تداول 15 ألف طن و880 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر بالمحافظات، انتظامًا ونشاطاً في حركة وصول ومغادرة السفن وتداول البضائع والركاب وبلغ حجم التداول اليوم الأحد 15 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة.
وأعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 14 سفينة وتم تداول 15 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، 880 شاحنة و468 سيارة حيث شملت حركة الواردات 4200 طن بضائع، 445 شاحنة و42 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 10800 طن بضائع، 435 شاحنة و426 سيارة.
وتغادر ميناء سفاجا اليوم السفينة ALcudia Express بينما استقبل الميناء بالأمس السفينتين أمل وBelagos Express وغادرت ثلاث سفن وهي امل، الحرية وبوسيدون اكسبريس. كما تم تداول 3300 طن بضائع و369 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لثلاث سفن وهى سينا، الحسين وآيلة، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1463 راكب بموانيها.
وكان المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، قد أعلن أن إجمالي عدد السفن التي تواجدت على أرصفة موانئ الهيئة بالأمس (14) سفينة وتم تداول (20) ألف طن بضائع و(1144) شاحنة و(108) سيارة حيث شملت حركة الواردات (6) ألاف طن بضائع و(529) شاحنة و(104) سيارة فيما شملت حركة الصادرات (14000) طن بضائع و(615) شاحنة و(4) سيارة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع موانئ البحر الأحمر طن بضائع شملت حرکة ألف طن
إقرأ أيضاً:
زيادة مقلقة في ابيضاض الشعاب المرجانية بجنوب البحر الأحمر.. إيه الحكاية؟
كشف تقرير حديث لمراقبة تعافي الشعاب المرجانية، عن مؤشرات مقلقة لزيادة معدلات ابيضاض المرجان كلما اتجهنا جنوبًا على طول ساحل البحر الأحمر المصري، حيث سجلت منطقة وادي الجمال النسبة الأعلى بين جميع المواقع التي شملتها الدراسة.
وأشار التقرير ، إلى أن الشعاب العميقة والمواقع المحمية القريبة من الشاطئ شهدت مستويات ابيضاض أشد مقارنة بالمناطق الأخرى، ما يعكس تأثير الضغوط البيئية وتغير المناخ على النظم البيئية البحرية الحساسة.
ورغم هذه النتائج المقلقة، أكد القائمون على الدراسة أن فرص التعافي لا تزال قائمة لبعض الأنواع المرجانية المقاومة، وهو ما يمنح الأمل في إمكانية استعادة جزء من التوازن البيئي إذا ما تم اتخاذ إجراءات فعّالة وسريعة.
ودعا التقرير، إلى توسيع نطاق المناطق البحرية المحمية وتعزيز جهود الرقابة والبحث العلمي لمواجهة التحديات التي تهدد الشعاب المرجانية، مشددًا على أن حماية هذه النظم البيئية الفريدة أمر حيوي للحفاظ على التنوع البيولوجي ودعم المجتمعات الساحلية المعتمدة عليها.