إيرادات الأفلام.. عصام عمر ينتصر على الجميع وفار بسبع أرواح الأخير
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
تتنافس 5 أفلام فى موسم عيد الفطر الحالى، حيث يعرض كل من “سيكو سيكو” و"فار بسبع ترواح" و"نجوم الساحل" و"الصفا الثانوية بنات" و"استنساخ".
ونرصد فى التقرير التالى أبرز المعلومات عن حجم إيرادات هذه الأعمال.
فيلم سيكو سيكوحقق فيلم سيكو سيكو، بطولة النجمين عصام عمر وطه دسوقي، إيرادات بلغت 1.303.142 جنيه، ليتصدر بها إيرادات موسم عيد الفطر.
واحتفل صناع فيلم سيكو سيكو بعرضه الخاص، داخل إحدى دور السينما بمدينة 6 أكتوبر، بحضور صناعه وعدد من الضيوف من أصدقائهم، حيث حضر طه دسوقي مرتديا الشال الفلسطيني، فيما حضر خالد الصاوي وأحمد داش ومحمود عزب وعدد من النجوم الشباب.
فيلم نجوم الساحلحقق فيلم نجوم الساحل إيرادات بلغت قيمتها 114.894 جنيه.
فيلم نجوم الساحل بطولة أحمد داش، ومعه أحمد عبد الحميد، علي صبحي، مايان السيد، مالك عماد، علي السبع، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف كريم يوسف وإخراج رؤوف السيد.
بينما حقق فيلم “الصفا الثانوية بنات” إيرادات بلغت قيمتها 95.903 جنيه.
"الصفا ثانوية بنات" من بطولة علي ربيع وأوس أوس ومحمد ثروت و هالة فاخر ووئام مجدي وسارة الشامي و لينا صوفيا و إسراء رخا وتوانا الجوهري و تأليف وليد أبو المجد وأمين جمال ومن إنتاج احمد السبكي و كريم السبكي وإخراج عمرو صلاح، كما يظهر به العديد من نجوم الفن كضيوف شرف ضمن أحداث الفيلم.
فيلم استنساخحقق فيلم “استنساخ” الذى يقوم ببطولته سامح حسين إيرادات بلغت قيمتها 20.978 جنيه.
والفيلم تدور أحداثه فى إطار اجتماعى حول تأثير الذكاء الاصطناعى على المجتمع، وتشارك فى بطولته هبة مجدى.
فيلم فار بسبع أرواحأما فيلم “فار بسبع أرواح”، فقد حاز على المركز الأخير، حيث حقق إيرادات بلغت قيمتها 5858 جنيها.
فيلم فار بـ 7 أرواح سيناريو وحوار محمد فاروق شيبا، والإخراج لـ شادي علي، وتدور الأحداث في إطار كوميدي معتمدة على البطولة الجماعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصام عمر فيلم سيكو سيكو فيلم استنساخ فيلم فار بسبع أرواح فيلم الصفا الثانوية بنات الصفا الثانویة بنات إیرادات بلغت قیمتها فار بسبع أرواح فیلم سیکو سیکو نجوم الساحل حقق فیلم
إقرأ أيضاً:
دعم الصحة مسئولية الجميع
قطاع الصحة في مصر يمر بلحظة حرجة تستدعي تدخلا مدروسا ودعما حقيقيا من الدولة.
كلامنا ليس اتهاما أو لوما بل ضرورة وطنية لضمان صحة المواطنين وحياتهم، فعلى الرغم من المجهودات الكبيرة التي تبذلها الدولة لتطوير المستشفيات وتحسين جودة الرعاية إلا أن الواقع العملي يظهر أن هناك حاجة ملحة لتعزيز الإمكانات وتوسيع الطاقات الاستيعابية للمستشفيات.
الضغط المتزايد على المستشفيات الحكومية يجعل من الضروري زيادة عدد الأسرة، خاصة في أقسام الرعاية المركزة والحضانات، مع تعزيز الطواقم الطبية وتوفير المعدات الحديثة، هذه الإجراءات لا تُعتبر رفاهية بل استثمارا مباشرا في صحة المواطن وحماية المجتمع من أي أزمات مستقبلية.
الأطباء والممرضون يبذلون جهودا كبيرة وغالبا فوق طاقتهم، لذلك من المهم دعمهم بالكوادر والخبرات الحديثة، وتوفير بيئة عمل مناسبة إلى جانب وضع خطط للحد من هجرة الكفاءات الطبية للخارج ،هذا الدعم يضمن استقرار القطاع ويعزز قدرته على مواجهة الاحتياجات المتزايدة للمواطنين خاصة محدودي الدخل.
كما يجب التركيز على تقديم خدمات طبية ميسرة في المستشفيات الحكومية لتكون متاحة لجميع المواطنين، بالتوازي مع تطوير البنية التحتية وزيادة التمويل الحكومي للقطاع بما يضمن جودة الخدمة وراحة المرضى دون تحميلهم أعباء مالية كبيرة.
وختاما وقبل أن أترك قلمي أريد أن أنبه إلى أنه لا يمكن النظر إلى الصحة باعتبارها منحة يتلقاها المواطن، بل باعتبارها أحد الأعمدة الحقيقية التي يستند إليها الأمن القومي واستقرار الدولة ومتانة نسيجها الاجتماعي وأي تقصير في دعم القطاع الصحي هو تقصير في حماية مستقبل مصر وأبنائها. الاستثمار الجاد في المستشفيات وتوفير الإمكانات الطبية يضمن ليس فقط حياة كريمة للمواطن بل يعكس رؤية واضحة لدولة تحمي شعبها وتضعه في قلب أولوياتها لأنها تؤمن بأنه صاحب الأرض..
حفظ الله مصر وأهلها من كل شر.