بعد جدل زواج بوسي ومحمود عبد العزيز… ظهور فيديوهات وشهادات تؤكد استمرار العلاقة
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
لا تزال قضية زواج الفنان الراحل محمود عبد العزيز من الإعلامية بوسي شلبي تثير الجدل، بعد بيان أصدرته أسرته مؤخرًا نفت فيه استمرار الزواج، وأكدت أن الطلاق وقع بعد شهر ونصف فقط من الارتباط، في حين تواصل بوسي شلبي التأكيد على أنها كانت زوجته حتى آخر لحظة في حياته.
في لقاء نادر عام 2006 على هامش مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أثناء تكريم محمود عبد العزيز، ظهرت بوسي شلبي وهي تقدم له التحية قائلة: “نجم مصر العظيم، الفنان الكبير، زوجي العزيز الفنان الأستاذ محمود عبد العزيز”، ليرد عليها بابتسامة: “أهلا وسهلا”.
A post shared by Magazinez (@magazinez1)
بوسي شلبي ترد ببيان رسمي ووثيقة عمرةردًا على بيان الورثة، نشرت بوسي شلبي بيانًا أكدت فيه أن علاقتها بالفنان الراحل كانت زواجًا شرعيًا موثقًا، مشيرة إلى أن بطاقة الرقم القومي الأخيرة لمحمود عبد العزيز كانت تتضمن اسمها كزوجة. كما أرفقت وثيقة تأشيرة عمرة بتاريخ 2 نوفمبر 2004 تُظهر اسم “محمود عبد العزيز” كمَحرَم لها.
وأكدت أن الإجراءات القضائية لا تزال متداولة، وأنها تحتكم في الأمر للقضاء المصري.
عدد من نجوم الفن والإعلام خرجوا عن صمتهم وأدلوا بشهاداتهم لدعم بوسي شلبي، مؤكدين استمرار زواجها من الفنان الراحل حتى وفاته:
هالة صدقي: “مش مصر بس اللي شاهدة، العالم كله شاف إنك زوجته لآخر لحظة”.أيمن سلامة: “في 2012 كنا ضيوفهم في إسكندرية.. عشنا يومًا عائليًا طبيعيًا في بيتهم”.مفيدة شيحة: “حضرت العزاء في بيته، وكانت بوسي موجودة كزوجته وسط أسرته”.نجلاء بدر: “زارته في الساحل قبل وفاته بشهرين، وكان مع بوسي كزوجته، بحضور عدد من الفنانين”.
في المقابل، أكدت أسرة الفنان الراحل في بيان حاد اللهجة أن العلاقة الزوجية انتهت رسميًا منذ سنوات، وتم الطلاق بعد شهر ونصف من الزواج فقط. وأضافوا أن كل الدعاوى والبلاغات القضائية التي رفعتها السيدة المعنية (دون ذكر اسم بوسي شلبي صراحة) رُفضت، وتم حفظ البلاغات الجنائية، مشددين على احترامهم لحكم القضاء ورفضهم لـ”الافتراءات” على والدهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بوسي شلبي مهرجان القاهرة محمود عبد العزیز الفنان الراحل بوسی شلبی
إقرأ أيضاً:
فى ذكرى ميلاده.. محطات مهمة في حياة أشرف عبدالغفور الفنية وقصة زواجه
يحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان الراحل أشرف عبدالغفور، والذي يُعد واحدًا من أهم الممثلين فى تاريخ المسرح والدراما والسينما.
ولد في مدينة المحلة الكبرى في عام 1942 ، وحصل على دبلوم قسم التمثيل من المعهد العالي للفنون المسرحية في عام 1963.
مسيرة أشرف عبد الغفور الفنيةبدأ أشرف عبد الغفور العمل الفني من خلال المسرح في عام 1962 من خلال مسرحية (جلفدان هانم)، وتلاها بمسرحيات (سليمان الحلبي، ثلاث ليال، موتى بلا قبور، مصرع جيفارا، وطني عكا، النار والزيتون).
كما شارك سينمائيًا بعدد من الأفلام، منها: (الشيطان، رجال في المصيدة، صوت الحب، الشوارع الخلفية)، لكن أغلب عمله كان في التليفزيون، مع تخصصه في تقديم المسلسلات التاريخية والدينية، منها: (اﻹمام مالك، القضاء في الإسلام، وداعًا قرطبة، عمر بن عبد العزيز، هارون الرشيد، الليث بن سعد).
تم انتخابه نقيبًا للممثلين بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير بعد انسحاب الدكتور أشرف زكي من المنافسة.
وكشف أشرف عبد الغفور فى حوار سابق ، عن تفاصيل زواج من ابنة عمه شمعة، وذلك أثناء مقابلة تلفزيونية له مع الفنان عمرو الليثى، حيث روى قصة الحب التي جمعت بينهما، والتي تكللت بالصعاب والتحديات.
وتوفى عمه عندما كانت فاطمة ابنة 3 سنوات، وبدأت المشاكل تسود بين أمها ووالد الفنان الراحل، تسبب ذلك في بعد المسافات بين المحبين، حتى أطلق الراحل على علاقتهما بأنها أشبه بـ روميو وجولييت.
وأضاف أشرف عبد الغفور، أنه عندما بدأ الدراسة في المعهد العالي للفنون، انتقل بيت عمه إلى منزل جديد، لحسن الحظ، كان قريباً من مكان إقامته، فبدأ المحب روميو بزيارة بيت عمه بشكل تدريجي حتى عادت المودة تسود بين العائلتين على الرغم من ذلك، قوبلت العلاقة بين شمعة زوجة أشرف عبد الغفور والفنان الراحل بالرفض، ولكن بسبب الإصرار والحب نجحا في اختتام قصة عشقهما بالزواج.