مكافحة المخدرات تقبض على شخصين بالمنطقة الشرقية لترويجهما 10 كيلوجرامات من مادة الحشيش المخدر
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
المناطق_واس
قبضت المديرية العامة لمكافحة المخدرات على مواطنين بالمنطقة الشرقية لترويجهما (10) كيلوجرامات من مادة الحشيش المخدر، وجرى إيقافهما واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهما، وإحالتهما إلى النيابة العامة.
وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني Email: [email protected]، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المنطقة الشرقية مكافحة المخدرات
إقرأ أيضاً:
الأمن يضبط شابًا في حضرموت الساحل بحوزته نحو 2 كيلو من الحشيش المخدر
تمكنت الأجهزة الأمنية في حضرموت الساحل من ضبط شاب في الرابعة والعشرين من عمره، يدعى (م. ع. ع. بن م)، أثناء حيازته كمية من مادة الحشيش المخدر تقدر بنحو كيلو و926 جرامًا، وتصل قيمتها السوقية إلى حوالي 1500 ريال سعودي.
وأوضحت المصادر الأمنية أن عملية الضبط جاءت بعد تلقي معلومات دقيقة عن نشاط المتهم في ترويج المخدرات داخل المحافظة، حيث باشرت فرق التحريات رصده ومتابعته سرًا، إلى أن تم ضبطه متلبسًا بالممنوعات.
وبحسب التحقيقات الأولية، فإن المتهم – وهو عازب ويحمل مؤهلًا ابتدائيًا – كان يسعى للكسب غير المشروع عبر الانخراط في تجارة المخدرات، مستغلًا ضعف الوازع الديني والفراغ الأمني في بعض المناطق، في محاولة لإغراء الشباب وإدخالهم في دائرة الإدمان.
وأكدت شرطة حضرموت الساحل أن هذه العملية تأتي ضمن حملة أوسع لمكافحة المخدرات والحد من انتشارها بين أوساط الشباب، مشددة على أن الأجهزة الأمنية لن تتهاون في ملاحقة كل من يثبت تورطه في جلب أو ترويج أو تعاطي هذه المواد المدمرة.
وتم التحفظ على المتهم وإيداعه الحجز على ذمة القضية، تمهيدًا لاستكمال الإجراءات القانونية وإحالته إلى النيابة المختصة، فيما تواصل الأجهزة الأمنية تحقيقاتها لكشف الشبكات التي قد يكون على صلة بها.
وحذرت شرطة حضرموت من خطورة تعاطي وترويج المخدرات على المجتمع، داعية المواطنين إلى التعاون والإبلاغ عن أي أنشطة مشبوهة تسهم في تفشي هذه الآفة، حفاظًا على الشباب ومستقبلهم.