سوزان نجم: عشت فترات طويلة بمنزل الراحل محمود عبد العزيز لهذا السبب
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
أثارت الفنانة السورية سوزان نجم الدين حالة من التفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها رسالة مؤثرة عبر حسابها على "إنستجرام"، استرجعت فيها ذكرياتها مع النجم الراحل محمود عبدالعزيز، وزوجته الإعلامية بوسي شلبي.
. عفاف مصطفى عن أزمة بوسي شلبي وأبناء محمود عبد العزيز
وكشفت نجم الدين أنها عاشت لفترات طويلة داخل منزل النجم الراحل أثناء تصوير مسلسل “باب الخلق” قائلة: “عشت في بيت محمود عبدالعزيز وزوجته بوسي شلبي أيامًا وليالٍ كثيرة وطويلة أثناء تصويري في مسلسل باب الخلق الذي تشرفت بالعمل فيه مع العملاق الراحل..، أحببت هذا البيت المصري العريق الدافئ الذي جمعتنا فيه أجمل الذكريات..وأضافت الكثير لصداقتنا التي امتدّت على مدى عشرين عاما وأكثر”.
وأضافت: “ولطالما مرّت لحظات جميلة مع ابنه الغالي محمد أثناء إقامتي معهم في نفس المنزل..، وشهادة حق تقال بأنني لم أرى في حياتي زوجة محبة ووفية ومخلصة ومتفانية في إسعاد وخدمة زوجها وإلى آخر رمق في حياته في مستشفى الصفا”.
وتابعت: “كما بوسي شلبي التي كانت له الزوجة والحبيبة والأخت والأم والسند والحب الذي لاينتهي على مدار الأيام…وإلى يومنا هذا”.
واختتمت رسالتها بالدعاء للنجم الراحل محمود عبدالعزيز: “رحم الله نجمنا الغالي، ولينم قرير العين بين يديّ الرحمن”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمود عبدالعزيز بوسي شلبي نجم الدين باب الخلق محمود عبدالعزیز محمود عبد بوسی شلبی
إقرأ أيضاً:
ننشر صورة وثيقة طلاق الفنان محمود عبد العزيز والإعلامية بوسي شلبي
حصل موقع صدى البلد على صورة ضوئية لوثيقة طلاق الفنان الراحل محمود عبدالعزيز والمذيعة بوسي شلبي.
وقضت محكمة الأسرة، برفض جميع الدعاوى والبلاغات المقدمة من المذيعة بوسي شلبي ضد الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وأكدت صحة وثائق الطلاق التي تمت بعد شهر ونصف فقط من الزواج، حسب بيان لنجله كريم محمود عبد العزيز.
وتقدمت بوسي شلبي بعدة دعاوى مدنية وبلاغات جنائية، تضمنت ادعاءات بمراجعة الراحل لها بعد الطلاق، وأخرى تزعم تزوير المأذون لوثيقة الطلاق، وفور نظر الجهات القضائية المختصة هذه الدعاوى والبلاغات، أصدرت أحكامها بحفظ جميع البلاغات ورفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي.
وأصدر مكتب أحمد طنطاوي، المحامي بالنقض، بيانا بالنيابة عن ورثة الفنان الراحل، جاء فيه: إن ما تردد من مزاعم عن استمرار العلاقة الزوجية حتى وفاة الفنان لا أساس له من الصحة، مؤكدين أن الطلاق وقع رسميا عام 1998، وأن ما تبع ذلك كان مجرد علاقة عمل مهنية، حيث تولّت السيدة المذكورة إدارة بعض الأمور التنظيمية الخاصة بالراحل في المناسبات والمهرجانات.
وأوضح البيان أن الورثة التزموا الصمت احترامًا للقضاء المصري، حتى صدرت الأحكام النهائية، مؤكدين رفضهم الزج باسم وتاريخ الفنان الكبير في أي مزاعم غير صحيحة. وأشار إلى أنه تم تكليف المستشار القانوني للورثة باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لحفظ الحقوق وعدم السماح بأي تجاوزات مستقبلية.