Black Bag.. فيلم تجسس جديد بطولة كيت بلانشيت في السينما قريبا
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
تستعد دور العرض العالمي لطرح فيلم التجسس الجديد Black Bag، للمخرج الشهير ستيفن سودربرج، الذي يخوض من خلاله غمار الإثارة والتجسس، بمشاركة نخبة من نجوم هوليوود، على رأسهم كيت بلانشيت ومايكل فاسبندر.
تدور أحداث فيلم Black Bag حول العميل جورج وودهوس (مايكل فاسبندر)، الذي يتورط في مهمة حساسة لصالح الاستخبارات البريطانية (MI6)، تُجبره على التحقيق في احتمال خيانة أحد المقربين منه وهي زوجته كاثرين (كيت بلانشيت)، التي تملك بدورها ماضي غامض في العمل الاستخباراتي.
ومع تصاعد الأحداث، يجد الزوجان أنفسهما في قلب مؤامرة عالمية تهدف إلى استخدام برنامج سري يُعرف باسم “سيفيروس” لإعادة تشكيل خريطة الحرب في أوكرانيا.
تتعقد اللعبة الاستخباراتية عندما تبدأ الخيانات في الظهور من داخل المؤسسة نفسها، ويصبح الخيار الوحيد أمامهما هو العمل معًا لكشف الحقيقة، رغم الشكوك المتبادلة.
شارك في بطولة الفيلم كل من ماريسا أبيلا، توم بورك، ناومي هاريس، ريجي-جان بيج، وبيرس بروسنان.
يطرح الفيلم في السينمات الأمريكية والعالمية في عطلة الأسبوع المقبل، وتشير التقارير الأولية إلى حصوله على تقييمات إيجابية من النقاد.
انتهت كيت بلانشيت من تصوير فيلم “Father, Mother, Sister, Brother” للمخرج جيم جارموش، وتعمل حاليًا على مشاريع أخرى كممثلة ومنتجة، منها “Alpha Gang” و”The Champions”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيت بلانشيت کیت بلانشیت
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مبادرة وزارة الثقافة لإحياء استوديو مصر ومدينة السينما
أكد الناقد الفني أحمد سعد الدين أن مبادرة وزارة الثقافة لإعادة تشغيل دور العرض المتوقفة وتطوير الاستديوهات وترميم كلاسيكيات السينما المصرية خطوة مهمة للحفاظ على تراث مصر السينمائي وتعظيم الاستفادة منه.
وقال خلال لقائه مع الإعلامية نهاد سمير مقدمة برنامج صباح البلد على قناة صدى البلد، أن مصر هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمتلك ما يُطلق عليه صناعة السينما بشكل كامل، من استديوهات ومعامل وفنيين ومخرجين، وصولاً لعرض الأفلام في السينمات وخلق دورة اقتصادية متكاملة، مشيراً إلى أن مصر تعد ثاني دولة في العالم دخلت إليها السينما بعد فرنسا عام 1896.
وأضاف أن السينما المصرية لعبت دوراً محورياً في ترسيخ اللهجة المصرية كلغة مشتركة في الوطن العربي، لافتاً إلى أن تراث السينما تعرض لفترات إهمال أدت إلى تدهور الاستديوهات، ما يستدعي تجديدها وحفظ الأفلام القديمة بتحويلها إلى نسخ رقمية فائقة الجودة.
وأشار الناقد الفني إلى أن الدولة تمتلك أرشيفاً ضخماً من الأفلام، سواء من إنتاجها المباشر أو من أعمال منتجين تم بيعها أو نقل ملكيتها، مؤكداً أن المبادرة الجديدة تشمل ترميم هذه الأعمال وإتاحتها للجمهور عبر قناة متخصصة على يوتيوب، بجانب التعاقد مع شركات لحماية المحتوى من القرصنة.