وزيرة التضامن تستقبل الأمين العام للإتحاد العام للعمال الجزائريين
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
إستقبلت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، صورية مولوجي، صباح اليوم الإثنين، بمقر الوزارة، عمار تاقجوت، الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين.
وحسب بيان للوزارة، اغتنمت الوزيرة سانحة اللقاء للإشادة بالدور الهام والتاريخي الذي يلعبه الاتحاد العام للعمال الجزائريين في جمع شمل الطبقة العاملة الجزائرية والدفاع عن مصالح العمال المادية والاجتماعية.
منوهة بمساعيه الدائمة لتأطير وتنظيم صفوف العمال تماشيا وتوجهات السلطات العليا في البلاد الرامية إلى تقوية الجبهة الاجتماعية.
كما أكدت الوزيرة استعدادها لفتح أفاق التعاون مع الاتحاد العام للعمال الجزائريين وتعزيز قنوات الحوار مع إطاراته. للمساهمة في ترقية الحقوق وتثمين المكتسبات المحققة لفائدة عمال قطاع التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة.
فضلا عن تعزيز قدراتهم عبر التكوين والتأطير من أجل تجويد التكفل والرعاية الاجتماعية لفائدة الفئات التي تسهر مصالح القطاع على رعاية شؤونها.
ومن جهته أكد الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين استعداد الاتحاد لمرافقة جهود الوزارة في ترقية أوضاع العمال وتحسين جودة العمل النقابي بالقطاع. مع تأكيد مساهمة الاتحاد العام للعمال الجزائريين في إثراء ودعم المقترحات التي يتبناها القطاع.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: العام للعمال الجزائریین
إقرأ أيضاً:
الرئيس علي ناصر محمد يبحث آخر تطورات الساحة اليمنية مع الأمين العام للتنظيم الناصري
التقى الرئيس علي ناصر محمد، أمس الأحد 11 مايو، بـ عبد الله نعمان، الأمين العام للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، والدكتور عبد الملك المخلافي، الأمين العام السابق للتنظيم، ومستشار رئيس الجمهورية.
وجرى خلال اللقاء مناقشة آخر التطورات على الساحة اليمنية، حيث دخلت الحرب عامها الحادي عشر.
وأكد الجانبان على أهمية توحيد الجهود الوطنية من أجل وقف الحرب واستعادة الدولة، وإحلال السلام في اليمن والمنطقة، باعتبار أن استقرار اليمن هو استقرار المنطقة بل والعالم، بحكم الموقع الاستراتيجي الذي تتمتع به اليمن في باب المندب، والبحر الأحمر، وخليج عدن، والبحر العربي، والمحيط الهندي، والقرن الإفريقي.
كما جرى الحديث عن آخر التطورات على الساحة الفلسطينية في غزة والمدن الفلسطينية ودول عربية، وأكد الجميع الاحتكام إلى لغة الحوار بدلًا من السلاح في هذه المنطقة الاستراتيجية الهامة، أرض الحضارات والديانات والممرات الاستراتيجية، فالوطن العربي يدفع ثمن موقعه الاستراتيجي عبر التاريخ، والأمة العربية اليوم بحاجة إلى مشروع قومي عربي لمواجهة المخططات الصهيونية التوسعية المعادية لشعوب أمتنا العربية.
اقرأ أيضاًللاستفادة من الخبرات المصرية.. وزير التعليم يستقبل السفير اليمني
ضياء رشوان: العدوان الصهيوني لم يتوقف عند غزة بل امتد إلى سوريا ولبنان واليمن
إعلام إسرائيلي: انتهاء الهجوم على اليمن.. والطائرات في طريق العودة بعد قصف مطار صنعاء