطابخ والحمامات، فإنك ستجد في قصة تجسيدًا لفكرة مناديل ورقية عالية الجودة بمعناها الشامل والدقيق.
كيف تواكب قصة احتياجات السوق السعوديإن فهم السوق المحلي ليس مجرد رصدٍ للأرقام والإحصاءات، بل هو عملية تفاعل حسي وثقافي مع نبض المجتمع، وهنا تبرز براعة قصة. لقد تمكنت العلامة من قراءة المشهد السعودي باحترافية عالية، فلم تطرح منتجًا عامًا يفترض القبول، بل عملت على مواءمة خصائص مناديلها مع العادات اليومية للمواطن والمقيم على حد سواء، وبتفاصيل تُحاكي أصغر احتياجات الحياة.
في البيئة السعودية، تتنوع أنماط الاستخدام وتتعدد الظروف المناخية بين جفاف الصيف وبرودة الشتاء، الأمر الذي يتطلب منتجًا يتمتع بتوازن فريد بين القوة والنعومة. فاستجابت قصة لذلك عبر تطوير نُسخ مختلفة من المناديل تتنوع في السماكة والامتصاص، وتتفاعل مع تغيرات الطقس والحاجة الملحة للنظافة والراحة معًا.
ليس هذا فحسب، بل أدركت العلامة أيضًا أهمية التصميم الخارجي الذي يتماشى مع ذائقة المجتمع، فاختارت ألوانًا محايدة، ونقوشًا بسيطة، وعبوات تُعبّر عن الأناقة المنزلية. ومن خلال وجودها في المنافذ التجارية الأكثر انتشارًا في المملكة، إضافة إلى إتاحتها عبر المتاجر الإلكترونية، استطاعت قصة أن توفّر منتجها أينما كان المستهلك، وبالطريقة التي تريحه.
لماذا أصبحت قصة الخيار الأول للعائلات السعودية؟في خضم التنوع الكبير في العلامات التجارية، لم يعد كسب ولاء العائلات مسألة تتعلق بالجودة فقط، بل بتقديم تجربة شاملة تمسّ تفاصيل الحياة اليومية. فما الذي جعل الأسر السعودية تختار قصة وتمنحها هذه الثقة المتجددة؟ السر يكمن في الالتزام العميق بالجودة والموثوقية. فكل عبوة من مناديل قصة ليست مجرد منتج، بل وعد بالعناية والتفوق، وتجربة تتجاوز الورق لتشمل النظافة بكل أبعادها. واليوم، لم تعد قصة تكتفي بتقديم مناديل عالية الجودة فقط، بل توسّعت لتشمل صابون سائل لليدين يتميز بتركيبة لطيفة وفعالة، تجعل من كل لحظة غسل يدين تجربة مريحة وآمنة.
تدرك العائلات السعودية أن النظافة ليست رفاهية، بل حاجة يومية تمسّ الصحة والراحة والكرامة. لذلك، حين تجد منتجًا يجمع بين الفعالية والنعومة والموثوقية، فإنها تلتزم به كما تلتزم بالعادات الأصيلة. وهكذا أصبحت قصة أكثر من مجرد علامة، بل جزءًا من روتين العناية في كل منزل، اسمًا يتم تداوله بين الأمهات والآباء، تمامًا كما تُورّث الوصفات الأصيلة والنصائح المجرّبة.
إن علاقة قصة بالعائلة السعودية لم تُبنَ على ضجيج الإعلانات أو وعود عابرة، بل على مصداقية ملموسة وتجربة تُثبت نفسها كل يوم، سواء في مناديلها أو في صابونها السائل، الذي أصبح بدوره عنصرًا أساسيًا في رحلة النظافة والاهتمام اليومي.
اضغط هنا لاستكشاف صابون قصة.
تنوع المنتجات واستخدامات متعددة تناسب كل الاستخداماتفي عالم الاستهلاك اليومي، تكتسب البساطة المدروسة قيمتها عندما تُترجم إلى منتجات تلبي الاحتياج دون مبالغة، وهنا تتجلّى قصة كعلامة تجارية فهمت فلسفة التوازن بين التنوع والفعالية. فلا تغرق المستهلك في بحر من الخيارات المشتتة، ولا تختزل التجربة في منتج واحد، بل تقدم تشكيلة منتقاة بعناية، تُلامس تفاصيل الاستخدام اليومي بدقة استثنائية.
تبدأ الحكاية مع مناديل قصة 500 مفرد، التي تُجسد الرؤية الأساسية للعلامة: النقاء، المتانة، والملمس المخملي الذي لا يُساوم على النعومة. عبوة صممت لترافق البيوت السعودية في أدق لحظات العناية والنظافة، وتتكامل معها مناديل السيارة 100 مفرد، التي تعكس إدراك قصة لأهمية التفاصيل أثناء التنقل، حيث لا مكان للتساهل في النظافة، حتى في الطريق.
أما مناديل الماكسي رول 300 متر، فتمثل الحل الاقتصادي الذكي للمكاتب، الأماكن العامة، أو الاستخدام المنزلي الكثيف، وهي شهادة على التزام العلامة بالجودة والكفاءة في آنٍ معًا. ولأن الخصوصية لا تقل أهمية عن الأداء، تأتي رولات ورق الحمام من قصة لتقدم تجربة فاخرة في قالب عملي، بألياف ناعمة تتحلل بسهولة، وتناسب مختلف أنواع البشرة.
ولأن النظافة لا تكتمل دون عناية متخصصة، أضافت قصة صابون سائل لليدين إلى تشكيلتها، بتركيبة لطيفة وفعالة تمنح اليدين نظافة عميقة دون الإضرار بالبشرة. كما تُقدم رولات ورق الحمام بتصميم عملي وألياف ناعمة قابلة للتحلل، لتجربة فاخرة وواعية في آنٍ واحد.
هذه المجموعة المتكاملة ليست مجرد منتجات، بل رؤية شاملة للنظافة والراحة اليومية، حيث تلتقي الجودة مع الذوق، والحاجة مع الابتكار. فـقصة لم تعد تقتصر على المناديل فقط، بل باتت تقدم حلولًا متكاملة تنسجم مع كل تفصيل من تفاصيل الحياة الحديثة، لتبقى حاضرة في كل مكان، وفي كل لحظة تحتاج فيها إلى العناية والرقي.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ما الذی من خلال التی ت منتج ا
إقرأ أيضاً:
قطر أول المهتمين بالاستثمار... وشروط سعودية تنتظر ضمانات
كتبت" جومانا زغيب في" نداء الوطن": من الواضح أن المملكة العربية السعودية تريد للبنان أن ينهض فعلاً كنموذج متقدم للإنفتاح والتفاعل والشراكة بين المسلمين والمسيحيين، في إطار الحرية والتنوع اللذين يكفلهما ميثاق ودستور. فالنهج الذي يقوده ولي العهد محمد بن سلمان لجهة نقل المملكة إلى الحداثة من دون المس بالثوابت والقيم، وبعيداً من التطرف والتعصّب والتكفير، يستقي الكثير من التجربة اللبنانية، ويعوّل على الدور الذي لعبه المسيحيون تاريخياً ويمكنهم الاستمرار في لعبه لجهة المساهمة في البناء النهضوي، وفي عملية نشر الفكر المتنور على قاعدة الإعتراف بالآخر وتخطي الاعتبارات الفئوية والطائفية في خدمة المجتمع العربي. وتنظر المملكة إلى الدور المسيحي في لبنان من زاوية التمسك بالميثاق الوطني، والذي يتمثل في جانب منه بوثيقة الوفاق الوطني التي أقرت في الطائف، وهذا يعني الحرص على التوازن والمناصفة بمعزل عن الأعداد والأرقام، وانطلاقاً من أهمية الحفاظ على لبنان بصيغته الراهنة من دون التحفظ على تطويرها بما يخدم جوهرها وليس بما يستتبع أي خلل في الشراكة. وعندما يُسأل المسؤولون السعوديون عن تفاصيل معينة في إطار إحداث تعديلات ممكنة على الصيغة اللبنانية، يكون جوابهم الدائم: لديكم "اتفاق الطائف"، وليس من مصلحة أحد الإخلال به..
على هامش تكريم الوزير والنائب السابق إدمون رزق في جامعة الروح القدس - الكسليك، حضر السفير السعودي وليد البخاري الاحتفال، وصفق عندما أعلن مقدم الحفل وليد عبود عن خبر انتخاب بابا جديد للكنيسة الكاثوليكية والعالم. وهذا إن دل على شيء فعلى مدى انفتاح المملكة وتخطي التحفظات التقليدية بما يساعد في تعميم ثقافة المصالحة والتفاعل الحضاري والتسامح.وبناء على ما تقدم، فإن المملكة تدرس مقاربتها الشأن اللبناني بتأن، في ضوء التجارب المرة مع العهود والحكومات المتعاقبة في ظل الوصايتين السورية والإيرانية، وخيبتها من عجز بعض القادة السياسيين السياديين على المواجهة، ولكن بالأكثر على التزام الشفافية والابتعاد عن الفساد والصفقات وصولاً إلى هدر الكثير من المساعدات التي وصلت إلى لبنان لغايات محددة فتبيّن أنها ذهبت إلى غايات أخرى بخلفيات سياسية تحاصصية.
وفي هذا الإطار ما زالت المملكة تصر على استكمال عملية استعادة السيادة للدولة وحصر السلاح بيدها، أو الأقل إحراز تقدم نوعي كبير في هذا الاتجاه، قبل أن تبادر إلى خطوات فعلية على صعيد الدعم المالي بأشكال مختلفة سواء كانت إعمارية أو هبات أو قروضاً أو استثمارات، علماً أن ثمة شرطاً أساسياً لا بد من تلبيته وهو توافر قضاء مستقل ونزيه.ومن هنا فإنها تنتظر مآل بعض الخطوات التي تبادر إليها دول خليجية أخرى للتأكد من مدى نجاحها. وبحسب المعلومات، فإن المملكة تحرص على دعم الرئيس جوزاف عون بقوة في التوجهات التي أطلقها في خطاب القسم، وتنسق مع دار الفتوى تحديداً في مواجهة أي خلل أو إشكال في العلاقة بين الرئاستين الأولى والثالثة، كما في معالجة أي حالة خلافية قد تتخذ طابعاً طائفياً لا سيما بين السنة والمسيحيين، ولاسيما من يتمثل منهم بالقوى السيادية.
وفي ما خص قطر، فإن السفير سعود بن عبد الرحمن آل ثاني لا يخفي في مجالسه استعداد بلاده للإستثمار الواسع في لبنان، وبخاصة لجهة استعادة التنقيب عن الغاز والنفط، إلى مشاريع أخرى، لكن ذلك كله مرتبط بمدى توافر الظروف السياسية والأمنية الملائمة، تحت عنوان تثبيت سيادة الدولة وعودة الثقة، مع العلم أن قطر تنسق مواقفها في هذا الصدد مع دول صديقة عدة وبخاصة مع الدول أعضاء اللجنة الخماسية، ولذلك النية موجودة بل وثمة حماسة للعودة إلى لبنان بقوة على مختلف الصعد، انطلاقا من واقع يوحي بالطمأنينة والإستقرار المستدام.
ولعل أحد "الاختبارات" التي يُعوَّل عليها، هو مدى الإقبال على زيارة الخليجيين لبنان الصيف المقبل. مواضيع ذات صلة ضمانات سعودية لتنفيذ التفاهمات الامنية بين لبنان وسوريا Lebanon 24 ضمانات سعودية لتنفيذ التفاهمات الامنية بين لبنان وسوريا