“عنتر” .. إيمي سمير غانم حزينة ومصدومة… ما القصّة؟ – صورة
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
كشفت الفنانة إيمي سمير غانم عن مرورها بحالة من الحزن والصدمة بعد نفوق كلبها “عنتر”، الذي كانت تربطها به علاقة قوية، وحرصت على نعيه بكلمات مؤثرة عبر خاصية القصص المصوّرة المُلحقة بحسابها الخاص في “إنستغرام”، عبّرت خلالها عن حزنها الشديد لفقدان كلبها.
ونشرت إيمي صورة لكلبها وكتبت عليها قائلةً: “عنتر، محدّش هيحس بيا غير اللي بيحب الكلاب، وطبعاً ربنا رحمته واسعة على الإنسان وكل الحيوانات اللي خلقها، الحمد لله دايماً”.
يُذكر أن إيمي كانت حريصة دائماً على إعلان عشقها للكلاب وامتلاكها عدداً منها في منزلها، حيث كتبت في أحد منشوراتها رداً على شائعة تفيد بأنها تنوي التخلّي عنها بعد حملها الثاني، إذ نشرت صورة مجمّعة لكلابها، وعلّقت عليها بالقول: “حبّي للكلاب بصراحة أقوى حب في الحياة، عشان بس في إشاعة كده إني هتخلى عن كلابي، وده مستحيل لغاية آخر يوم في عمري”.
كما كشفت أن زوجها الفنان حسن الرداد يخاف من الكلاب، لكنها لم تستغنِ عنها بعد الزواج، بل تركتها في منزل والديها، وزوّدته بكاميرات لمتابعتها باستمرار.
يُذكر أن إيمي سمير غانم شاركت في دراما رمضان الماضي من خلال مسلسل “عقبال عندكوا” بجانب زوجها حسن الرداد، وهو مؤلف من 15 حلقة، ويناقش المشكلات الزوجية في إطار كوميدي خفيف.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..